حديث ماتع جداً عن الزلازل والبراكين مع البروفيسور عبدالله العمري | خالد عون - YouTube
خالد عون العمري Pdf
عن المدونة
ندون فيها كل ما يفيد الناس من حكم, مواعظ, أشعار, مقالات وغيرها مايفيد المجتمع. غير مسؤولين عن اي شخص يسيء الى الدين أو الدولة أو أشخاص أو أي جهة أخرى وهو يمثل نفسة بالتالي يتحمل مسؤولية إساءته.
خالد عون العمري يقود الأخضر لحسم
لمزيد إفادة:
١/ القواعد الفقهية عند شيخ الاسلام ابن تيمية في الجهاد و الوقف - رسالة ماجستير / محمد بن مرزاعالم
٢/ فقه إنكار المنكر عند ابن تيمية - شبكة الألوكة
›... › فقه وأصوله
٣/ قاعدة في أن جنس فعل المأمورات أعظم من جنس فعل المنهيات
› book626
و انظر تعليق الامير نايـــــف رحمه الله
و انظر
و كتبه محمد بن مرزاعالم
عضو الجمعية الفقهية السعودية
مدير عام فرع الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين و من في حكمهم بمنطقة مكة المكرمة
[ للاتصال بنا][ الإعلانات][ الاشتراكات][ البحث][ الجزيرة] أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل على عناية م. عبداللطيف العتيق Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved
، فكيف يستقيم أن نترك قيادة المجتمعات للعلمانيين أصحاب الرؤى والتصوّرات الوافدة الذين تسيّرهم الشهوات ويعانون من الغبش بفعل الشبهات ؟ ألسنا نرى فسادهم يداهم حياتنا على مستوى التربية والإعلام والاقتصاد والسياسة والأدب والفنّ فلا يبقي لولا يذر ؟ من منّا يقول: أنا لها ؟ فيكون للمتّقين إماما ؟
المصدر
مقال: "واجعلنا للمتقين إماما" موقع:الشبكة الدعوية
قولُ الله تعالى (وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا) | موقع سحنون
فانظر إلى تربية النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه على عدم الركون إلى الأمنيات، وعدم الاكتفاء بمجرد الدعاء مع أهميته، فحثه على أن يجاهد نفسه على كثرة السجود، وكأنه يقول له بما أن طلبك كبير يجب أن يكون عملك وجهدك عظيم. وحين يطلب عباد الرحمن أن يكونوا أئمة للمتقين لا يعني ذلك أنهم يسعون للرئاسة وحب التصدر، ولكنهم يحبون أن يقتدى بهم في الخير لأن أجرهم سيكون أعظم، فإنَّ (الدَّال على الخير كفاعلِه) كما قال صلى الله عليه وسلم؛ صححه الألباني. فأجر من يقتدي به غيره ليس كأجر من يعمل العمل ولا يقتدي به أحد، إنها أجور ليس لها حد، فهنيئًا لمن كان قدوة في الخير. خطبة واجعلنا للمتقين اماما. قال ابن القيم رحمه الله: «والفرق بين حب الرياسة وحب الإمارة للدعوة إلى الله هو الفرق بين تعظيم أمر الله والنصح له، وتعظيم النفس والسعي في حظها، فإن الناصح لله المعظم له المحب له يحب أن يطاع ربه فلا يعصى، وأن تكون كلمته هي العليا، وأن يكون الدين كله لله، وأن يكون العباد ممتثلين أوامره مجتنبين نواهيه، فقد ناصح الله في عبوديته، وناصح خلقه في الدعوة إلى الله، فهو يحب الإمامة في الدين، بل يسأل ربه أن يجعله للمتقين إمامًا، يقتدي به المتقون، كما اقتدى هو بالمتقين.
{واجعلنا للمتقين إماما} - طريق الإسلام
سلسلة صفات عباد الرحمن:
﴿ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فما أعظم وما أجمل أن يكون المسلم قدوة في الخير، وإمامًا في التقوى، يقتدي به غيره في طاعة الله والاستقامة على دينه فينال أجره وأجر من اقتدى به. ولذلك نجد أن من صفات عباد الرحمن التي ذكرها الله تعالى في كتابه العزيز أنهم يسألون الله تعالى أن يجعلهم للمتقين إمامًا قال سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]. قال القرطبي رحمه الله: (قوله تعالى: ﴿ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾؛ أي: قدوة يقتدى بنا في الخير، وهذا لا يكون إلا أن يكون الداعي متقيا قدوة؛ وهذا هو قصد الداعي. واجلعنا للمتقين إماما | محمود الهواري - YouTube. وفي "الموطأ": إنكم أيها الرهط أئمة يقتدى بكم، فكان ابن عمر يقول في دعائه: "اللهم اجعلنا من أئمة المتقين". وقال مكحول: اجعلنا أئمة في التقوى يقتدي بنا المتقون ا. هـ. فهكذا تكون همة عباد الرحمن لا يقفون عند سؤال الله أن يجعلهم من المتقين، بل يطمحون ويسعون إلى أن يكونوا قدوة ليس لعامة الناس فحسب بل للمتقين أيضًا، وهذه مرتبة عالية لا تُنال إلا بالصبر واليقين.
واجلعنا للمتقين إماما | محمود الهواري - Youtube
يتمنى ويظن أنه سوف يكرم ولكن هيهات، قال الحسن البصري رحمه الله تعالى: ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي ولكن شيء وقر في القلب وصدّقه العمل ا. هـ. {واجعلنا للمتقين إماما} - طريق الإسلام. فلنكن أصحاب همم عالية في الخير وأصحاب ههم عالية كبيرة في العمل الصالح فننافس الصالحين في صلاتهم في صيامهم في ذكرهم لله في بر الوالدين، في الإحسان إلى الناس في حسن الخلق، في جميع أبواب الخير، فهذا أبو بكر رضي الله عنه سيدعى يوم القيامة من أبواب الجنة الثمانية. ففي " الصحيحين " أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (من أنفق زوجين في سبيل الله دعي من أبواب الجنة: يا عبد الله هذا خير؛ فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الصيام وباب الريان فقال أبو بكر: ما على هذا الذي يدعى من تلك الأبواب كلها من ضرورة فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها؟ قال نعم. وأرجو أن تكون منهم يا أبا بكر). حتى غلمان الصحابة كانت همتهم عالية، تأمل ما جاء في "صحيح مسلم" أن ربيعة بن كعب الأسلمي رضي الله عنه، قال له النبي صلى الله عليه وسلم مرة سلني يا ربيعة، - وهذه غنيمة وفرصة تعرض على ربيعة رضي الله عنه، لكن ربيعة لم يتمن شيئًا من الدنيا بل اختار الجنة وليس أي مكان فيها بل اختار جوار النبي الحبيب صلى الله عليه وسلم، فقد كان همه مرافقة نبينا صلى الله عليه وسلم، فقال: أسألك مرافقتك في الجنة، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أو غير ذلك يا ربيعة قال: هو ذاك، قال فأعني على نفسك بكثرة السجود).
فتعبيد الناس لربهم الحق يحتاج ولابد إلى التحلِّي بالحق الذي يسعى العبد في إقامته. فلئن كان الناس يحتاجون إلى إمام في الدين يقودهم إلى سبيل ربهم، فإنه الأسوة الذي يعمل في نفسه أولا بما يُرَبِّي عليه غيره؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إنما الناس كالإبل المائة، لا تكاد تجد فيها راحلة" [متفق عليه]، يقول الخطابي: "أكثر الناس أهل نقص، وأهلُ الفضل عددهم قليل، بمنزلة الراحلة في الإبل المحمولة". أما عن صفة الراحلة فهي ما يوضحه ابن قتيبة في قوله: "الراحلة: النجيبة، المختارة من الإبل للركوب وغيره، فهي كاملة الأوصاف، فإذا كانت في إبل عُرفت". قولُ الله تعالى (وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا) | موقع سحنون. التنقل بين المواضيع
كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ وٍطبُيعتًي تخًتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ
لِذَلِكَ لَا أحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر
ولَرُبمَا العَدَمْ! }