من فاز بكاس العالم ١٩٩٤
- بسبب الغزو الأوكراني.. اليويفا يحاصر روسيا بعقوبات جديدة
- من فاز في كأس العالم عام ١٩٩٤ - إسألنا
- كأس العالم 1994 - المعرفة
- قصة تايتنك كاملة مكتوبة - موسوعة
- موضوع عن سفينة تايتنك - موضوع
بسبب الغزو الأوكراني.. اليويفا يحاصر روسيا بعقوبات جديدة
كنت أحب المهاجمين والمهاريين، رغم أن ذلك ليس أسلوبي في اللعب. كنت معجباً أيضاً برونالدينيو وزيدان. الرقم ١٠، الذي جعل جميع لاعبي جيلي يحلمون عالياً. لكن الأول يظل أوكوتشا. بالنسبة لي، كان لاعباً استثنائياً. أحببت كل شيء فيه: طريقته في الجري، ومراوغاته، وتسديداته. كل شيء. في ذلك الوقت، كان يلعب في صفوف باريس سان جيرمان. لقد لعبت أيضاً في باريس سان جيرمان عندما كنت يافعاً، لذلك كنت أشاهده نهاية كل أسبوع. كان لاعبي المفضل، وبعده رونالدينيو. ما هي أولى ذكرياتك عن كأس العالم؟ فرنسا ١٩٩٨. كان عمري ١٠ سنوات. المباراة ضد كرواتيا، حين سجل تورام هدفين. ثم الوقت الإضافي ضد باراجواي، حين يسجل لوران بلان هدف الفوز. في جعبتي الكثير من الذكريات. كأس العالم 1994 - المعرفة. المباراة النهائية أيضاً. ٣-٠. لدي ذكريات عن هذه النسخة من كأس العالم بالتفصيل. كانت أول بطولة عالمية أتابعها عن كثب، وفي سنّ تسمح لي باستيعاب اللعب ودعم منتخب المفضل. كانت هذه أول ذكرى لي عن كأس العالم. برأيك، من هم أفضل خمسة لاعبين في تاريخ كأس العالم؟ أفضل خمسة لاعبين؟ هذا سهل. بيليه، ومارادونا، ورونالدو البرازيلي، ورونالدينيو، وزيدان. كلهم فازوا بكأس العالم.
من فاز في كأس العالم عام ١٩٩٤ - إسألنا
أخبار الدوري | ٣ مباريات أمر الفيفا بإعادتها في تصفيات كأس العالم بسبب شكاوى مشابهة لمصر والجزائر على وقع شكوى مصر والجزائر وطلب إعادة مباراتهما أمام السنغال والكاميرون، في تصفيات مونديال قطر ٢٠٢٢.. يتساءل الكثيرون: هل يمكن أن يأمر الفيفا بإعادة مباراة في تصفيات كأس العالم ؟. فتح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) التحقيق في الشكوتين المصرية والجزائرية، إذ تصف القاهرة – في شكواها ما حدث في داكار من "شغب الجماهير" السنغالية والعنصرية، واستخدام الليزر في أعين اللاعبين، بأنه أدى إلى إخفاق التأهل، أما الجزائر فتتحدث عن أخطاء كارثية لحكم المباراة. الأمر المثير للدهشة أن مصر والسنغال كانتا بطلتين سابقتين لإعادة مباراتين في تصفيات كأس العالم.. من فاز في كأس العالم عام ١٩٩٤ - إسألنا. وإليك هذا التقرير عن المباريات التي سبق أن أمر الفيفا بإعادتها ، بسبب شغب الجماهير أو أخطاء التحكيم. ١٩٩٣ بين مصر وزيمبابوي في عام ١٩٩٣ واجه المنتخب المصري منتخب زيمبابوي في مباراة حاسمة للتأهل للمرحلة النهائية من تصفيات كأس العالم ١٩٩٤، وأقيمت المباراة في "استاد القاهرة"، انتصر منتخب مصر (٢-١)، ولكن المباراة ألغيت بسبب واقعة "الطوبة" الشهيرة التي أصابت مدرب زيمبابوي، وتقرر إعادة المباراة في ملعب محايد في مدينة ليون الفرنسية، وانتهت بالتعادل السلبي، ليفشل منتخب مصر في التأهل إلى المونديال.
كأس العالم 1994 - المعرفة
اهم المباريات
لايوجد مبارايات
كل المباريات
وكان المنتخب…
زر الذهاب إلى الأعلى
[١]
مواصفات سفينة التايتنك
من مواصفات سفينة التايتنك ما يلي: [٢]
عادَل طول التايتنك طول مبنى إمباير ستيت. استهلكت سفينة التايتنك 825 طناً من الفحم في اليوم الواحد. بلغت كميّة البضائع في سفينة التايتنك خمسمئة طنٍّ من أمتعة وغيرها. احتوت سفينة التايتنك على صافرات تُسمع من بعد أحد عشر ميلاً. حَملت سفينة التايتنك على متنها عشرين قاربَ نجاة، بالرغم من أنّها مصممّة لحمل 48 قارب نجاة. قصة تايتنك كاملة مكتوبة - موسوعة. تمّ تصميم سفينة التايتنك بوضع ثلاث مداخن، والرابعة في مؤخرتها؛ لإعطاء السفينة منظراً رائعاً، واستغلالها كمنفذٍ للهواء عند الغرق. قصّة غرق سفينة التايتنك
تحدّد موعد انطلاق الرحلة على متن السفينة في الرابع من شهر أكتوبر في عام 1914ميلادي، حيثُ وقعت الحادثة المشؤومة مساء الرابع عشر من شهر إبريل ميلادي؛ إذ ارتطمت السفينة بالجبل الجليديّ، وبعد مضي ساعتين ونصف من الارتطام الذي حدث في الساعة 23:40 دقيقة، انقسمت السفينة إلى نصفين، ممّا أدّى إلى غرقها بالكامل، وذلك حدث في تمام الساعة 2:20 دقيقة صباح يوم الإثنين، وقد ذُكر أنّ الجبل الجليديّ الذي تسبّب في غرق السفينة من أصغر الجبال الجليديّة المحاطة بها؛ إذ لم يتجاوز المئة قدم فوق مستوى المحيط؛ أي أنّه امتدّ خمسمئة قدم تحت المحيط، وذلك حسب تخمين أحد الناجين من سفينة التايتنك.
قصة تايتنك كاملة مكتوبة - موسوعة
سنتحدث اليوم عبر مقالنا من موسوعة عن قصة تايتنك ، وهي تلك السفينة الإنجليزية العملاقة التي كانت تحمل الكثير من الركاب، ورغم كل الإمكانيات التي توفرت بها، إلا أنها غرقت في 15أبريل 1922م؛ بسبب اصطدامها بقوة بجبل من الجليد. وتلك السفينة كانت في رحلتها، وعابرة للمحيط الأطلسي، وكانت تملكها شركة وايت ستار لاين، أما بنائها فكان في أيرلندا الشمالية في عاصمتها بلفاست، وتحديداً بحوض هارلاند آند وولف. تعد هذه السفينة أكبر وأضخم باخرة لنقل الركاب على مستوى العالم، والأكثر رفاهية في تلك الفترة، وكانت على درجة عالية من الرقي، والفخامة، التي لم يتم توفيرهم في أي سفينة أخرى في هذا التوقيت، وأول إبحار وانطلاقة لها كان في العاشر من أبريل عام 1912م، حيث كانت رحلتها منطلقة للذهاب إلى نيويورك. وخلال السطور التالية سنتحدث أكثر بشئ من التفصيل عن تلك السفينة، وما حدث لها، فتابعونا. قصة تايتنك
بدأت رحلة السفينة، وكان يعتقد صانعوها أن ليس هناك شئ على كوكب الأرض، يجعل السفينة تغرق، فقد وضعوا بها أعلى، وأقصى معايير الأمن والسلامة، واستخدموا كل الإمكانيات المتاحة حين ذاك، وتكلفت صناعتها حوالي 7. موضوع عن سفينة تايتنك - موضوع. 5مليون دولار. وتم بناء تلك السفينة على أيدي أفضل وأحسن المهندسين الماهرين ممن لديهم خبرة كبيرة، وكما استعانوا بأحدث التقنيات الحديثة في هذا الوقت.
موضوع عن سفينة تايتنك - موضوع
كان على متن السفينة ألفان ومئتان وثلاثة وعشرون راكباً، نجا منهم سبعمئة وستّة أشخاص، وغرق ألف وخمسمئة وسبعة عشر راكباً، على الرغم من أنّ حمولتها القصوى ثلاثة آلاف وخمسمئة وسبعة وأربعون راكباً؛ وذلك لأنّ السفينة لم تكن مزوّدة بعددٍ كافٍ من قوارب النّجاة للرّكاب فقد كانت حمولة قوارب النجاة كافية لحمل ألف ومئة شخص فقط، لكنّ عددًا كبيرًا من الرجال قد لاقوا حتفهم بسبب إعطائهم الأولويّة للنساء والأطفال في الإنقاذ. [٣]
المراجع ↑ Oishimaya Sen Nag (25-4-2017), "The Wreckage Of The RMS Titanic" ،, Retrieved 17-9-2018. Edited. ↑ "Titanic ship",, Retrieved 17-9-2018. Edited. ↑ Karl Tate (10-4-2012), "Why and How the Titanic Sank (Infographic)" ،, Retrieved 17-9-2018. Edited.
يكشف فيلم وثائقي جديد النقاب عن قصة "مجهولة تماماً" لستّة رجال صينيين نجوا من كارثة غرق سفينة "تيتانيك"، مضيفاً بذلك فصلاً جديداً إلى تاريخ أشهر سفينة في العالم، وواحدة من أكثر القصص المأسوية انتشاراً. من إنتاج جيمس كاميرون، مخرج فيلم "Titanic" الملحمي، حاز فيلم "The Six: The Untold Story Of RMS Titanic's Chinese Passengers" (الستّة: القصة غير المرويّة لركاب إر إم إس تيتانيك الصينيين) على تقييمات متوهجة في الصين، وتصدّر موقع "Weibo" الشبيه بـ"تويتر" في بيجينغ، بعد صدوره، الجمعة. يأمل المخرج آرثر جونز، أن يحظى الفيلم بالوقع عينه عندما يُعرض في الخارج، و"يبدّد الأساطير التي استمرت لأكثر من قرن". بالنسبة للباحث الرئيسي، ا لبريطاني ستيفن شوانكرت، فإن الفيلم "يعطي صوتاً وحياة ووجوهاً لمجموعة صغيرة من الرجال الصينيين الذين كانوا من بين حوالي 700 شخص نجوا من غرق السفينة في عام 1912". في السياق، قال جونز (47 عاماً) إن مشروعاً شاقاً "كان أكبر من مجرّد مزحة بين زميلين قديمين، كلاهما مقيم في الصين". وأضاف لوكالة "فرانس برس"، في الاستوديو الخاص به في شنغهاي: "جاءني ستيفن وقال إنه يتعين علينا كتابة قصة (تيتانيك) الصينية مع الرجال الصينيين الذين كانوا على متنها".