تفتيح البشرة: من أهم مميزات هذا الزيت أنهُ يُقلّل منَ الالتهابات والبقع الداكنة، والتدليك بهِ يُسهم في توحيد لون البشرة وتقليل فرط التصبغ. تجاعيد الوجه: يُعدّ علاجاً فعّالاً للتقليل منَ الخطوط الرفيعة والتجاعيد التي تُعاني منها النساء كُلّما تقدّمَ بهنَّ السن، وزيت اللافندر غني بمضادّات الأكسدة ويُمكن وضعه معَ زيتٍ آخر كجوز الهند وتدليك البشرة بهِ مرة يومياً، ستُلاحظين الفرق بعدَ عدّة أشهر من استعماله. حماية البشرة الحساسة: تُعاني صاحبات البشرة الحساسة من خطورة وضع أي منتج على بشرتهن، كونها تنقلب إلى اللون الأحمر وتُسبب لهن الحساسية ، وزيت اللافندر يحتوي على مواد مضادّة للبكتيريا، وبدوره يُسهم في ترطيب البشرة وإنعاشها وتهدئتها ووصول الغذاء الكافي إليها. فوائد زيت اللافندر للبشرة - موضوع. ما هيَ فوائد زيت اللافندر للشعر؟
لم تقتصر فوائد زيت اللافندر على البشرة فقط، بل يُمكن الاستفادة منهُ للشعر أيضاً، ومن أبرز فوائده:
مضادّ للميكروبات: في الكثير منَ الأحيان تنموّ الفطريات والبكتيريا على الشعر، وتُسبب لنا الإزعاج والحكة المستمرة، ولذلك زيت اللافندر بخصائصه المضادّة للميكروبات، يُسهم في تقليل الحكة ويمنع من ظهور قشرة الرأس والتهابات الفروة المزعجة.
- فوائد زيت اللافندر للبشرة - موضوع
- الوقايه من ارتفاع ضغط الدم عند المسنين
- الوقايه من ارتفاع ضغط الدم يسبب التقيو
- الوقايه من ارتفاع ضغط الدم العصبي
فوائد زيت اللافندر للبشرة - موضوع
يأتي زيت اللافندر كأحد الزيوت العطرية المميزة، برائحته العطرة وفوائده العديدة التجميلية منها والعلاجية، يتم استخراج زيت اللافندر عن طريق إجراء عملية التقطير البخاري من زهور عشبة الخزامى ، وسنتعرف في مقالنا اليوم على فوائد زيت اللافندر المتنوعة على بشرتك وشعرك وجسدك فتابعي معنا...
فوائد زيت اللافندر
يملك زيت اللافندر العديد من الخصائص المميزة التي تؤهله لاستخدامات عديدة أهمها [1] و [2]:
استنشاق الرائحة العطرية لزيت اللافندر يساهم في تخفيف التوتر والمساعدة على الاسترخاء. مكافحة الالتهابات الفطرية: تملك الزيوت العطرية في زيت اللافندر القدرة على تدمير أغشية الخلايا الفطرية. علاج مشاكل الجلد المختلفة مثل حب الشباب والأكزيما والتجاعيد. علاج مشاكل تساقط الشعر. تحسين عملية الهضم. علاج مساعد في الاضطرابات التنفسية: مثل نزلات البرد والانفلونزا والتهابات الحلق والسعال واحتقان الجيوب الأنفية. التخفيف من الأعراض النفسية والعاطفية ما قبل الدورة الشهرية. يساعد استنشاق زيت اللافندر قبل النوم في تحسين جودة النوم وتقليل أعراض الأرق. زيت اللافندر للجسم
يستخدم زيت اللافندر في علاج بعض الأعراض الجسدية المرافقة لحالات مرضية معينة مثل [1] و [2]:
علاج الآلام العضلية والمفصلية: يساعد تدليك زيت اللافندر على مناطق الألم في تخفيف آلام المفاصل والعضلات وآلام أسفل الظهر.
دلكي منطقة تحت العين بهذا الخليط، واتركيه بضع دقائق. اغسليها بالماء البارد برفق وكرري استخدامه مرة أسبوعيًا. ماسك قشر البرتقال بالبنجر يساعد هذا الخليط على إزالة الشوائب من البشرة وذلك بسبب احتوائه على قشر البرتقال الذي يجعلها مشرقة وصافية. المكونات شريحة صغيرة مهروسة من البنجر ملعقة كبيرة من قشر البرتقال البودر الطريقة ابدئي أولاً بمزج شريحة البنجر مع قشر البرتقال البودر حتى تتكون لديك عجينة. ضعي تلك العجينة على بشرتك بالكامل لبضع دقائق، ثم اغسليها جيدًا. كرري استخدامها مرة كل أسبوع للحصول على أفضل النتائج. ماسك الكريمة الحامضة بحبيبات السكر استخدمي هذا المقشر إذا كانت بشرتك جافة، فهو إلى جانب أنه يساعد على ترطيبها فهو يعمل على تفتيحها وتنظيفها بعمق. اقرأ أيضًا: أقوى وصفات زيت اللافندر للعناية بالبشرة المكونات كوب من الكريمة الحامضة عصير شريحة واحدة من البنجر ½ كوب من حبيبات السكر الطريقة اخلطي الكريمة الحامضة مع عصير البنجر معًا، ثم أضيفي مقدارا من حبيبات السكر إلى هذا الخليط، مع تقليبه حتى يصبح ناعمًا. ضعيه على بشرتك الجافة، ثم اتركيه لبعض الوقت عليها مع تدليكها برفق. اغسليها بعد ذلك بالماء جيدًا، ويفضل استعمال هذا الخليط من فترة لأخرى ولتكن مرة أسبوعيًا.
ارتفاع ضغط الدم هو حالة طبية مزمنة يرتفع فيها ضغط الدم داخل الأوعية الدموية، وغالبا ما يطلق عليه "المرض الصامت" لعدم ظهور أعراضه. يمكن للإنسان أن يصاب بالعدوى لسنوات دون أن يتم اكتشافه، مما يؤدي إلى تلف أنسجة الجسم والأعضاء الحيوية. ومن الممكن أن يصاب الشخص بأمراض أخرى مثل:
أمراض القلب
تلف العين. أمراض الكلى
تصلب الشرايين
يمكن أن يحدث ارتفاع ضغط الدم نتيجة لعدة عوامل منها الوراثة ومنها نمط الحياة، ومع ذلك فإن السبب غير معروف في معظم الحالات، ولكن سنوضح أبرزها تابع معنا. أسباب ارتفاع ضغط الدم
تزداد نسبة الإصابة بارتفاع ضغط الدم بالتزامن مع الظروف المعيشية الصعبة، حيث يعد القلق والتوتر من الأسباب الرئيسية لارتفاع ضغط الدم الذي يسبب الإضرار بصحة القلب. كيفية الوقاية من ارتفاع ضغط الدم - جريدة الغد. بالإضافة إلى أعراض ارتفاع ضغط الدم على الإنسان بشكل ملحوظ، من أكثر الناس عرضة لارتفاع ضغط الدم عند الرجال فوق سن الثلاثين. وأيضاً من لديهم تاريخ عائلي من مرض ارتفاع ضغط الدم ومن الممكن أن تتعرض المرأة له أثناء الحمل، لذلك نحن نوضح في المقال أعراض وأسباب ارتفاع ضغط الدم وطرق الوقاية منه. وجود تاريخ عائلي من ضغط الدم المرتفع. تناول كميات كبيرة من ملح الطعام.
الوقايه من ارتفاع ضغط الدم عند المسنين
وينصح البالغون بممارسة الرياضة معتدلة الشدة، من ذلك المشي السريع وقيادة الدراجة لمدة 150 دقيقةً أسبوعيًا، أي بمعدل 30 دقيقةً يوميًا في 5 أيام من الأسبوع، أما المراهقون والأطفال فعليهم بممارسة الرياضة 60 دقيقةً يوميًا. الوقاية من ارتفاع ضغط الدم بأساليب أخرى
تتضمن الأساليب الأخرى المتعلقة بنمط الحياة التي تسهم بالوقاية من ارتفاع ضغط الدم الآتي:
1. الإقلاع عن التدخين
يعمل التدخين على رفع ضغط الدم، وذلك فضلًا عن كونه يزيد من احتمال حدوث مشكلات صحية أخرى، منها ما يتعلق بالقلب والأوعية الدموية. فمن أبرز أساليب الوقاية من ارتفاع ضغط الدم الإقلاع عن التدخين للمدخنين وعدم التدخين لغير المدخنين. 2. الحصول على نوم كافٍ
يعد الحصول على نوم كافٍ جزءًا مهمًا من نمط الحياة الصحية لا سيما القلب والأوعية الدموية، أما الحرمان من النوم عندما يتكرر فهو يجعل الجسم أكثر عرضةً للإصابة بكثير من الأمراض، منها ما يتعلق بالقلب أو الأوعية الدموية، وأبرزها الآتي:
ارتفاع ضغط الدم. الوقايه من ارتفاع ضغط الدم المفاجي. السكتة الدماغية (Stroke). أمراض القلب. 3. ممارسة أساليب السيطرة على الضغط النفسي
يساعد تعلم أساليب الاسترخاء وغيرها من طرق السيطرة على الضغط النفسي في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم، وذلك إضافةً إلى تعزيز الصحة الجسدية والنفسية.
الوقايه من ارتفاع ضغط الدم يسبب التقيو
يسبب إرتفاع ضغط الدم و نوبات التوتر الطويلة إلى إرتفاع احتمالات الإصابة بالأزمات القلبية و أمراض القلب و زيادة نسبة الكوليسترول في الدم تؤدي إلى إنسداد الشرايين و تكون الجلطات لذلك وجب عليك الوقاية من ارتفاع ضغط الدم. الوقايه من ارتفاع ضغط الدم يسبب التقيو. مع زيادة الضغوط اليومية مع إرتفاع معدلات التوتر اليومية و القلق تزداد نسبة الإصابة بإرتفاع ضغط الدم من ثم الإصابة بأمراض القلب لذلك يؤكد الأطباء أن ضرورة قياس ضغط الدم كل ثلاثة أشهر بالتحديد لمن لديهم سجل وراثي في العائلة لتلك المرض أو حدث زيادة مفرطة في الوزن. أولًا العادات الصحية: لو كنت تعانين من ضغط الدم لابد من المتابعة مع طبيب متخصص و المواظبة على الدواء مع تناول الأكل الصحي و اتباع العادات الغذائية السليمة حتى لا يؤدي بك إلى إرتفاع ضغط الدم ، لذلك عند تناولك للطعام عليك التقليل من الملح لا تتعدى كميات الملح المستخدة 6 جرامات يوميًا مع عدم تناول الأطعمة الجاهزة مع تناول الأطعمة الغنية بالأملاح المعدنية و الفيتامينات و الكالسيوم و البوتاسيوم و الفيتامين c فهي تلعب دور مهم في توازن الجسم. ثانيًا النظام الغذائي: لتجنب الإصابة بإرتفاع ضغط الدم عليك تناول منتجات الألبان ثلاث مرات يوميًا ذلك لإمداد الجسم بإحتياجاته من الكالسيوم مع تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الفاكهة المجففة و المكسرات و الغنبية بفيتامين c مع تناول الأطعمة التي تزيد من إرتفاع ضغط الدم مثل العرقسوس و المخللات مع أهمية ممارسة الرياضة بصورة منتظمة لزيادة فعالية تأثير الدواء في حالة الإصابة بإرتفاع ضغط الدم.
الوقايه من ارتفاع ضغط الدم العصبي
التشخيص:
بعد التأكد من قياس ضغط الدم بالطريقة الصحيحة، وقبل اعتماد أي شخص كمريض مصاب بارتفاع ضغط الدم، يجب أخذ ما يسمى بارتفاع ضغط الدم بسبب تأثير الرداء الأبيض في الاعتبار، نظراً للحالة النفسيّة التي قد يتركها العامل الصحّي على الإنسان، وينبغي التأكد من القياس بإعادته أكثر من مرة وفي أوقات مختلفة، وقد يحتاج الطبيب لطلب مراقبة الضغط لمدة 24 ساعة، ويتم ذلك بواسطة أجهزه خاصّة يتم توصيلها بالمريض لمراقبة الضغط في أوقات وظروف متباينة حتى خلال النوم، وهذا يساعد كثيراً في الوصول لتشخيص أفضل. وبعد ذلك وإذا كان هناك شك في وجود أسباب ثانوية لارتفاع ضغط الدم يتم إجراء الفحوصات المخبرية والتصوير بالأشعه السينية أو المحورية أو الرنين المغناطيسي، وأحيانا تكون هناك حاجة لإجراء مسح ذري( isotop scanning- nuclear medicine) لإثبات أو نفي سبب معين لارتفاع ضغط الدم، وعلى ضوء النتائج تتم المعالجة. العلاج:
لابد من أن نتذكّر دوماً أن العلاج ليس فقط عبارة عن وصفة لعقاقير طبية، وإنما مجموعة من العوامل التي تتكامل في سبيل تحقيق الشفاء بإذن الله، ففي حالات كثيرة قد لايحتاج المريض إلى تناول أي عقاقير طبية، بل يلعب النمطان الحياتي والتغذوي الدور الأبرز في سلامة الإنسان، ومن هذه العوامل:
1.
الزيادة الشديدة في نسبة ضغط الدم تؤثر على صحة الكلى، والتي ينتج عنها أمراض الكلى ومنها الفشل الكلوى وتلف الكليتين. التعرض إلى الإصابة بالسكتات الدماغية والنزيف الدماغي، وهذا بسبب التصلب الذي يصيب الشرايين المغذية للدماغ ومنع تدفق الدم إلى الدماغ بالشكل الطبيعي. التأثير على الأعصاب وإلحاق الضرر بها ومنها التأثير على العصب البصري وقد يؤدي إلى فقدان البصر. ارتفاع ضغط الدم يضاعف احتمالات الإصابة بـألزهايمر. أسباب ارتفاع ضغط الدم:
وجود تاريخ عائلي مرضي للإصابة بضغط الدم المرتفع. تناول كميات كبيرة من ملح الطعام. الإصابة بالسمنة تعد أهم أسباب الإصابة بارتفاع ضغط الدم. التوتر والقلق الزائد والذي يعتبر أيضا أحد أسباب ارتفاع ضغط الدم المؤقت. تناول بعض أنواع من الأدوية التي تساعد على ارتفاع ضغط الدم ومنها حبوب منع الحمل. الإصابة ببعض الأمراض مثل زيادة نشاط الغدة الدرقية، والذي قد يتسبب في الإصابة بضغط الدم المرتفع. الوقاية من ارتفاع ضغط الدم - موقع مصادر. وجود عيوب خلقية في عضلة القلب مما يؤثر بشكل كبير على وظائف القلب ويؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. حدوث بعض الأورام في الغدة الكظرية، مما يؤدي إلى حدوث ارتفاع ضغط الدم. التدخين يؤثر على معدل ضغط الدم بشكل كبير، وهذا نتيجة ترسب النيكوتين على الشرايين.