درة _ سلطان الجمعان::
حصل مركز بناء الأسر المنتجة "جنى" السعودي، على جائزة التميز للجهات المانحة (مانح) 2021م والتي تم الإعلان عنها أمس الأول، خلال فعاليات مؤتمر الجهات المانحة في دورته الخامسة الذي عقد -عن بعد-، ونظمه المركز الأممي لخدمات المانحين عضو الشبكة الإقليمية للمسؤولية المجتمعية عضو برنامج الأمم المتحدة للانفاق العالمي، وذلك برعاية علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى في مملكة البحرين الشقيقة. وناقش المؤتمر عدد من المحاور وأوراق العمل كان من أهمها منظمات العمل الإنساني ودورها في تعزيز الاستقرار المجتمعي، بالإضافة الى مشروعات التكنولوجيا والتحول الرقمي والتي تعتبر خيار استراتيجي لمنظمات العمل الإنساني والتنموي لتحقيق التنمية المستدامة في المجتمعات.
فروع مركز جنى مقداد
دشنت الهيئة الملكية بالجبيل -ممثلة في إدارة الخدمات الاجتماعية- صباح أمس الاثنين، فرعًا لمركز بناء الأسر المنتجة (جنى) في مركز الصدفة النسائي بالمدينة الصناعية. من جهته صرّح مدير إدارة الخدمات الاجتماعية خلف بن ناصر الشمري، بأن تدشين مركز جنى بمدينة الجبيل الصناعية هو امتداد لحرص الهيئة الملكية بالجبيل على تعزيز الشراكة بينها وبين الجهات ذات العلاقة بما يخدم المجتمع، بالإضافة إلى اهتمامها بتوفير بيئة اجتماعية جاذبة ومحفزة تلبي الاحتياجات التنموية في المدينة؛ بما يتوافق مع متطلبات جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة. فروع مركز جنى الفيلكاوي. ويهدف المركز إلى التمويل التنموي وتمكين رائدات الأعمال وتأهيلهن وترسيخ ثقافة العمل الحر والإنتاج، وتمكين المجتمع من دعم الاقتصاد الوطني وتطوير الصناعة والحرف الوطنية، بالإضافة إلى تطوير المشاريع المنزلية والارتقاء بها وطنيًّا، وتوفير فرص عمل إضافية للسيدات في المجتمع، إلى جانب تحقيق استدامة مالية لتمويل مشاريع الأسر المنتجة. ويستهدف المركز السيدات من الأسر المنتجة والباحثات عن عمل للفئة العمرية (18- 60 عامًا)؛ حيث يتطلع إلى تقديم الخدمات للأسر المنتجة بمدينة الجبيل عن طريق القروض الحسنة لدعم المشاريع، بالإضافة إلى تقديم الدورات التدريبية وتطوير المستفيدين وتنمية مهارة أصحاب الحرف اليدوية، كما تم تخصيص محفظة إقراضية لتمويل المشاريع بقيمة (12.
فروع مركز جنى الفيلكاوي
يذكر ان المركز قد حقق عدة جوائز منها: جائزة المشاريع المتميزة بدول مجلس التعاون كمشروع خليجي رائد في مجال العمل الاجتماعي التنموي "أهلية تطوعية"، بالإضافة إلى فوز المركز كأفضل منتج تمويل على مستوى العالم الاسلامي، والحصول على جائزة "ثمر" من بنك التنمية الاجتماعية التابع لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، الى جانب جائزة الجهات المتميزة في مجال المنح وتقدم من المركز العربي الدولي لريادة الاعمال والاستثمار في مملكة البحرين.
طريقة التقديم:
- تُرسل السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني التالي ( مع كتابة مسمى الوظيفة واسم المدينة في عنوان البريد):
ونسب البنك الدولي جزئيًا انخفاض الواردات الفلسطينية من الشركات الإسرائيلية بنسبة 24% إلى حملات المقاطعة. وتنبأت تقارير صادرة عن الحكومة الإسرائيلية ومؤسسة "راند" الأمريكية بأن حركة المقاطعة ستكلف الاقتصاد الإسرائيلي مليارات الدولارات خلال الأعوام القادمة. إسبانيا: مجلس جزر الكناري يقرر مقاطعة المنتجات الإسرائيلية. 20 مليار
انسحبت شركة فيوليا من الاقتصاد الإسرائيلي بعد خسارتها أكثر من 20 مليار دولار في العقود
الشركات العالمية تنسحب من الاقتصاد الإسرائيلي
انسحبت الشركات الأوروبية الكبرى فيوليا Veolia وأورانج Orange و سي آر اتش CRH من السوق الإسرائيلي بعد حملات قويّة ضدّها لتورطها في الانتهاكات الإسرائيلية. وأقدمت "فيوليا" على بيع استثماراتها الإسرائيلية وأنّهت دورها في مشاريع البنية التحتية في المستعمرات الإسرائيلية غير القانونية بعد ضغط نشطاء حملات المقاطعة حول العالم على المجالس المحلية لإلغاء عقودها مع الشركة، والتي فاقت قيمتها 20 مليار دولار. الأثر على الشركات الإسرائيلية
كان لحملات المقاطعة أثرها الكبير على الشركات الإسرائيلية، حيث قامت سنة 2011 شركة "أجريكسكو" Agrexco، التي كانت أكبر شركة تصدير زراعي إسرائيلية، بتصفية نفسها بعد حملة مقاطعة ضخمة ضدها، حيث اضطر المزارعون إلى تصدير منتجاتهم من خلال شركات أخرى.
ما هي المنتجات الأسرائيلية لنقاطعها؟
وعام 2010 أصدرت السلطة الفلسطينية قرار منع توسيق منتجات المستوطنات بالأسواق الفلسطينية، لكنها سمحت بمواصلة إدخال باقي المنتجات الإسرائيلية بحجة أن الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل تسمح بذلك، وهو ما أبقى الجدل قائما بين من يرى أن قرار المقاطعة شعبي وليس رسميا، وبين من يرى أن التعامل مع المنتجات الإسرائيلية يجب أن يكون بالمثل. وبعد مرور عشر سنوات على انطلاق حملات المقاطعة فلسطينيا ودوليا ورغم أن إسرائيل تصر دائما على التقليل من أهميتها، فإنها شكلت مؤخرا وحدتين بوزارتي الخارجية والشؤون الإستراتيجية بهدف محاربة المقاطعة والمنظمات التي تدعو لها. لكن منسق اللجنة الوطنية لحملة المقاطعة محمود نواجعة أكد أن تقرير الأمم المتحدة لعام 2015 كشف انخفاض نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في إسرائيل بنسبة 46%، بينما أشار تقرير البنك الدولي إلى أن هناك انخفاضا للصادرات الفلسطينية بنسبة 24%، مما يدل بوضوح على تأثير للمقاطعة على الاقتصاد الإسرائيلي.
حركة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية تكثف نشاطاتها بعد عدوان الاحتلال
نزعة الإفراط في التسوق: من أهم أسباب الأزمة البيئية العالمية
وفي عصر مراكز التسوق الكبيرة ( malls) والإغواء بتنوع الإنتاج السلعي وضخامته، لا يتوانى العديد من الناس عن شراء سلع جديدة، بالرغم من صلاحية نفس السلع القديمة. فنزعة شراء المزيد والمزيد من الأشياء التي كثيرا ما لا تكون ضرورية، والإسراع لاستبدال المنتج القديم بآخر جديد، يعدان أحد أسباب الأزمة البيئية العالمية المتمثلة في هدر الموارد والطاقة وتلوث الهواء. ما هي المنتجات الأسرائيلية لنقاطعها؟. وفي سياق حالتنا الفلسطينية، من الواضح أن محاربة النزعة الاستهلاكية والتقليل إلى الحد الأدنى من مشترياتنا، بالتوازي مع التركيز على شراء المنتجات الفلسطينية أو العربية إجمالا، إنما يصب في طاحونة الحفاظ على مواردنا المحلية والتقليل من التلوث البيئي، ناهيك عن انسجام هذا التوجه مع اقتصاد الصمود والمقاومة. فمن خلال تركيزنا على السلع الوطنية والمحلية والسلع الغذائية الطبيعية والبلدية، والمنتجات التي خضعت لأقل قدر ممكن من التصنيع، والتي لم تسافر مسافات طويلة، إنما نساهم في الحد من استهلاك الطاقة والتلوث البيئي والصحي. وحيثما أمكن، فلنشتر سلعا مصنعة محليا، وبخاصة تلك السلع التي تعرضت لأدنى درجات التصنيع، وأنتجت بطريقة عضوية وأخلاقية، وتحتوي على حد أدنى من التغليف القابل لإعادة الاستعمال والتدوير.
المقاطعة الاقتصادية | حركة المقاطعة
ولنشتر منتجات غذائية محلية وموسمية، تم إنتاجها من مواد طبيعية. وبشكل عام، فلنتجنب البلاستيك والمعادن. إن عملية الشراء من المنتجين المحليين، بشكل عام، أرخص، وتقلل من نفقات المواصلات، فضلا عن تدويرها لنقودنا في داخل بلدنا. كما أن شراء احتياجاتنا من المحلات التجارية المحلية، والتركيز تحديدا على المنتجات المحلية والبلدية، يساعدان في الاحتفاظ بأموالنا داخل البلد، ويعززان التجارة المحلية. بمعنى أن التجارة بالمنتجات المصنعة محليا، ومع الشركات والمنشآت المحلية، تضمن الحفاظ على معظم حركة السيولة المالية في إطار نفس المجتمع؛ وبالتالي تقليل تبعيتنا للاحتلال وتمتين استقلاليتنا الاقتصادية والغذائية، وفي المحصلة تعزيز اقتصاد الصمود والمقاومة. مراكز لتجديد السلع القديمة وتدويرها
ولدعم هذا التوجه البيئي – التنموي المقاوم، لا بد من التفكير والتخطيط لإنشاء مراكز خاصة في مختلف المدن الفلسطينية، في الضفة الغربية وقطاع غزة، والأرض المحتلة عام 1948، تعمل على إعادة استعمال السلع وتجديدها؛ وبالتالي التقليل إلى الحد الأدنى من عملية الاستبدال المدمر بيئيا ووطنيا للسلع القديمة بسلع جديدة. وإلى مثل هذه المراكز، يجلب المواطنون سلعهم المنزلية القديمة أو التي تحتاج إلى إصلاح، مثل الأثاث، الأدوات الكهربائية، الملابس، الأحذية وغيرها، حيث يتم إصلاحها وترميمها وبيعها بأسعار رخيصة.
دعوات فلسطينية تنعش حملات مقاطعة البضائع الإسرائيلية | اندبندنت عربية
عن حركة مقاطعة إسرائيل BDS
حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف. شاركونا
نضال شعبنا الفلسطيني من أجل تقرير المصير والعدالة يحتاج دعمكم/ن. بإمكانكم/ن دعم حركة المقاطعة BDS أينما كنتم عن طريق:
الحملات
يتنامى أثر الحملات الاستراتيجية لحركة اللمقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات BDS بشكل ملموس. أنواع الحملات
ابقوا على اطلاع
تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى. تم اضافتك لقائمتنا البريدية بنجاح. * الرجاء مشاركة كافة التفاصيل المطلوبة
إسبانيا: مجلس جزر الكناري يقرر مقاطعة المنتجات الإسرائيلية
ويتابع نواجعة: "الهدف اليوم، تعميق هذا العزوف حتى الوصول إلى سوق فلسطينية خالية من منتجات الاحتلال". ومن أجل ذلك والعمل على جعل العمل على المستوى طويل الأمد؛ يؤكد نواجعة أنه تم التنسيق بين المجموعات الشبابية والأفراد الذين كانوا ينشطون في هذا الإطار من أجل عمل تكاملي. ويشير نواجعة إلى أن طريقة العمل ستنتقل خلال أيام، للانتقال من أواسط المدن إلى مراكز التسوق الكبيرة، والانتقال إلى الأرياف أيضاً. وقد تم تقسيم المتطوعين والمتطوعات إلى مجموعات زارت المحلات التجارية لتشرح للبائعين والتجار أهمية الحملة، ولتقوم بإلصاق ملصقات تدعو للمقاطعة على عدد من المنتجات الإسرائيلية داخل تلك المحال، فضلاً عن وضع ملصقات على بوابات المحال وفي الشوارع. لكن حسب فريد طعم الله، فإن من التحديات التي تواجه مثل هذه الحملات رفض بعض التجار للحملات وبالأخص وكلاء المنتجات الإسرائيلية وكبار التجار، لأن الحملة قد تتعارض مع مصالحهم، وأحياناً يرفض بعضهم الدخول إلى محالهم أو على الأقل يقومون بإزالة الملصقات بعد خروج النشطاء، لكن طعم الله يؤكد أن المشكلة الأهم تتمثل في الوكلاء أي موردي المنتجات، مشيرًا إلى أن نشاطات عديدة استهدفت مخازن وكلاء تلك المنتجات، وربما يتكرر ذلك مرات أخرى.
كما يستطيع المواطنون أن يحضروا إلى هذه المراكز منتجات قابلة للتدوير مصنوعة من البلاستيك أو من الزجاج أو من الكرتون أو من الورق أو من غير ذلك. وتتم في هذه المراكز عملية فرز المواد القابلة للتدوير وجمعها وإرسالها للمنشأة المناسبة المختصة في التدوير. وقد تكون مثل هذه المراكز تابعة للمجالس البلدية التي يمكنها، بالتعاون مع سلطة البيئة، الاستثمار في مثل هذا المشروع، بحيث يخصص له مبنى خاص. ويشكل هذا المشروع، بالتالي، فرصة للبلديات لرفع وعي المواطنين حول أهمية إعادة استعمال سلع "اليد الثانية" ( second hand) القديمة والأقل بريقا وجاذبية، والتي يمكن تحويلها إلى سلع تتماشى مع "الموضة"، تماما كما يعكف بعض الناس على شراء الأثاث العتيق أو الملابس القديمة. وقد يستفاد من هذه المراكز، كمواقع للتربية والتدريب في مجال التدوير، فضلا عن الاستفادة منها لنشاطات بيئية أخرى، أو لتنظيم دورات تعليمية خاصة للشرائح الطلابية المحتاجة في المجالات الاجتماعية والاقتصاد المنزلي وغيرها. وتعد عملية إعادة استعمال المنتجات من المبادئ الأساسية للحفاظ على البيئة، علما بأن إلقاء أية سلعة قديمة في حاوية القمامة سيتسبب في إشغالها حيزا في مكب النفايات، ومع مرور الزمن، سينبعث منها إلى البيئة المحيطة مواد مؤذية، وأحيانا مواد سامة تتسرب إلى باطن الأرض أو المياه الجوفية.