حسين الجسمي - بلغ حبيبك | مهرجان فاس للموسيقى العريقة 2015 - YouTube
- بلغ حبيبك - كلمات خالد بن دغيم. لـ علي البريكي | موقع الشعر
- كلمات اغنية بلغ حبيبك حسين الجسمي. - موسوعة عين
- حسين الجسمي - بلغ حبيبك | مهرجان فاس للموسيقى العريقة 2015 - YouTube
- «الفتور» ما هي أسبابه وطرق العلاج؟ | مجلة سيدتي
- الفتور الأسباب والعلاج
- «الفتور» ما هي أسبابه وطرق العلاج؟
بلغ حبيبك - كلمات خالد بن دغيم. لـ علي البريكي | موقع الشعر
كلمات اغنية بلغ حبيبك
بلغ حبيبك وقله باخذك منه هذا هوالحل ومالي اي حل ثاني بلغ حبيبك وقله باخذك منه هذا هو الحل ومالي اي حل ثاني وقله باخذك منه هذا هو الحل ومالي اي حال ثاااااااني مااقدر اقعد اشوفك بس واستنى كل يوم بعيد عنك بعيد يزود اجناني بلغ حبيبك وقله باخذك منه هذا هو الحل ومالي اي حل ثاني قله ترى من يوم شفته وانا في داخلي ونه ولعت قلبي ترى شبيت وجداني بلغ حبي
تمت اضافة كلمات الاغنية بواسطة: زائر
Facebook
Whats App
Twitter
Email
Google Plus
كلمات اغنية بلغ حبيبك حسين الجسمي. - موسوعة عين
بلغ حبيبك وقله باخذك منه
هذا هو الحل وما في اي حل ثاني
مااقدر اقعد واشوفك بس واستنا
كل يوم عنك بعيد يزود جناني
من يوم شفتك وانا في داخلي ونه
ولعت قلبي ترى شبيت وجداني
قوله ترى اموت لو ماتبتعد عنه
لازم انا اهواك ولازم انت تهواني
ياليت قلبك عرفني من صغر سنه
والله لا احبك واضمك بين احضاني
حبيب قلبي منعت القلب لاكنه
يبغيك انت ولا يبغي احد ثاني
حسين الجسمي - بلغ حبيبك | مهرجان فاس للموسيقى العريقة 2015 - Youtube
بلغ حبيبك - كلمات خالد بن دغيم - علي البريكي
متصفحك قديم و لا يدعم تشغيل الصوتيات والفيديوهات، قم بتحميل متصفح جيد مثل متصفح كروم على هذا الرابط
لا يوجد نص كتابي لهذه القصيدة. تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
علي البريكي بلغ حبيبك - YouTube
متلازمةُ التَّعب المزمن: وتسمى أيضاً التهاب النخاع والدماغ المؤلم للعضلات، وهذا المرض يسبب تعباً شديداً للمصاب لدرجة الإحساس بالعجر، ومن أعراضه آلام في كل من العضلات والمفاصل والتهاب في الحلق وصداع مستمر، وتمتد المتلازمة لمدة طويلة إذ إنّ أقل مدة لها تستمتر لستة أشهر. الفتور الأسباب والعلاج. مرض السكري: الشعور بالفتور من الأعراض الأساسيّة لمرض السكري، وهذه الحالة غالباً ما تكون طويلة الأمد، وذلك بسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم، ومن أعراض السكري الأخرى كثرة التبوّل، وشعور بعطش شديد، انخفاض في مستوى الدم. الحُمَّى الغُدِّيَّة: وهي عبارة عن مرض فيروسيّ شائع ينتشر بالعدوى، وتسبب هذه الحمى التهاباً في الحلق وارتفاعاً في درجة حرارة، وتورماً في العقد اللمفيّة، وغالباً ما تصيب الشباب والمراهقين بشكل أكبر من كبار السن، ومن الجدير بالذكر أن أعراض هذه الحمى قد تستمر من أربعة إلى ستة شهور، ولكن الإحساس بالفتور يستمر لعدة أشهر حتى بعد الشفاء. الاكتئاب: يسبب الاكتئاب الشعور بالفتور والإنهاك وانعدام الطاقة، بالإضافة إلى الشعور بالحزن الشديد، كما أنّه يقلل قدرة الفرد على النوم بهدوء وسرعة، وغالباً ما يسبب الاكتئاب الصحو مبكراً، وهذا يزيد من الشعور بالفتور.
«الفتور» ما هي أسبابه وطرق العلاج؟ | مجلة سيدتي
• حبهم للجدل والمراء ومعارضة الحق، وقد قال صلى الله عليه وسلم: «مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كَانُوا عَلَيْهِ إِلَّا أُوتُوا الْجَدَلَ» ثُمَّ تَلَا: ﴿ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُون ﴾ [الزخرف: 58] [5] ، وفي التنزيل المبارك: ﴿ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيم ﴾ [التوبة: 115]. • تحليلهم لكثير مما كان حرامًا عندهم قبل نكوسهم، وكذلك العكس، وذلك بوقوعهم في الفتنة كما أخبر بذلك حذيفة رضي الله عنه حين سُئل: «كيف يعرف الرجل منا، هل أصابته الفتنة أم لا؟ فأجاب: إذا أحب أحدكم أن يعلم أصابته الفتنة أم لا؟ فلينظر، فإن كان رأى حلالًا كان يراه حرامًا، فقد أصابته الفتنة، وإن كان يرى حرامًا كان يراه حلالًا فقد أصابته» [6]. • تتبع زلات العلماء وجعلها منهج حياة مع الاستماتة في الدفاع عنها، وهم في كل ما تقدم لا تسهل عليهم التوبة، ويبغضون من يدعوهم إليها؛ لأنهم يرون أن في توبتهم إقرار واعتراف بما هم عليه من الضلال والزيغ، قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلاَّ كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِير ﴾ [غافر: 56].
- الاختلاط بأشخاص داعمين ومحفزين. - ضعي في اعتبارك بأنّه وقت وسيمضي. كادر
هل تعلمين أنّ الكثيرين قد يخلطون بين الكسل والفتور؟! فالكسل حالة مؤقتة لبضع ساعات، أما الفتور قد يستمر لفترات طويلة؛ لذا ينبغي الالتفات لأسبابه وطرق علاجه، واعتباره محطة لمراجعة مسارات الحياة.
الفتور الأسباب والعلاج
مراحل الإيمان:
1. عبادة الشيطان، 2. الإلحاد، 3. الفتور، 4. الشكليات والمظاهر، 5. الإيمان العامل والنشيط. في أيامنا المعاصرة صار بعض الناس يعلنون إيمانهم بعبادة الشيطان فصاروا جماعة منظمة، أعضائها لو عرفوا المسيح لما كانوا وصلوا لعبادة الشيطان، أما الإلحاد فهو الهروب من الالتزام بأي شيء، أما إذا كنا ننتمي للفئة الثالثة أو الرابعة، والتي ينتمي إليها الكثيرون، ننتقل، للأسف، إلى جماعة الشرير "من ليس معي فهو علي ومن لا يجمع معي فهو يفرق" (متى 30:12) وبما أنه لا يمكننا أن نخدم سيدين (لوقا 13:16) بالتالي علينا الاختيار، وهنا الصعوبة. إن الكسول في الإيمان أي لا حار ولا بارد لن يقبله الله (رؤ 15:3-16)، إن الذين لديهم إيمان قوي ويجاهدون هم الذين سينالون ملكوت السموات (متى 12:11). «الفتور» ما هي أسبابه وطرق العلاج؟. في الفتور هناك عدم مبالاة وكسل، التي سندفع ثمنها عند الموت ضريبةً غالية الثمن بأن نخسر الملكوت، ونحن ندفعها بالأغلب لأننا لم نكن حارين في قبول الله أو لأنه كنا فاترين أو باردين مع الله الخالق. بالعموم نحن نريد إله متسامح مجبول وفقاً لرغباتنا، فنعيش براحتنا راغبين أن نجمع كل شيء في هذه الدنيا بيد واحدة، وأن يكون هذا الإله طائعاً لأهوائنا.
وقال ابن منظور: وفتر الشيء، والحر، وفلان يفتر فتورًا وفتارًا: سكن بعد حدة، ولان بعد شدة. ونخلص من هذا: إلى أن الفتور: هو الكسل والتراخي، والتباطؤ بعد الجد، والنشاط والحيوية. نخلص بعد هذا من هذه التعريفات إلى أن الفتور: هو الكسل والتراخي والتباطؤ بعد الجد والنشاط والحيوية. قال ابن حجر رحمه الله، ورحم من سبقه: الملال استثقال الشيء، ونفور الناس عنه بعد محبته، وهو داء يصيب بعض العباد والدعاة وطلاب العلم، فيضعف المرء ويتراخى ويكسل، وقد ينقطع بعد جد وهمة ونشاط. ----------------------------------------- من كتاب "الفتور" للشيخ "ناصر بن سليمان العمر"
1
0
20, 871
«الفتور» ما هي أسبابه وطرق العلاج؟
علامات الشخص المصاب
تُضيف: «أبرز العلامات التي قد يعاني منها الشخص المُصاب بالفتور هي إضاعة الوقت، وهنا لابد أنّ نُفرّق بين الشخص الذي يُضيع وقته بشكل دائم، وبدون أنّ يشعر بأنّ تلك إضاعة حقيقية، وبين الشخص المنجز، إلا أنّه يمرّ عليه أيام يهدر فيها وقته بشكل كبير، فالصنف الأول يعيش حالة من الضياع، إلا أنّ الصنف الثاني هو المقصود، فهذا النوع يجعل وقته يمرّ بدون عائدات (نفسية، اجتماعية، مالية، علمية)، ويشعر أنّ هذه الساعات كان من الممكن استثمارها بشكل كبير». أسباب الفتور
- الاجتهاد في أداء الواجبات بشكل جاد لفترات طويلة، حتى يأتي الوقت الذي تجدين فيه أنّ طاقتك انتهت، فلا توجد تلك العزيمة للعمل مثل السابق، ويبدأ التساؤل الداخلي: «ما الذي حلّ بي؟». - الإحباط تجاه النتائج، حيث إنّها أتت بغير المتوقع. - الروتين الممل قد يوصل الفرد إلى هذه المرحلة. - التشتت الذهني، وغالباً ما يكون بسبب أمر معين؛ كمشكلةٍ ما، أو قلق، ومخاوف، ما يؤدي إلى عدم القدرة على التركيز. - قد لا تمتلك الفتاة شغفاً تجاه المهمة التي كُلفت بها، فتقوم بالهروب منها؛ من خلال هدر الوقت. - قد يكون السبب في المكان التي تؤدي فيه العمل، أو الأشخاص الذين تخالطهم، لذا فالبيئة قد تكون غير محفزة أو سلبية، ولا تُساعد على التركيز والانتهاء.
• من أسباب الفتور التربية على العمل الجماعي فقط، فلا يعمل الشخص إلاَّ مع إخوانه، فإذا لم يجدْ مَن يُعينه، تَرَك العمل؛ فمثلاً في رمضان نصلِّي قيام الليل، والأكثر ينقطع عن قيام الليل بعد رمضان ولا يصلِّي ولو دقائق يسيرة من آخر الليل؛ لأنَّه لا يجد مَن يقوم معه، وبعضُ طلاَّب العلم يبدأ بطلب العلم أو الحفظ مع غيره، فإذا انقطعوا انقطعَ، فلا بدَّ للنفس من تربية خاصَّة على الأعمال الصالحة الفرديَّة، فإذا لم يجد الشخص مَن يُعينه استمرَّ ولم يفتر أو ينقطع. • ومن أسباب الفتور التأثُّر بالواقع، فتجد البعض يتأثَّر بِمَن حوله؛ فإذا كان الناس على خير نافَسَهم، وإنْ رأى منهم فتورًا وتقصيرًا، قَعَد عن بعض العمل، فليعتَنِ الواحد منَّا بنفسه، فإحسانه لنفسه وتقصيره عليها؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [المائدة: 105]. • ومن أسباب الفتور مصاحبة الفاترين، مصاحبة مَن همومُهم لا تتعدَّى الأكل والشرب والتَّنزُّه، فالجادُّ إذا صاحب الكُسالَى وأكثر من مجالستهم، رُبَّما تأثَّر بهم ففتر عن بعض أبواب الخير التي كان عليها؛ عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((الرجلُ على دين خَليلِه، فلينظر أحدُكم مَن يُخالِل))؛ رواه الترمذي (2378)، وقال: حديث حَسَن غريب.