يبدأ العلاج باستخدام القطرات والمراهم المرطبة وبدائل الدمع، ولها أنواع كثيرة بأسماء تجارية متعددة أشهرها مركبات الهيالورونات ومركبات البولي فينيل والبولي ايثلين، وفي الحالات الشديدة قد نضطر لاستخدام هذه الأدوية بشكل دائم. قطرة العين وما هي أفضل قطرات للعين وهل تستخدم بدون طبيب؟. في الحالات المتقدمة من الجفاف قد نضطر لإغلاق النقط الدمعية بالسدادات الدمعية المؤقتة أو الدائمة. بالنسبة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية: يجب أولا عدم استخدامها لفترات مطولة متواصلة، وأخذ استراحة كل 20-30 دقيقة من استخدام هذه الأجهزة بإغلاق العين لمدة دقيقة أو دقيقتين، أو النظر للأفق البعيد لإراحة المطابقة، كما أن توفير الإضاءة المناسبة لجو الغرفة ولشاشة الأجهزة الإلكترونية مهم جدا، وترك المسافة الكافية بين الجهاز والعين ( 35-50 سم)، ويجب عدم استخدام هذه الأجهزة في الظلام والأنوار مطفأة، وبالطبع يجب تصحيح البصر بشكل جيد، ولبس النظارة المناسبة إذا اقتضى الأمر، حتى لو كانت درجة النقص بسيطة جدا. مع أطيب التمنيات بدوام الصحة والعافية. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
قطرة العين وما هي أفضل قطرات للعين وهل تستخدم بدون طبيب؟
قطرة Solofresh eye drops
تشتمل هذه القطرة على بعض مواد فعالة تعمل على ترطيب العين والحد من الجفاف والتهيجات والحرقان بعمل طبقة رقيقة عازلة على العين لوقايتها ومن هذه المواد الفعالة:
مادة هيالورونات الصوديوم. مادة بورات الصوديوم. إيثلين متعدد الجليكول. مادة كلوريد الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم. مادة كلوريد الماغنسيوم. قطرة Artelac
من الأنواع المُساعدة على ترطيب العين وتقليل جفافها وتعرضها للتهيج والاحمرار، وذلك بفضل مادة ميثيل هيدروكسي بروبيل سيليلوز. كما أنها من القطرات المعروفة بأنها غير مُحتوية على مواد حافظة، ولهذا تعتبر آمنة على العين. قطرة Polyfresh
تتكوّن من مادة هيالورونات الصوديوم والتي تعمل على تحسين وعلاج العين من أعراض الجفاف والتهيج. قطرة hyfresh
هذه القطرة تحتوي على مادة هيالورونات الصوديوم المعالجة بشكل فعال لجفاف العين وترطيبها من أي التهابات وحرقان. قطرة Cornergel
تمتاز هذه القطرة بأنها تقوم بترطيب العين وحمايتها وتقليل تعرضها للجفاف بفضل مادة دكسبانثينول الفعالة. قطرة Normo Tears
تتميز بفاعليتها في منع جفاف العين وذلك لأنها تحتوي على مواد فعالة تساعد على الحد من الإصابة بأعراض تؤثر على تهيج العين واحمرارها مثل:
مادة البنزالكونيوم كلوريد وهذه مادة حافظة تعمل على عدم تلوث القطرة بأي جراثيم أو بكتيريا.
مثل جفاف الجفون واحمرار، فهي تعمل على تقليل أعداد البكتيريا التي تحطم الطبقة الدهنية المتكونة في الدموع. شاهد أيضًا: فوائد استخدام قطرة سيبروسين لعلاج قرحة العين
في نهاية مقالنا قد ذكرنا معًا أفضل انواع القطرة لجفاف العين نرج أن يكون مقالنا قد أفادكم، لا تنسو لايك شير للمقال لتعم الفائدة على الجميع.
اسباب حدوث التهاب غضروف الاذن:
١- من الأسباب الشائعة لحدوث هذا الالتهاب، هو العمليات الجراحية التي حدثت في منطقة الاذن، فيكون صاحبها أكثر عرضة للإصابة بهذا الالتهاب. ٢- بعض الأمراض و الالتهابات تكون السبب في حدوث هذا الالتهاب، منها الأمراض الخاصة بسيولة الدم لأنها تزيد من نسبة حدوث نزيف في منطقة الغضروف، و بعض الناس قد تصاب بالالتهابات الصديدية، و التي لها تأثير كبير على غضروف الاذن، و تزيد من نسبة حدوث التهاب غضروف الاذن، و يعتبر إصابة الإنسان بالخراج من أكثر الأسباب الشائعة أيضاً. ٣- بعض الرياضات يكون الضرب و العنف عنصر أساسي فيها، و هذه الرياضات تكون خطيرة جداً على منطقة الأذن، لأن أي ضربة قد تحدث في هذه المنطقة، قد تسبب التهاب في غضروف الاذن، لذلك يجب الحذر عند ممارسة هذه الرياضات. ٤- هناك بعض الأسباب التي تؤدي لارتفاع نسبة حدوث التهاب غضروف الاذن، و أبرز هذه الأسباب هو الشيخوخة و التقدم في العمر، فالكبار في السن تكون نسبة حدوث هذا الالتهاب لهم كبيرة جداً، لأن أي ضربة حتى لو كانت بسيطة، تحدث في منطقة الاذن، تعرضهم لحدوث التهاب غضروف الاذن. كيفية حدوث التهاب غضروف الاذن و علاجه:
يحدث هذا الالتهاب للإنسان في شكل ألم شديد في منطقة الاذن، و يكون هذا الالم في صورة نوبات متكررة، و يصاحب هذه النوبات تورم شديد في منطقة الاذن، و تغير في لونها و ميله للون الاحمر بزرقة، و هذا المرض قد يتسبب في حدوث تلف في نسيج الاذن الغضروفي، ولا تصاب به فئة معينة فهو يحدث لجميع الأعمار، و جميع الناس معرضين لحدوث هذا الالتهاب داخل الاذن.
التهاب غضروف الاذن المستمر
[٣]
علاج التهاب غضروف الأذن
من الأدوية التي تستخدم للتّخفيف من التهاب غضروف الأذن ما يأتي: [٣]
الستيرويدات القشرية، لكن الذين يتناولونها معرّضون لخطر الكسور المرتبطة بهشاشة العظام ، لذلك يأخذون إلى جانبها أدوية لعلاج هشاشة العظام، مثل: البايفوسفونيت، وفيتامين (د)، والكالسيوم. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، أو الدابسون، وقد يأخذ المعظم جرعةً من البريدنيزون الذي تنخفض جرعته تدريجيًا عندما تبدأ الأعراض بالتراجع. عند بعض الأشخاص لا تقلّ الأعراض، لذلك لا يمكن بسهولة تقليل جرعة الكورتيكوستيرويدات وإعطاء أدوية الميثوتريكسيت لتقليل الحاجة إلى الستيرويدات القشرية. تُعالَج الحالات الشديدة جدًا بأدوية مثبّطة للمناعة، مثل: السيكلوسبورين، أو السيكلوفوسفاميد، أو الأزويثوبرين، أو الأدوية التي تمنع مادةً كيميائيةً تُسمى عامل نخر الورم، مثل: إينفليإكسيمب، أو إيتانرسبت، وهذه الأدوية تُعالج الأعراض لكن لم يثبت أنّها تُعالج الالتهاب. مضاعفات التهاب غضروف الأذن
تكرار حدوث التهاب الغضاريف يُؤدي في كثير من الأحيان إلى تدمير دائم لأنسجة معنية، وتوقّفها عن العمل، وتدمير غضروف الأنف والأذن، مما يُؤدي إلى تشوّههما، ويمكن أن يضعف التنفّس عندما تتأثر القصبة الهوائية، كما أنّ التهاب الغضروف الانتكاسي الخطير يُحتمَل أن يهدد الحياة، وهذا يتوقف على الأنسجة التي يصيبها، إذ يمكن أن يكون الالتهاب في القصبة الهوائية، والقلب، والشريان الأورطي ، والأوعية الدموية الأخرى قاتلًا، لكن بالنسبة لبعض المصابين فإنّ المرض محدود ومعتدل، ويُوصَى بمراقبة الأعراض عن قرب مع طبيب مختص للحصول على أفضل النتائج.
ثقب في غضروف الأذن. صدمة على جانب الرأس. تعرّض الأذن الخارجية للحروق. عضّة أو لدغة حشرة. عدوى أذن السباح: هي عدوى بكتيرية تحدث في قناة الأذن الخارجية، والتي تمتدّ من طبلة الأذن إلى الجزء الخارجي للأذن، ويمكن أن تسبب هذه العدوى ضررًا في عظام وغضاريف الأذن عند انتشارها، مما يسبب ألمًا شديدًا في غضروف الأذن والذي يزداد بشكل تدريجي مع مرور الوقت. [٤]
الصّدفية: هي اضطرابٌ جلدي يتمثّل بالحكّة التي تظهر في المرفقين، والركبتين، وفروة الرأس، كما أنها قد تؤثر في خارج وداخل الأذنين أيضًا، مما يجعل صيوان الأذن يبدو متجعّدًا، بالإضافة إلى ظهور بقعٍ حمراء، وجافّة، ومتقشّرة، بلون فضي من جلد الأذن، فضلاً عن تسببها بالحكّة والحرقان والألم سواءً في داخل الأذن أو خارجها. [٥]
الإكزيما: هي اضطرابٌ جلدي مزمن، يتمثّل في التسبب بالحكّة في أيّ من أجزاء الجسم، بما في ذلك غضروف الأذن والمنطقة المحيطة به. [٦]
التهاب جريبات الشعر: (بالإنجليزية: Folliculitis)؛ هي حالةٌ جلدية يحدث فيها التهابٌ لبصيلات الشعر الموجودة في قناة الأذن الخارجية، وعادةً ما يكون هذا الالتهاب بكتيري، يسبب أعراضًا عديدة كالطّفح الجلدي في موضع الالتهاب، ووجود تقرّحاتٍ مليئة بالقيح، بالإضافة إلى الألم في الأذن.