شاعر سوري يعتبر من أهم شعراء قصيدة النثر في سوريا والعالم العربي الحديث (1954-1982)
93217 |
33 |
109 |
إحصائيات الشاعر
القصائد
الدواوين
متابعة الشاعر
إضافة
مقالات نقدية ذُكر فيها الشاعر: رياض الصالح الحسين
إضافة قصيدة جديدة
لإضافة قصائد وترجمات جديدة ولتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول. رياض الصالح الحسين للسرطان. عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
مزايا إنشاء الحساب
تسجيل الدخول
تستطيع الآن إنشاء صفحة جديدة خاصة بقصائد ديوانك المنشور ورقياً عبر القصيدة. كوم
وبعد إضافة معلومات الديوان تستطيع ربط قصائدك المنشورة مسبقا لدينا والموجودة بالديوان بصفحة الديوان وأن تضيف كذلك قصائد جديدة غير منشورة لدينا مسبقاً. لإنشاء الديوان اضغط هنا
شكراً لك
تم إرسال القصيدة بنجاح سوف تتم مراجعة القصيدة وإرسال إشعار لك عند الإضافة
رياض الصالح الحسين للسرطان
مسيرة رياض الصالح الحسين الشعرية:
انطلقت مسيرته الشعرية بشكل حقيقي منذ عام 1976م، عندما نشر في مجلة "جيل الثورة" أولى قصائده، التي تتابعت لاحقاً، في نفس المجلة التي كانت تمنحه عائد مادي زهيد، ثمّ انتقل لكتابة قصيدة النثر في عام 1977م، وفي عام 1978م انتقل من مدينة حلب الى العاصمة دمشق التي عمل فيها بمكتب الدراسات الفلسطينية، وقد استمر في عمله هذا حتى تاريخ وفاته. تعرّف على مجموعة من الادباء والشعراء الذين كانوا معارضين للسلطة، وتعاون معهم على تأسيس نشرة سميت "الكراس الأدبي"، والتي أوقفت عن النشر بعد عددها التاسع واعتقل معظم من يكتب فيها بمن فيهم نجمنا في هذا المقال، الذي عانى كثيراً من التعذيب في المعتقل، وخصوصاً أن المعتقلين لم يصدقوا انه أصم وأبكم واعتقدوا أنه يدّعي ذلك. بعد خروجه من المعتقل نشر رياض الصالح الحسين أول مجموعة شعرية له في عام 1979م بعنوان "خراب الدورة الدموية"، والتي كان لها الكثير من المؤيدين في نفس الوقت الذي عارضها الكثيرون، وفي عام 1980م نشرت له وزارة الثقافة السورية مجموعته الثانية بعنوان "أساطير يومية"، وقبل وفاته بأشهر بسيطة أصدر ديوانه الذي لاقى انتشار واسع "بسيط كالماء، واضح كطلقة مسدس"، بينما نشر ديوانه الاخير "وعل في الغابة" بعد وفاته بعام.
الراحل الذي فقد النطق والسمع وهو في الثالثة عشرة من عمره، مثّل شعره منعطفاً مهمّاً في قصيدة النثر بنسختها السورية، بعد صوت رائد ومؤسس للشاعر محمد الماغوط، لكن قصيدة رياض جاءت متخفّفة من موسيقى بلاغية كانت سائدة وقتها في معظم إنتاج الشعر العربي الحديث، وإن باستثناءات قليلة لأصوات مهاجرة، مثل اللبناني وديع سعادة والعراقي سركون بولص. رياض الصالح الحسين Quotes (Author of الأعمال الكاملة - رياض الصالح الحسين). كان رياض قد بدأ حياته الشعرية بكتابة قصائد موزونة ومقفّاة - كما يشير مصري - ربما ليستعملها كدليل غنائي على كماله العضوي كإنسان لم تحسم منه حاستا السمع والنطق المعطوبتين شيئاً، لكنه سرعان ما هجر هذا النوع ليتجه إلى قصيدة النثر ويحمّلها كل همومه عن نفسه وعن العالم بوضوح وبساطة. وحالما تصدر أولى مجموعاته الشعرية بعنوان "خراب الدورة الدموية" في دمشق سوف "لا تتضمّن سوى قصائد نثرية"، بحسب مصري. لكن الشاعر السوري فرج بيرقدار في شهادته الملحقة بنهاية الكتاب، يخالف رأي منذر في ما يخصّ إصدارات الراحل، ويشير بتفصيل لقصائد التفعيلة التي أقحمها رياض في مجموعات قصائده النثرية، ويحار في أسباب ذلك "خاصة بعد أن وجد روحه وخصوصيته أو ميزاته الإبداعية في قصيدته التي أكملها وأكمل حياته معها".
صفات الرجل الحقيقي في الإسلام
مقالات قد تعجبك:
يقوم الرجل الحقيقي دائما بالدفاع عن دين الله سبحانه وتعالى، حيث أنه يسعى إلى التحلي بجميع الصفات الجيدة حتى يصبح قدوة مثالية لدين الإسلام، ويعمل هذا الرجل بشكل دوري ومستمر على حماية هذا الدين من أعدائه. صفات الرجل الحقيقى ..... تعتبر الصفات الحقيقية للرجل من أهم وأفضل الصفات، ولذلك ذكرها الله سبحانه وتعالى في الآية الكريمة حيث قال "وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى أن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين". يقوم الرجل الحقيقي دايما بذكر كلمة الحق، وعدم الخوف منها ومن عواقب ذكرها، حيث نهى مؤمن آل فرعون قومه عن قتل سيدنا موسى عليه السلام، وذلك لأنه لم يخشى أو يخاف من بطش سلطان عند ذكره لذلك. يعمل الرجل الحقيقي دائما على الالتزام بكل ما أمر الله سبحانه وتعالى به من عبادات، حيث لا تهلي التجارة أو العمل الرجل الحقيقي عن ذكر الله تعالى أو عبادته، ولكنه يقوم دائما بالتقرب إلى الله بالعبادات المختلفة التي أمرنا الله سبحانه وتعالى بها. يقوم الرجل الحقيقي على تطهير بدنه بشكل دوري ومستمر، كما يعمل أيضا على تطهير بدنه ونفسه وروحه من المغريات التي نهى الله تعالى عنها أو حرمها الدين الإسلامي الحنيف.
صفات الرجل الحقيقى ....
يعرف معنى الشراكة الحقيقية: العلاقات هي كل شيء عن العطاء والرد ، ورجلك يعرف ذلك، فهو ينسى الأدوار والصور النمطية التقليدية للجنسين، فعندما تكونين متعبة بعد يوم طويل في العمل وفي المنزل مع الأولاد؛ فإن رجلك يرتدي بكل سرور مئزر المطبخ ويطهو العشاء ثم سيغسل الأطباق بعد ذلك. في النهاية.. قد يكون هذا الحديث أقرب إلى الأفلام الرومانسية التي تتحدث عن قصص حب لا يموت، ورجل نبيل يفعل المستحيل من أجل السيدة التي يحبها، لكن الحياة الواقعية تثبت أن هذا الرجل موجود فعلاً وإن كانت هذه النماذج الجميلة من الأزواج نادرة في أيامنا لكنهم موجودون فعلياً، ما رأيك؟ شاركنا من خلال التعليقات.
صفات الرجل الحقيقي - Youtube
3- الجدية والاجتهاد: أهم صفة تبحث عنها المرأة في الرجل الذي ستحمل لقبه، هي أن يكون مجتهداً، ويعتمد عليه في شتى شؤون الحياة، أي أن يكون سنداً وعوناً لها؛ لتخطي مصاعب الحياة ومشكلاتها وهمومها، وأن يتمتع بالاستقرار، وتكون لديه القدرة على تحمل المسؤولية والتخطيط للمستقبل، والرغبة الصادقة في تكوين أسرة، وإنجاب أطفال يتحمل أعباء تربيتهم بشكل ناجح. 4- الرومانسية: نعم! صفات الرجل الحقيقي أو فتي الاحلام في نظر المرأة. تبحث المرأة عن شخص تسمع منه الكلمات العذبة، ويلقي على مسامعها أبياتاً من الشعر، تتغزل في جمالها وأناقتها، ويفاجئها من فترة لأخرى بباقة من الزهور، أو يصطحبها في نزهة سيراً على الأقدام بإحدى الحدائق المجاورة ممسكاً بيدها. تحتاج المرأة لرجل لا يفكر فقط في حاجاته الجسدية، بل إلى صديق يستمع إليها، ويتفهم مشاعرها المتقلبة، وحاجتها إلى رجل يحتويها، ويكون مستودعاً لأسرارها، لا يلومها على قراراتها الخاطئة، بل يعزز ثقتها بنفسها وإحساسها كامرأة، باختصار تحتاج المرأة إلى زوج يقوم بدور الحبيب والصديق معاً. 5- حس المغامرة والشجاعة: المرأة تحب الرجل المستقر المنظم، لكنها قطعاً لا تحب الرتابة والملل وانعدام القدرة على التجديد، لذلك لا تتنازل المرأة أبداً عن البحث عن رجل يتمتع بحس المغامرة والإقدام والشجاعة، والقدرة على التجديد والقيام بتصرفات فيها بعض الجنون المقنن، كما أن هذه الميزة تمنحها نقطة إضافية؛ لأنها ستشعر في قرارة نفسها بأنها نجحت في ترويض رجل صعب المنال وصعب الإرضاء، بل والعمل على رعايته والاهتمام بحاجاته ومتطلباته.
5 صفات للرجل المثالي الذي تعشقه النساء | مجلة سيدتي
• رجل اليوم كلمته مثل شهر شباط لا ترتكز على حال مرة الجو صحو ومرة ممطر ومرة غائم. • رجل اليوم كل يوم له موقف وما يقوله الآن يتنكر له بعد ساعة. •رجل اليوم هو من يكثر الصراخ ويغلق باب العقل وهو من يذيق أسرته ألذ أنواع العذاب. • ورجل اليوم هو من ينكسر أمام أي ريح ويموت بنتيجة أي جرح. •رجل اليوم هو الذي يضع الملح على جروح الآخرين هو من يضغط عليها لتنزف حتى الموت. •رجل اليوم هو الذي يكون الإحسان للآخرين آخر همه. •رجل اليوم هو رجل متسرع لسانه بسبر لسرعة البرق أما عقله يعاني الخمول ويسير كالسلحفاة. •رجل اليوم يرى الآخر يموت أمام عينيه دون ان ترف له جفن وهو يرشف قهوة الصباح ( آه يا أهل غزة). •رجل اليوم ينظر للمظلوم ويقول الحمد لله انه هو ولست أنا ويمر دون ان يكلف نفسه ولو بمواساة بسيطة له. •رجل اليوم سيطر عليه الحسد وأعمى بصيرته الجشع وحب المال ونسي أي يوم آخر يقف فيه بين يدي الله. •رجل اليوم يأكل بشراهة ويلقي بالطعام إلى سلة المهملات وهو يعلم ان غيره جائع وان هناك أطفال تبكي من شدة الفقر والجوع. وغيرها الكثير والكثير من صفات رجل اليوم والله ان قلبي ينفطر وأنا اكتب صفات رجل اليوم والحزن يعتصر قلبي وكم أتمنى ان يعود الرجال لأصالتهم وان يعود الرجال للرجولة وان يكون الرجل رجل أفضل بكثير من يمتلك الدنيا ويخسر صفة الرجولة نعم أنت ذكر ولكن لا اعتقد انك رجل.
صفات الرجل الحقيقي
والآن من هو الرجل الحقيقي الذي نتمناه ؟ وما هي الصفات الحقيقية للرجولة ؟ •الرجل الحقيقي هو رجل الموقف والكلمة هو الرجل الذي يكون له موقف ثابت مبني على أخلاق حسنة وقيم ومبادئ أخلاقية والرجل هو الذي ان قال كلمة احترمها ونفذها ولم يغيرها بين لحظة وأخرى وحتى ان كان تطبيقها سيضر به. •الرجل الحقيقي هو الذي يخاف على أعراض الآخرين ولا ينتهكها بل يسعى إلى صونها لأنه يشعر ان كرامة أي إنسانة هي من كرامة شقيقاه وأخته وابنته. •الرجل الحقيقي هو الرجل المتمتع بالعقل وهو من يمعن التفكير قبل البت بأي أمر ولا يتسرع في أموره •الرجل الحقيقي هو الرجل هو من يحترم الآخرين وحتى أعدائه ولا يتسبب في اهانة احد بل يأخذ برأي الكبير ويناقش الأمور ليصل إلى الصواب. •الرجل الحقيقي هو الرجل الذي يمتلك النخوة العربية الأصيلة هم ومن يقدم على مد يد العون للآخر قبل ان يطلبها هو من يسارع إلى درء المخاطر عن الآخرين لا إلى توجيهها إليهم. •الرجل الحقيقي هو من يفهم ان الرجولة لا تعني الصوت العالي والنظرة الثاقبة بل الرجولة هي بالعقل الراجح وبالكلمة الصادقة وبالموقف الثابت. •الرجل الحقيقي هو الرجل الصابر هو الرجل الذي يضغط على جرحه ويقف من جديد ولو ان الألم يعتصر قلبه.
صفات الرجل الحقيقي أو فتي الاحلام في نظر المرأة
الرجل المثالي من وجهة نظر المرأة وأهم هذه الصفات التي يجب أن تتوافر في شريك الحياة؛ ليكون زوجاً مثالياً هي: 1- الثقة بالنفس: رغم أن الرجال يظنون أن اختيار النساء يكون سطحياً، ومنصباً بشكل أساسي حول شكل الرجل ومظهره ومدى وسامته، لكن نساء اليوم لسن بهذه السذاجة، فهن يبحثن عن الجرأة والثقة بالنفس، التي تجعل الرجل يبدو وسيماً، حتى وإن لم يكن يتمتع بهذا القدر من الوسامة. كما تحب الفتاة الرجل الساحر المقدام، الذي يندفع للفوز بقلبها، والذي يحتفظ بابتسامته أغلب الوقت، فبالتأكيد الرجل سريع الغضب الذي يقطب جبينه دائماً وينشر حوله هالة من التوتر والضغط العصبي سيكون غير محبوب، وغير جذاب في نظر أي امرأة. 2- الصدق: من المعروف أن النساء يقعن في حبائل الرجال الذين يتمتعون بقدرة على إلقاء الكلام المعسول، لكنه من وقت لآخر تحتاج أي امرأة لرجل يحدثها بصراحة في أي مشكلة، وتسأله رأيه في أي شيء من دون أن تخشى أنه يجاملها أو يرفض مواجهتها بالحقيقة، فهذا الرجل سيكون مرآة لزوجته، وسيكون ناقدها الأول طوال السنوات المقبلة. فقط احرص عزيزي الرجل على نقل الحقيقة بكلمات طيبة؛ حتى لا تبدو وكأنك تتشاجر معها أو تسخر منها.
•الرجل الحقيقي هو من يدافع عن كرامته وعزة نفسه ولا يسمح لأي احد ان يهينه أو يخدش كرامته تحت أي ظرف وفي أي مكان وزمان. •الرجل الحقيقي هو من يضحي بنفسه من اجل الدفاع عن كرامة بلده وأهل بلده. •الرجل الحقيقي هو من لا يسمح لأحد بان يحكمه ويسلب منه قواه ويسيطر على حياته. •الرجل الحقيقي هو من بقدر والديه ويبجلهما ويحترمهما ويكون خير معين لهما عند الكبر. •الرجل الحقيقي هو من يتخذ من تعاليم دينه أساسا لانطلاقه في هذه الحياة. •الرجل الحقيقي هو من يخشى الله ولا يتكبر ولا يتجبر وهو من يشعر انه مهما تعاظمت قواه فهو لا شيء أمام الله هو الذي يشعر انه كلما أصبح أقوى عليه ان يسجد لله وان يتعبده أكثر وان يحمده أكثر على ما انعم عليه من نعم. •الرجل الحقيقي هو من يشعر بآلام وجروح الآخرين ويبذل جهدا ليكون البلسم لجروحهم والراحة لآلامهم. •الرجل الحقيقي هو الذي يحسن إلى من أساء إليه ومثل هذا الإحسان لا يظهر إلا من رجل. •الرجل الحقيقي هو من يرحم أسرته هو من يحسن معاشرة زوجته وهو من يحسن تربية أبنائه لا من يصرخ ويحكم ويضرب فهذا ليس برجل بل هو جلاد لا يرحم وقلبه ميت. •الرجل الحقيقي هو من يهب لنصرة المظلوم ويقف معه ضد الظالم مهما كلفه من ثمن.