[٢]
دل كارنيغي: ليست المسألة ما تملك أو ما أنت عليه أو ماذا تفعل كي تكون سعيداً، إنما بماذا تفكر. [٢]
إبراهيم بن الأدهم - رحمه الله -: حقيقة السعادة، فوجَّه حبَّه وقلبه ونفسه ومشاعره للخالق، فأسكن الخالقُ في قلبه نفحةً من نفحات السعادة، وقطرةً من بحرها الكبير، فقال: "لو علم الملوكُ وأبناء الملوك ما نحن فيه من النعيم، لجالدونا بالسيوف. [٢]
أوغوست كونت: لكي تحتفظ بالسعادة؛ يجب أن تتقاسمها مع الآخرين. [٢]
عباس محمود العقاد: أعطني بيتًا سعيدًا، وخذ وطنًا سعيدًا. [٢]
سنيكا: لا سعادة تعادل راحة الضمير. [٢]
راندل: ازرع البسمة في وجهك، تحصد السعادة في قلوب الناس. [٢]
جورج ساند: السعادة مثل القبلة بين العشاق، يجب أن تشاركها كي تشعر بها. [١]
سومرست موم: ننشأ وفي اعتقادنا أن السعادة في الأخذ، ثم نكتشف أنها في العطاء. [٢]
مكسيم غوركي: السعادة عند الرجل أن ينجح في عمله، والسعادة عند المرأة أن تنجح مع الرجل الذي تزوجته. روز لان: السعادة.. شيء يدخل في حياتنا من أبواب لا نتذكر حتى أننا تركناها مفتوحة. اقوال المشاهير عن السعادة | المرسال. بيرتراند راسل:
ألّا تحصل على ما تتمنى جزء لا يتجزأ من السعادة. سر السعادة هو أن تواجه حقيقة أن العالم مكان سيء جدًا.
اقوال المشاهير عن السعادة | المرسال
العبرة ليست في السنوات التي عشتها، بل في نبض الحياة في تلك السنوات..
تهديك الحياة التجارب والعبر لتستفيد منها، فاحرص على الأخذ...
المؤمنون يستمدون زادهم من ربهم أولاً، و من دينهم ثانيا، ومن دعم...
كن صادقاً، وتذكر دائماً أن أول الصدق أن تكون صادقاً مع الله سبحانه...
تأمل كيف تنمو الأشجار، والأزهار، والأعشاب... في صمت! وكيف...
سر النجاح في الحياة أن تواجه مصاعبها بثبات الطير في ثورة العاصفة...
زر السجن مرة في العمر لتعرف فضل الله عليك في الحرية...
في عصرنا لا يوجد شئ اسمه بعيداً عن السياسة، كل القضايا هي قضايا...
لقراءة واحدة من أفضل القصص المعبرة والمضحكة اضغط على الرابط في الأسفل:
قل وداعا لطاقة الخوف الّذي اعطاك الآمان ولكنّه ابقاك صغيرا. ~پاناشيه ديساي
تم تصميم النظام المدرسي لتعليم الطاعة والتطابق ومنع تنمية قدرات الطفل الطبيعية. ~ نعوم تشومسكي
لكي تصل إلى قلبك ، كما أخبرتني كل قبيلة من السكان الأصليين ، يجب عليك أن تتذكر أولاً أمك المقدّسة … امّك الكونيّة هي على قيد الحياة وواعية للغاية. الأرض ليست مجرّد صخرة، بل لديها اسم وشخصية في الكون. وصدقني ، هي تعرف اسمك. ~ درونفالو ميلكيزيديك
الأشخاص الذين يريدون حقًا إحداث تغيير في العالم، عادة ما يفعلون ذلك بطريقة أو بأخرى. لاحظت شيئًا عن الأشخاص الذين يريدون إحداث تغيير في العالم: هم يحملون قناعة ثابتة بأن الأفراد مهمون للغاية ، وأن كل حياة مهمة. إنهم متحمسون لابتسامة واحدة. هم على استعداد لإطعام معدة واحدة ، وتثقيف عقل واحد ، وعلاج جرح واحد. فهم ليسوا مصممين على إحداث ثورة في العالم دفعة واحدة: إنهم راضون باحداث التغييرات الصغيرة. ومع مرور الوقت التغييرات الصغيرة تزيد وتفيض. اقوال عن السعاده والرضى. وفي بعض الأحيان يغيرون المدن والأمم، وحتى العالم. أن تكون مشهوراً على الفيس بوك مثل كونك غنيّاً في لعبة المونوبولي – إنها ليست حقيقية. فاهدؤا.
وإذا كانت له غنم لا يعطي حقها في نجدتها ورسلها ، فإنها تأتي يوم القيامة كأغذ ما كانت وأسمنه وآشره ، حتى يبطح لها بقاع قرقر ، فتطؤه كل ذات ظلف بظلفها وتنطحه كل ذات قرن بقرنها ، ليس فيها عقصاء ولا عضباء ، إذا جاوزته أخراها أعيدت عليه أولاها ، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ، حتى يقضى بين الناس ، فيرى سبيله ". قال العامري: وما حق الإبل يا أبا هريرة ؟ قال: أن تعطي الكريمة ، وتمنح الغزيرة ، وتفقر الظهر ، وتسقي اللبن وتطرق الفحل. وقد رواه أبو داود من حديث شعبة والنسائي من حديث سعيد بن أبي عروبة كلاهما عن قتادة به. طريق أخرى لهذا الحديث: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو كامل ، عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من صاحب كنز لا يؤدي حقه إلا جعل صفائح يحمى عليها في نار جهنم ، فتكوى بها جبهته وجنبه وظهره ، حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة مما تعدون ، ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار ". خمسين الف سنه مما تعدون. وذكر بقية الحديث في الغنم والإبل كما تقدم ، وفيه: " الخيل لثلاثة; لرجل أجر ، ولرجل ستر ، وعلى رجل وزر " إلى آخره. ورواه مسلم في صحيحه بتمامه منفردا به دون البخاري من حديث سهيل عن أبيه ، عن أبي هريرة وموضع استقصاء طرقه وألفاظه في كتاب الزكاة في " الأحكام " ، والغرض من إيراده هاهنا قوله: " حتى يحكم الله بين عباده ، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ".
الف سنة الا خمسين عاما
أن عمرك كله لن يساوي إلا يوم في يوم القيامة فلما نضيعه؟ من أجل ماذا؟ هوى نفس أم الشيطان أم ماذا... ؟ ألم تقف مع نفسك لتسألها قبل أن ينتهي الأجل ممن تحب أن تكون فريق الجنة أم..... أختر لنفسك وانت فى الدنيا وأعمل من أجل ذلك، نسأل الله أن نكون من فريق الجنة.
يومًا مقداره خمسين الف سنة
المسألة الثانية: احتج القائلون بأن الله في مكان ، إما في العرش أو فوقه ، بهذه الآية من وجهين:
الأول: أن الآية دلت على أن الله تعالى موصوف بأنه ذو المعارج وهو إنما يكون كذلك لو كان في جهة فوق. والثاني: قوله: ( تعرج الملائكة والروح إليه) فبين أن عروج الملائكة وصعودهم إليه ، وذلك يقتضي كونه تعالى في جهة فوق ( والجواب) لما دلت الدلائل على امتناع كونه في المكان والجهة ثبت أنه لا بد من التأويل ، فأما وصف الله بأنه "ذو المعارج" فقد ذكرنا الوجوه فيه ، وأما حرف إلى في قوله: ( تعرج الملائكة والروح إليه) فليس المراد منه المكان, بل المراد انتهاء الأمور إلى مراده كقوله: ( وإليه يرجع الأمر كله) [هود: 123] المراد الانتهاء إلى موضع العز والكرامة كقوله: ( إني ذاهب إلى ربي) [الصافات: 99] ويكون هذا إشارة إلى أن دار الثواب أعلى الأمكنة وأرفعها. المسألة الثالثة: الأكثرون على أن قوله: ( في يوم) من صلة تعرج ، أي يحصل العروج في مثل هذا اليوم ، وقال مقاتل: بل هذا من صلة قوله: ( بعذاب واقع) وعلى هذا القول يكون في الآية تقديم وتأخير, والتقدير: سأل سائل بعذاب واقع ، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة. لماذا قال الله الف سنه الا خمسين عاما؟ - إسألنا. وعلى التقدير الأول ، فذلك اليوم إما أن يكون في الآخرة أو في الدنيا ، وعلى تقدير أن يكون في الآخرة ، فذلك الطول إما أن يكون واقعا ، وإما أن يكون مقدرا فهذه هي الوجوه التي تحملها هذه الآية ، ونحن نذكر تفصيلها.
الأقوال في تفسير {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ}:
القول الأول: هي المسافة بين العرش العظيم إلى أسفل السافلين وهو قرار الأرض السابعة وذلك مسيرة خمسين ألف سنة، هذا ارتفاع العرش عن المركز في وسط الأرض السابعة، وذلك اتساع العرش من قطر إلى قطر مسيرة خمسين ألف سنة، وأنه من ياقوتة حمراء كما ذكره ابن أبي شيبة في كتاب صفة العرش. الف سنة الا خمسين عاما. وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: غلظ كل أرض خمسمائة عام، وبين كل أرض إلى أرض خمسمائة عام وذلك سبعة ألاف عام وغلظ كل سماء خمسمائة عام وبين السماء إلى السماء خمسمائة عام، وذلك أربعة عشر ألف عام وبين السماء السابعة وبين العرش مسيرة ستة وثلاثين ألف عام. القول الثاني: أن المراد بذلك مدة بقاء الدنيا منذ خلق الله هذا العالم إلى قيام الساعة قال بن أبي حاتم عن مجاهد: الدنيا عمرها خمسون ألف سنة وذلك عمرها يوم سماها الله تعالى، وعن عكرمة قال: الدنيا من أولها إلى آخرها مقدار خمسين ألف سنة لا يدري أحد كم مضى ولا كم بقى إلا الله عز وجل. القول الثالث: أنه اليوم الفاصل بين الدنيا والآخرة وهو قول غريب وعن موسى بن عبيدة قال: أخبرني محمد ابن كعب أنه {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ}: هو يوم الفصل بين الدنيا والآخرة.