من هو زوج علا الفارس ومعلومات عنه لوقت قريب جدًا كانت المذيعة علا الفارس مقترنة بعملها ولا شريك لها سواه، إلى أن بادرت اليوم مساء الاثنين بنشر ستوري لها على الانستقرام قائلة فيه" تم بحمدالله عقد قراني,, اللهم بارك لنا وبارك علينا واجمع بيننا في خير، واجعل بيننا مودة ورحمة". ، وقد وضحت بعض من الصفحات المهتمة بمتابعة المشاهير أن عقد القران للإعلامية والمذيعة علا الفارس تم في مساء يوم الأحد بحضور عائلتها، وعدد محدود جدًا من الأصدقاء، وقد كان زواجها سري للغاية بحيث تم مصادرة الهواتف المحمولة من الحضور لعدم التقاط الصور والفيديوهات، ومن الواضح أن الاعلامية علا الفارس كانت حريصة على عدم مشاركة حفل زفافها مع أي شخص خارج نطاق العائلة والأصدقاء، ولم تصرح بعد الاعلامية علا بهوية الزوج، إلا أنه تم تداول بعض الأخبار بأن الزوج إيراني الجنسية وقد تم عقد القران في فندق الفيرمونت في عمان عاصمة الأردن. في نهاية مقالنا أعزائي، من هو زوج علا الفارس ومعلومات عنه، وضحنا لكم نبذة مختصرة عن الاعلامية علا الفارس، وطبيعة زواجها، وفي حال توفر أي جديد سنوافيكم به بإذن الله.
- زوج علا فارس يصدم المتابعين بعد أن كشفت عن هويّته السّريّة للغاية - Al Arrab - العراب
- الشيخ علي بن علي قوزي - YouTube
- صباح الوجع يا تهامة | مندب برس
زوج علا فارس يصدم المتابعين بعد أن كشفت عن هويّته السّريّة للغاية - Al Arrab - العراب
من هو زوج علا الفارس وعمره وجنسيته، قبل الحديث عن زوج عُلا الفارس، لا بد من التعرف على عٌلا الفارس نفسها، فهي تُعد مذيعة أردنية من أصول فلسطينية، قدمت الكثير من الأعمال الإذاعية والإخبارية عبر الشاشة الإخبارية، وهي تُعد من ضمن الشخصيات البارزة في المجتمع العربي، حيث أنه هناك الكثير من الشخصيات من برعت في أداء مهنتها على الوجه المطلوب، وتُعد علا من ضمن هذه الشخصيات، وهنا سنتعرف على من هو زوج عُلا الفارس، وما هي جنسيته. من هي عُلا الفارس ويكيبيديا
إعلامية وصحفية أردنية، وهي ذات أصول فلسطينية، ولدت عام 1985م، فهي تبلغ من العمر ستة وثلاثون عاماً، درست الإعلام في الجامعة الأردنية، كما أنها تعتبر أصغر إعلامية في الشرق الأوسط، وقد عملت مراسلة في قناة العربية لمدة أربع سنوات، وبعدها التحقت للعمل في قناة أم بي سي، وعملت مذيعة لبرنامج "أم بي سي في أسبوع"، وهي تعيش في عائلة سياسية، حيث أن جدها كان مرافقاً للرئيس الفلسطيني "ياسر عرفات". من هو زوج عُلا الفارس
انتشر عبر المواقع الالكترونية الكثير من الأخبار عن الصحفية عُلا الفارس، حيث ان هذه الأخبار نُشرت حول زواجها، فهي لم تُلي بأي معلوممة عن اسم زوجها، ولا عن أي شيء يخص حياتها الخاصة، والكثير من الشخصيات من كذب خبر زفافها، حيث ان حفل زفافها كان في سرية تامة، وهناك مصادر تقول بأنها قد تزوجت من رجل جنسيته بريطاني، ولكن الكثير من الجمهور لم يُصدق هذا الخبر، ولكن هي قامت بكتابة تغريدة خاصة بها على صفحاتها، وقد كتبت دعوة لتهنئة العرسان، وذلك لكي يباركها الجميع على الزواج.
تداول مواقع التواصل الاجتماعي، صورة للمذيعة قناة الجزيرة الإعلامية الأردنية علا الفارس شاركتها عبر حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات إنستقرام. وظهرت من شهرالعسل في سويسرا حيث كانت تتزلج هناك وقد نشرت الصورة وعلقت عليها بـ (الزلاجات ليست مجرد قطع من الخشب والفولاذ والألياف الزجاجية. إنها أدوات للهروب ، ووسيلة للتعبير الشخصي ، وطريقة لتحدي المخاوف ، ودفع الحدود ومشاركة التجارب المذهلة مع أصدقائ. )، وأثارت علا أعجاب الجمهور بإطلالتها حيث أرتدت بنطال جنز أبيض.
اعترافات تحت التعذيب وكان المحامي عبدالمجيد صبرة كشف عن تعرض الشيخ علي قوزي لأقسى صنوف التعذيب في معتقلات الحوثيين وانتزاع اعترافاته كرهًا. وقال عضو هيئة الدفاع عن القوزي، عبدالمجيد صبرة، في تصريح له، إن القوزي تعرض للتعذيب طيلة فترة إخفائه قسرا لمدة ستة أشهر لانتزاع اعترافات ملفقة في قضية مصرع القيادي الحوثي صالح الصماد. وكانت الشعبة الإستئنافية الجزائية المتخصصة بالحديدة (غير قانونية) عقدت في ديسمبر الماضي أولى جلساتها في قضية مصرع الصماد. وكشف المحامي صبرة عن ارتكاب المحكمة الحوثية لانتهاكات قانونية جسيمة بحق الشيخ علي القوزي وتسعة متهمين آخرين تم حبسهم احتياطيا بعد اختطافهم وإخفائهم قسراً لمدة ستة أشهر وتلفيق عدد من التهم الكيدية ضدهم. وقد تعرض القوزي وبقية المختطفين للإخفاء القسري لمدة ستة أشهر من بعد اعتقالهم مباشرة في شهري 9/10/2018م ولم يعلم أقاربهم عنهم شيئ وهل هم أحياء أم أموات إلا في تاريخ 17/4/2019م وهو تاريخ انعقاد أولى جلسات المحاكمة. الشيخ علي بن علي قوزي - YouTube. وخلال فترة الإخفاء القسري تعرض المختطفون لأشد أنواع التعذيب الجسدي والمعنوي، ويذكر محامي الدفاع من هؤلاء المتهم علي بن علي إبراهيم القوزي حيث تحدث أمام المحكمة في عدد من الجلسات حول التعذيب الذي تعرض له.
الشيخ علي بن علي قوزي - Youtube
-تكشف الاعترافات (التي انكرها المتهمون) أن المتهم محمد إبراهيم بن علي قوزي، اجتمع مع علي بن علي قوزي وذهب إليه قبل تنفيذ العملية بيوم واتفق معه على التنفيذ، وقال له: بكرة الخميس بايكون تنفيذ العملية، وعرض عليه المبلغ الذي استلمه من محمد نوح وهو خمسين مليون ريال يمني وعشرين مليون ريال سعودي وقام بتسليم المبلغ لعلي قوزي. -كشفت الاعترافات( التي انكرها المتهمون) أن علي قوزي وبعد تلقيه البلاغ بحضور الاجتماع المقرر صباح خميس ذلك اليوم، باشر الاتصال بأعضاء الخلية وأخبرهم بقوله أكيد بكرة، «يقصد الاجتماع» قالوا خلاص تمام. - في الساعة الثامنة مساء جاء محمد نوح وهو «أحد أخطر المتهمين» إلى منزل علي بن علي قوزي برفقة بقية أفراد الخلية، وتحدث قوزي بالقول «الصماد موجود في الحديدة ولديه اجتماع في الجامعة ولابد أن نقوم بواجبنا الذي اتفقنا عليه الكل».
صباح الوجع يا تهامة | مندب برس
-يكشف المتهم علي بن علي قوزي في اعترافاته أن أحد أعضاء الخلية جاء إلى علي بن علي قوزي بتاريخ 712 2017م، وتحدث معه في منزله بالقول «الموضوع مهم جداً إذا تميناه.. إذا ما تميناه ما يطلعش هذا الكلام» ، وأوضح الموضوع أنهم طلبوا منهم استهداف قيادات أنصار الله وأن عليهم ترتيب الموضوع ونشتيك «نطلب منك» أن تكون معنا، رد قوزي بالموافقة وقال: تمام خلاص. -قبل اجتماع الرئيس بيومين، أي الاجتماع الذي عقده يوم الخميس 19 ابريل 2018 واستشهد بعد خروجه منه، عاد الشخص إلى قوزي وأخبره أن الرئيس يمكن يكون الليلة موجود أو بكرة، رد قوزي بالموافقة «تمام». -يقول علي بن علي قوزي: في اليوم الثاني وتحديدا مساء الأربعاء اتصل المحافظ حسن هيج بقوزي يخبره عن اجتماع هام سيكون يوم غد يقصد الخميس، يقول قوزي رديت عليه بكرة عطلة اجتماع إيش؟ ، قال اجتماع أمني عسكري و"بَنَّد" أي أغلق التلفون ، يضيف قوزي فهمت أنه اجتماع مع الرئيس. كشفت الاعترافات( التي انكرها المتهمون امام المحكمة)* أن علي بن علي قوزي تسلم ليلة التحضير لتنفيذ الجريمة مبلغ وقدره خمسون مليون ريال يمني وعشرون مليون ريال سعودي، سلمت له من المتهم محمد نوح الذي يعد أحد أخطر عناصر الخلية وهو متورط في عمليات عديدة.
-توضح الاعترافات( التي انكرها المتهمون) بأن المتهمين محمد إبراهيم قوزي وأبو رعد، قاما بتسليم الشرائح للمتهم محمد خالد هيج الذي التقى علي بن علي قوزي داخل الجامعة وسلمه شريحة الرصد. -حول عدد الشرائح كشفت الاعترافات(التي انكرها المتهمون) بأن عددها شريحتين خصصتا لاستهداف الرئيس الصماد، ويعترف أحد المتهمين ويقول في اعترافه «نمنا في بيت احمد إبراهيم، بكَّر الصباح ثم أتى عندما أتى ألينا أتى هو وأبو رعد، وإبراهيم عاقل وسلمتهم أنا والمشخري داخل السيارة بوجود الشيخ احمد إبراهيم شريحتين ، لاستهداف الرئيس الصماد. -تكشف الاعترافات(التي انكرها المتهمون) أن الساعة التاسعة صباحا قام المتهم محمد نوح بتسليم الشريحة لأحمد إبراهيم، ليقوم الأخير بتسليمها للمتهم الثالث والذي قام بأخذها وتسليمها لمحمد خالد هيج. -اما محمد خالد هيج فقد ظل منتظرا للمتهم الذي يحمل الشريحة واستلمها من الشخص الأول، وانتظره داخل حوش الجامعة عند الباصات. -يكشف محمد خالد هيج في اعترافه(الذي انكره امام المحكمة) أنه التقى علي بن علي قوزي، والأخير قال: والله ما أدخل إلا أنا والمرافقين، ويقصد محمد خالد ومن معه ليتم ادخال الشريحة، ويضيف «أيوة دخلوا ومشى أبو رعد شوية يغمز لي يعني حسب الاتفاق يعني سلمت عليه سلام استلمت منه الشريحة، ومشيت للشيخ علي قوزي لما الصالة قال لي هات، سلمت له بيدي اليمين بيده الشمال يعني كنا متماسكين قال لي خلاص ارجع رجعت وهو دخل القاعة».