الصداقة رابطة نفسية تورث الشعور العميق بالعاطفة والمحبة والاحترام، الصداقة هي احدي العلاقات المميزة في مجتمعنا ،لانها تساعد علي بلورة شخصية الانسان الي الأفضل ،خاصة انها مبنية علي الاحترام وعلي الاخلاق الحسنة والتي تكون مبنية علي الاهتمام المتبادل وتكون العلاقة مستمرة بشكل دائم. تتمثل الصداقة المثالية بمشاركة الصديق الهموم، ومساندته في أيسر الأمور وأشدّها، فلا خير في صديقٍ يتخلى عن صديقه وقت الضيق، فإن فعل ذلك فهو لم يكن صديقاً حقيقياً منذ بداية العلاقة، فالكثير من المواقف تختبر الصديق الحقيقيّ من الصاحب والرفيق، وتتميز الصداقة بأنها بيت للأسرار، وطرق التعارف علي اصدقاء جدد يمكن من خلال المشاركة في النوادي والتجمعات ، والتسجيل في دورات تعليمية ،التطوع في احدي المستشفيات. الصداقة هي رابطة نفسية تورث الشعور العميق بالعاطفة والمحبة والاحترام - بحر الاجابات. ومن صفات اختيار الصديق الحقيقي قبوله لك كما انت ،تقديم التشجيع والتحفيز والدعم ، حافظاً لأسرارك. فلقد قمنا بالاجابة عن السؤال السابق وشرحنا مفهوم الصداقة واهميته. الاجابة: الصداقة.
- الصداقة هي رابطة نفسية تورث الشعور العميق بالعاطفة والمحبة والاحترام - بحر الاجابات
- وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ- القيادة و آيات من القرآن الكريم ( اليوم 24 ) - YouTube
الصداقة هي رابطة نفسية تورث الشعور العميق بالعاطفة والمحبة والاحترام - بحر الاجابات
الصداقة هي رابطة نفسية ترث شعورًا عميقًا بالعاطفة والحب والاحترام ، حيث يكون الإنسان كائناً اجتماعياً بطبيعته ويميل إلى الالتقاء بالعائلة في المنزل ، أو الزملاء في العمل والمدرسة ، أو الارتباك في الحي ، وما إلى ذلك ، وكل هذه العلاقات يمكن أن تتخذ أسماء مختلفة ، بعضها مؤقت ، مثل علاقة الزمالة بالعمل والتي غالبًا ما تنتهي بتركه ، لكن البعض منهم يأخذ الشخصية الدائمة حتى نهاية الحياة ، مثل الصداقة التي لا تفعل ذلك. تنتهي بزوال ظروف الزمان أو المكان. ما هي الصداقة؟ تُعرَّف الصداقة بأنها ارتباط وثيق بين شخصين يتميز بمشاعر الاهتمام والاحترام والإعجاب والقلق وما إلى ذلك. ومع ذلك ، فإن السمة المميزة للصداقة هي تفضيل شخص معين على الآخرين ونفسه ، وهي سمة مستمرة قد تكون متغيرة ومرتبطة بجميع مراحل حياة الشخص من الولادة حتى الموت ، وبشكل عام قد لا تجد تعريفًا موحدًا لأشخاص مختلفين حول مفهوم الصداقة وخصائصها ومتطلباتها. على سبيل المثال ، قد يجد الطفل الصديق المناسب مع طفل آخر يلعب معه بنفس أسلوب اللعب الذي يحبه ، أو قد يجد الطفل هذا الصديق مع الكبار الذين ينفذون طلباته ويهتمون به ويستمعون لمحادثاته البسيطة.
تعريف الصداقة:
رابطة نفسية تورث الشعور العميق بالعاطفة والمحبة
والاحترام، مما يولد في النفس اتخا ذ مواقف إيجابية تجاه الصديق. قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
( إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون
بجلالي؟ اليوم أظلهم بظلي يوم لاظل إلا ظلي). الفرق بين
الصداقة والزمالة:
الصداقة
زمالة
علاقة مودّة ومحبة يرتبط بها الأشخاص فيسمَّون
أصدقاء. مستمرة حتى لو بعد
المكان. قد لا تشترك
الصديقات في الخصائص المهنية. علاقة يجمعها المكان كالعمل او المدرسة, أو المكتب
أو المستشفى
قد تنقطع ببعد المكان
تشترك الزميلات في الخصائص المهنية
معايير اختيار الصديقات:
1/ التمسك بالدين. 2/ تقارب السن. 3/ تقارب الأفكار والاهتمامات. 4/التعاون حسب القدرة. 5/الوضوح والصراحة في التعامل. 6/احترام خصوصيات الآخرين، ومشاعرهم. 7/ محبة الآخرين، وإيثارهم. 8/ الأسلوب المهذب في التعامل والحديث. 9/ التواضع والابتعاد عن الكِبر. حقوق الصديقة:
1/ المعاونة والمساعدة عند الحاجة. 2/ توجيه النصيحة والرأي. 3/ المشاركة عند الفرح والحزن. 4/العيادة عند المرض. 5/كتمان السر والمحافظة على الخصوصيات. 6/التهنئة بالمناسبات السعيدة. 7/ تقديم الهدية البسيطة في المناسبات والمواسم إن
أمكن.
وقوله تعالى: { وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ} أي أن شيطان الإنس ربما ينخدع بالإحسان إليه، فأما شيطان الجن فإنه لا حيلة فيه إذا وسوس، إلا الاستعاذة بخالقه الذي سلطه عليك، فإذا استعذت باللّه والتجأت إليه كفه عنك ورد كيده، وقد كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يقول: « أعوذ باللّه السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه » [رواه الإمام أحمد وأصحاب السنن]. يقول الطبري: { وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ} يقول تعالى ذكره: وإما يلقين الشيطان يا محمد في نفسك وسوسة من حديث النفس إرادة حملك على مجازاة المسيء بالإساءة، ودعائك إلى مساءته، فاستجر بالله واعتصم من خطواته، إن الله هو السميع لاستعاذتك منه واستجارتك به من نزغاته، ولغير ذلك من كلامك وكلام غيرك، { السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} العليم بما ألقى في نفسك من نزغاته، وحدثتك به نفسك وبما يذهب ذلك من قبلك، وغير ذلك من أمورك وأمور خلقه، عن السدي { وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ} قال: وسوسة وحديث النفس، قال ابن زيد: هذا الغضب.
وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ- القيادة و آيات من القرآن الكريم ( اليوم 24 ) - Youtube
[٤]
العنف المعنوي يقول -تعالى-: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ). [٥] نهى الله -عز وجل- عن السخرية لما لها من أثر عظيم في النفوس مهما علا قدر الرجل أو المرأة فليس لأحد أن يسخر من غيره مهما كان بل بيّن الله -عز وجل- أن الشخص الذي سخر الناس منه قد يكون خيرا عند الله ممن سخر به، كما نهى عن التعيير بالألقاب، ما أجملها من آية ترشدنا إلى مجتمع محب، يرحم بعضه بعضا ويقوّم بعضه الآخر دون سخرية أو إيذاء حتى نصل معًا إلى جنة عرضها السماوات والأرض بإذن الله. صور من العنف في المجتمع
سأذكر بعض صور العنف فيما يأتي:
عقوق الوالدين فيه تهديد ووعيد لمن يفعله وهو من أكبر الكبائر بعد الإشراك بالله -عز وجل-: (الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ) ، [٦] والكبائر هي الذنوب العظيمة ، ومن خطر عقوق الوالدين تعجيل العقوبة في الدنيا.
كما حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد. قال: ثنا سعيد,, عن قتادة ( كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ): أي كأنه وليّ قريب.