لا تحاول الانتصار في كل الخلافات ،فأحيانًا كسب القلوب أولى من كسب المواقف ولا تحرق الجسور التي قمت بعبورها فربما تحتاجها للعودة يوماً ما
More you might like
"قضيت عمري كله، وأنا أشعر دائماً بأن عليَّ أن أغادر. "
- لا تحاول الانتصار في كل الخلافات فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف. . . ت - فكس 🇦🇪 Fex
- فقه الاختلاف: الإمام الشافعي ويونس الصدفي أنموذجا
- لا تحاول الإنتصار في كُل الخلافات ، فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف. - YouTube
- قصائد ذم - الديوان
- قصيدة مدح الخوي - ووردز
- أبيات في هجاء ساب الرسول (مقطوعة شعرية)
لا تحاول الانتصار في كل الخلافات فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف. . . ت - فكس 🇦🇪 Fex
لا تحاول الانتصار في كل الاختلافات؛ فأحيانا كسب القلوب أولى من كسب المواقف. - الإمام الشافعي. ادب
حب
همسات
شعر
رمزيات
حكم
خواطر
اقتباسات
حزن
كتاباتي
حكمة
عربي
تصميم
سحر_البيان
sihrbayan
أبيات
قص
See more posts like this on Tumblr
#ادب
#حب
#همسات
#شعر
#رمزيات
#حكم
#خواطر
#اقتباسات
#حزن
#كتاباتي
#حكمة
#عربي
#تصميم
#سحر_البيان
#sihrbayan
More you might like
خواطر م. ب. ع. ث. ر. ة سألنى…كيف أميز بين الإعجاب و الحب؟
قلت …الإعجاب ، أن تعجبك خصلة ما فى شخص…
فتنتبه حواسك لهذه الخصلة ، و تنظر إليه بإحترام و إعجاب ، طالما لازمته هذه الخصلة
و لكن إن غابت عنه ، أو رأيت خصلة أخرى لا تعجبك به… ، سقط عنه شعور الإعجاب ، و ربما شعرت بالنفور منه
أما الحب.. فهو شئ آخر
هو حب نفس بكل ما فيها
إن رأيت الجميل أعجبك و سررت به.. و إن رأيت القبيح سترته حتى عن نفسك
بل و أحتويته
فالمجبوب فى نظر محبه كافيا و ان امتلأ بالنقص. لا تحاول الانتصار في كل الخلافات فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف. . . ت - فكس 🇦🇪 Fex. الاعجاب يحدث لسبب…. اما الحب فلا سبب له،ببساطة لانه السبب! هناك حب يمنحنا الحياة..
وهناك حب يسرق منا حق الحياة..
حب نشعر معه بالأمان..
وحب لا نشعر معه إلا بالخوف..
حب نبتسم لأجله..
وحب نبكي من أجله..
ربما تتشابه القلوب
وربما تتشابه الكلمات والمعاني..
امنحوا عقولكم فرصة للتفكير الصحيح..
وامنحوا قلوبكم فرصة للحياة بشغف
فليس كل ما يلمع ذهبا
وليس كل ما تنبض به قلوبكم حباا.
فقه الاختلاف: الإمام الشافعي ويونس الصدفي أنموذجا
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 13/11/2017 ميلادي - 24/2/1439 هجري
الزيارات: 142498
فقه الاختلاف
"الإمام الشافعي ويونس الصدفي أنموذجًا"
يُنقل في مواقع التواصُل الاجتماعي حادثةٌ منقولةٌ عن سيدنا الشافعيِّ وتلميذه النجيب يونس الصَّدفي، وهي:
(كان يونسُ بن عبدالأعلى أحدَ طلاب الإمام الشافعي رحمهم الله، واختلف يونس مع أستاذه الشافعي، فقام غاضبًا وترك الدرس ورجع لبيته، وفي الليل ذهب الإمام الشافعيُّ لبيت يونس، فقال له: يا يونس، تجمعنا مئاتُ المسائل وتُفرِّقنا مسألةٌ! يا يونس، لا تحاول الانتصار في كل الاختلافات، فأحيانًا كسب القلوب أَولى من كسب المواقف، يا يونس، لا تهدم الجسور التي بنيتَها وعبرتها، فربما تحتاجها للعودة يومًا ما، اكره الخطأ دائمًا، ولا تكره المُخطئ، يا يونس، انتقد القول لكن احترم القائل؛ فإن مهمتنا أن نقضي على المرض، لا على المريض). هذه الحادثة لا سندَ لها وإن كان معناها صحيحًا، ولكنها لا تثبُت بهذه الصيغة عن سيدنا الشافعي رحمه الله، والمتأمِّل لعباراتها: (جسور.. اكره الخطأ.. لا تحاول الانتصار.. لا تحاول الإنتصار في كُل الخلافات ، فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف. - YouTube. كسب القلوب.. إلخ) ، يجدها لا تنسجم وبلاغته رضي الله عنه إذا ما قُورنت بأقواله المأثورة عنه، وهي أولى أن تكون كلمات عامية؛ فهي ليست مسبوكةً، والأصحُّ أن يُقال عنها: إنها من أقوال المعاصرين ممَّن يعملون في الدعوة إلى الله.
لا تحاول الإنتصار في كُل الخلافات ، فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف. - Youtube
ويونس الصدفي هو:
يونس بن عبدالأعلى بن ميسرة بن حَفْص بن حيَّان الإمام، شيخ الإسلام أبو موسى الصَّدفيُّ المِصْرِيُّ المقْرِئُ الحافظُ، وُلد سنة سبعينَ ومائةٍ في ذي الحِجَّة. حدَّث عن: سفيان بن عُيَيْنة، وأبِي عبدالله الشَّافعيِّ، وخَلْقٍ غيرهم. حدَّث عنه: مسلمٌ والنَّسائِيُّ وابنُ ماجه، وأبو حاتمٍ وأبو زُرْعة، وبقيُّ بنُ مَخْلَدٍ، وابنُ خُزَيْمة وأبو بكر بن زيادٍ النَّيْسابوريُّ، وأبو عَوانة الإسْفَراييني، وخَلْقٌ كثيرٌ. تُوُفِّي غداةَ يوم الاثنين ثانِي ربيع الآخر سنة أربع وستين ومائتين [1]. ومدَحَه الإمام الشافعيُّ مع كونه من تلاميذه، كما نقل الطحاوي، فقال عنه:
قال الطحاوي: كان ذا عقلٍ، لقد حدثني عليُّ بن عمرو بن خالد: سمعت أبي يقول: قال الشافعي: يا أبا الحسن، انظر إلى هذا الباب الأول من أبواب المسجد الجامع، قال: فنظرت إليه، فقال: ما يدخل من هذا الباب أحدٌ أعقلُ من يونس بن عبدالأعلى [2]. ومدَح يونسُ الصدفيُّ شيخَه وأستاذه الإمام الشافعيَّ بقوله:
قال أبو عبيد: ما رأيت أعقلَ من الشافعي، وكذا قال يونس بن عبدالأعلى، حتى إنه قال: لو جُمعت أمة لوسعهم عقلُه [3]. وأصل الحادثة هو:
(قال يونس الصدفي: ما رأيتُ أعقلَ من الشافعيِّ، ناظرتُه يومًا في مسألةٍ، ثم افترقنا، ولقيني فأخذ بيدي، ثم قال: يا أبا موسى، ألا يستقيم أن نكون إخوانًا وإن لم نتفق في مسألة! فقه الاختلاف: الإمام الشافعي ويونس الصدفي أنموذجا. )
جعل الله تعالى الاختلاف بين بني البشر سنة من سننه، فقال سبحانه: (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ)، ومن يرى الكون كله يرى الاختلاف باديا فيه، ليدل على توحيد الله الواحد الأحد.
انتقد القول واحترم القائل
وأما الدرة الشافعية السابعة فهي: " انتقد "القول"… لكن احترم "القائل"… فإن مهمتنا هي أن نقضي على "المرض"… لا على "المرضى. فيبين الشافعي أن النقد يتوجه إلى القول لا إلى قائله، بل الواجب أن يحترم المسلم أخاه وإن اختلف معه، وأن العالم كالطبيب ليس قصده الانتصار على الخصم، بل الانتصار للحق، وما أجمل تشبيه الشافعي رحمه الله حين قال: (فإن مهمتنا هي أن نقضي على "المرض"… لا على "المرضى)، فالداعية والعالم والمصلح كل هؤلاء مهمتهم إصلاح الناس لا الانتصار في الخصومة عليهم.
(((وحيد)))
وحيد جئت أجر أذيال خيباتي
كسير وهذا الحلم لم يأتِ
تطاردني همومي أنى هجرتها
وتختال في مكر تطيل أوقاتي
أنا المنذور ذبحا في عين الدجى
أنا المسجور وقدا بحر دمعاتي
أنا طفل يثير فضوله المدى
يأمل في غد بأحلام بريئاتِ
ينام ضحوكا وإن كان الردى
يجر بساط أيام النهاياتِ
تمخر وجنتيه دموع من ندى
ورغمها يحيا لتحيا كل غاياتي
وعني ترغب الدنيا فأيامي سدى
وتزدري شخصي بدعوى المقاماتِ
لماذا لم يعد للحق صوت أو صدى
أجيبوا حيرتي أو فأغفروا حماقاتي
لماذا لم أجد على العدل هدى
عبثاً أضعت به كل احتمالاتي
/ سليمان الأسودي
فتحى الحصرى. قصيدة مدح الخوي - ووردز. كاتب ومصور وصحفى عمل لأكثر من ربع قرن بالمجلات اللبنانية الشبكة وألوان ونادين. صاحب دار همسة للنشر والتوزيع. وصاحب موقع مجلة همسة ورئيس ومؤسس مهرجان همسة للآداب والفنون
قصائد ذم - الديوان
حقوق النشر والتأليف محفوظه لأصحابها تبعاَ لأسماءهم وتصنيفاتهم
قصيدة مدح الخوي - ووردز
قرأت للأديب "عابد خزندار" في صحيفة (الرياض) السعودية (5 فبراير 2014) خاطرةً تحت عنوان "شعراء أهملهم التَّاريخ"، تطرق فيها إلى السَّيد الحميري (ت 173 هـ) ومحمد صالح بحر العلوم، على أنهما أُهملا بسبب معارضتهما للحكم. فالأول كان شيعيًّا يرى مهدوية محمد بن الحنفية (ت 81 هـ)، والثَّاني كان يساريًّا حزبيًّا. أما إهمال الحميري فقد قال به صاحب كتاب "الأغاني" أبي الفرج الأصفهاني (ت 356 هـ)، وأفرد له فصلاً من كتابه، متوسعًا بأخباره. قال: "مات ذكره، وهجر النَّاس شعره لما كان يفرط فيه من سب أصحاب رسول الله –صلى الله عليه وسلم- وأزواجه في شعره ويستعمله في قذفهم والطعن عليهم، فتحومي شعره من هذا الجنس وغيره لذلك، وهجر الناس تخوفًا وترقبًا، وله طراز من الشعر ومذهب قلما يلحق فيه أو يقاربه. ولا يعرف له من الشعر كثيرٌ". أبيات في هجاء ساب الرسول (مقطوعة شعرية). (كتاب الأغاني)، مع ذلك اشتهر السَّيد الحميري، لكن ليس كشهرة مجايليه المعروفين. يقول عبد الملك الأصمعي (ت 216 هـ): "قاتله الله! ما أطبعه وأسلكه لسبيل الشُّعراء! والله لولا ما في شعره مِن سبِّ السَّلف لما تقدمه مِن طبقته أحد". (كتاب الأغاني). ليس هذا شاهد مدونتنا، إنما الشَّاهد ما جاء في خاطرة خزندار عن الجواهري وبحر العلوم، فهي شائعة حُفرت في ذاكرة الأجيال، مع أنها غير صحيحة، واعذره لأن العراقيين أنفسهم مازالوا يعتقدون ذلك.
أبيات في هجاء ساب الرسول (مقطوعة شعرية)
ولكم تفسير قوله: "خلقٌ" لا "قومٌ"! ومع أن للحزب الشِّيوعي موقفًا حادًا ضد نظام العهد الملكي، فالسجون كانت مفتوحة لأعضائه، لكنه لم يهاجم الجواهري بسبب قصيدته تلك، إنما حاول رده من إلقائها، وبعث له أحد القياديين آنذاك عبد علوان الطَّائي، لكن الجواهري أجابه قائلاً: "أنتو الشِّيوعيين تناضلون، وخالين (واضعين) دمكم على راحة أيديكم، بينما أنا شاعر، سلم على الرِّفاق"(الصَّافي، مِن ذاكرة الزَّمن). قصائد ذم - الديوان. كنا نسمع أن مؤسس وقائد الحزب يوسف سلمان يوسف (فهد) أوصى حزبه بالاهتمام والعناية بالجواهري، وللأخير قصيدة في إعدام فهد ورفاقه (1949)، رأيتُ (مارس 1974) بيتين منها نُقشا بالحديد على قبره في مقبرة الغرباء بوسط بغداد- الباب المعظم: سلامٌ على مثقلٌ بالحديد ** ويشمخ كالقائد الظَّافر
كأن القيود على معصميه ** مصابيح مستقبل زاهرِ
قالها (1951)، وأقيمت دعوى ضده في حبنها مِن قبل الحكومة (الديوان). في نهاية المدونة أُقدم الشكر لعابد خازندار، أعطاني مبررًا في كتابة ما تعبنا مِن توضيحه ما كان وما زال خطأً جاريًا على الألسن، والشكر للفقيد مراد العِماري فلولا ذاكرته وما كتبه، لرسخت الشَّائعة في أذهاننا.
لكن بحر العلوم تلك الأيام غير ما رأيناه في شيخوخته، وقد قرأ قصيدة في مجلس التضامن والسلم ببغداد (1975)، ليست مِن عيون شعره المعروف عنه، بمناسبة انتصار بفيتنام، وكان قدمه الوزير مكرم الطَّلباني. قال الجواهري في بحر العلوم، وكان الأخير رهين سجن نقرة السَّلمان الرَّهيب في صحراء السماوة (1965):
يا أبا ناظم وسَجنك سَجني ** وأنا منك مثلما أنت مني
وأنا منك في المودةُ حيثُ الـ ** مرءُ سيَّان علمه والتَّظني
أنا عِرقٌ في جسمك النَّابض الحيَّ ** ولمحٌ مِن عقلك والمستضنِّ
(إلى قوله) يا ربيب السّجون، لا المتنبَّي ** عقَّ مَن ربَّه (يربيه) ولا المتُبنَّي
(قصيدة أبا ناظم 1965). هذا والقصيدة طويلة. أقول: ليس مِن طبع الجواهري أن يُسامح بسهولة، ولو كان بحر العلوم قال: "صه يا رفيع" ما غفرها له. بعد هذه القصيدة نأتي على قضية "صه يا رقيع" مَن قالها وما هي المناسبة؟ هنا يفيدنا الأديب والصحافي العراقي اليهودي مراد العماري (ت 2012)، والذي كان منذ الأربعينيات، مِن القرن الماضي، صحفيًّا محترفًا، ويعرف الجواهري عن قُرب، ظل يُقاوم الهجرة والتَّهجير عن بلاده حتى مطلع السبعينيات من القرن الماضي. كتب تحت عنوان "قصيدة التَّتويج"، مصححًا ما شاع عمَن هجا الجواهري بسببها.