القيام بالمشاركة في حملات التبرع بالدم. المساعدة في تنظيف وكي وتغليف الملابس وتوصيلها للفقراء. فوائد المبادرات التطوعية
إن المبادرات التطوعية تمنح الفرد الشعور الإنساني بالغير بدون مقابل مادي فقط المساعدة والدعم النفسي والمعنوي لمن يحتاج، لذلك فإن للمبادرات التطوعية أهمية كبيرة وفوائد متعددة ومنها:
تجعل من الحياة للفرد معنى وأثر طيب في النفس، حيث أن المبادرات التطوعية لم تكن لإشباع الحاجات الخاصة فقط بل تعمل على الاهتمام بحاجات الآخرين. تساعد المبادرات على تغيير أنماط الشخصية وكسر الملل والروتين المعتاد للشخص. عدد امثلة اعمال تطوعية في المدرسة - أفضل إجابة. الإحساس النفسي بالسعادة والفخر من تقديم العون والمساعدة وتحقيق الابتسامة على وجه الآخرين. المساهمة في تطوير الذات سواء في الشخصية أو المهارات الحياتية كالتواصل مع الآخر والتكيف مع الظروف الصعبة للآخرين والتعرف على الناس عن قرب. تفيد المبادرات التطوعية في معرفة أشخاص مختلفة بأفكار وعقليات غير التي تم التعود عليها في محيط الشخص وبناء علاقات جديدة والاستفادة من ذلك. أن يحصل الفرد على ثواب كبير من الله تعالى عندما يقوم بفعل الخير ومساعدة أخيه المسلم أو المسيحي. كذلك تفيد المبادرات التطوعية في تقوية الشخصية وتوسيع المدارك.
- الاعمال التطوعية في المدرسة الإفتراضية
- قصة عن الوطن انتماء وعطاء بعنوان “حكاية وطن”
- قصة عن الوطن انتماء وعطاء: قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال - عمر ابانا وعائشه امنا
- الانتماء الوطني: عطاء .. بناء .. نماء | صحيفة الأحساء نيوز
- قصة عن الوطن انتماء وعطاء بعنوان "حكاية وطن"
الاعمال التطوعية في المدرسة الإفتراضية
وشدّد على أهمية تنمية المهارات لدى الشباب والأبناء في العمل التطوعي، حيث إن هناك مهارات مهمة نحتاج غرسها في نفوس الأبناء لكي يكونوا ممارسين للعمل التطوعي بجودة عالية، مثل مهارات الاتصال، والحوار، والقيادة، والعمل بروح الفريق، وكذلك العمل الجماعي، وإدارة الوقت وغيرها. روح التعاون
وأرجع "د.
يمكن زيارة المساجد أو الكنائس والتطوع في التنظيف والتنسيق. ويمكن أيضًا مساعدة بعض المزارعين الذين يقومون بقطف الزيتون أو قطف محصول يسهل تنفيذه. يمكن زيارة المستشفيات التي يوجد بها مرضي يحتاجون إلى تبرعات الدم أو للتخفيف عما يعانون واستحضار الشعور الإنساني لرفع الروح المعنوية لديهم. مقالات قد تعجبك:
أفكار مبادرات تطوعية مدرسية
يوجد الكثير والعديد من الأفكار التطوعية وقيام مبادرات لأجلها من جهات فردية أو جماعية ومنها:
القيام بمساعدة بعض الأفراد ممن يقومون بأعمال صيانة للمنازل والبيوت. يمكن المساهمة في التطوع لتنظيف الحي السكني والشارع والمناطق المجاورة. يمكن عمل لوحات فنية جدارية تشمل عبارات ونصائح للمجتمع تفيد في دعم وغرس القيم داخل النفوس. كذلك يمكن عمل مشروع يفيد العائد منه في سد الديون عن بعض الأشخاص. يمكن البحث عن الغارمين والغارمات والتبرع من أجل قضاء ما عليهم، وأيضًا يمكن عمل حملات تبرع من أجل الأسر التي تحتاج للعلاج أو مساعدتهم فيما يحتاجون من أمور كثيرة كتجديد المياه أو توفير الطعام وغيرها. أهمية الاعمال التطوعية في المدرسة للطلاب في المجتمع – موقع هلسي. عمل حديقة تفيد الشباب في مكان سكنهم بمزاولة الأنشطة الرياضية. عمل برامج تثقيفية للحث على أهمية مساعدة الآخرين.
رفضت الأم كلام الطبيب وابعدت الطفل عنها رغم كونه أجمل من طفلها. تابع الحكيم حديثه للطلاب قائلاً: هكذا الوطن يا أبناء قد يكون فقيراً وفظاً وقاسياً، لكنه عزيز على قلب أبنائه. قصة عن الوطن انتماء وعطاء
كان ياما كان في قديم الزمان كان هناك بحيرة جميلة، تحيط بها الأشجار الملونة الجميلة والتي تتدلى منها أغصان فارعة، ومن بين تلك الأشجار كان هناك شجرة مغرورة لأنها تفوق جيرانها الأشجار بحجمها الكبير. كانت هذه الشجرة المغرورة تتباهى بحجمها وجمال أوراقها وأزهارها، لدرجة أنه كلما جاء إليها طائر كي يبني عشه فوق فروعها كانت ترفض وتقول: من المستحيل بكل هذا الجمال الذي امتلكه أن اسمح لكم بالجلوس فوقي. ابتعدت عنها الطيور ، وتجنبها اصدقائها من الأشجار لسوء خلقها وتكبرها. وبعد عدة أيام وجدت الشجرة المغرورة نفسها وحيدة ، لا أحد يحدثها ولا شيء يقترب منها. بجوار تلك الشجرة المغرورة كان هناك شجرة صغيرة يسكن فوقها ببغاء جميل. قصة عن الوطن انتماء وعطاء: قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال - عمر ابانا وعائشه امنا. قررت الشجرة التحدث إلى الببغاء فقالت له: كيف حالك أيها الببغاء الجميل؟
أجابها الببغاء: بخير الحمدالله، وأنتي؟
قالت له: لست بخير ألا تراني أقف وحيدة، هل من الممكن أن تسكن فوقي وتبني عشك الجميل هذا؟ فأنا جمالي يفوق جمال تلك الشجرة الصغيرة التي تسكن فوقها.
قصة عن الوطن انتماء وعطاء بعنوان “حكاية وطن”
فهو الحلم الذي تحول إلى واقع.
قصة عن الوطن انتماء وعطاء: قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال - عمر ابانا وعائشه امنا
ذات يوم ذهبت أحدى الأمهات الافريقيات ذات البشرة السوداء خشنة الملامح، طويلة وعريضة الجسم، يبدو على وجهها العبوس والصلابه. كانت تلك المرأة حاملاً في الشهر الأخير لها، دخلت إلى المستشفى لتضع مولودها، وبالفعل وضعت طفلاً جميلاً ذات ملامح افريقية تشبه أمه وهو ما جعل أمه تفرح كثيراً برؤيته. ولكن شاء القدر أن يدخل إلى المستشفى لص فيسرق الرضيع ويهرب في سواد الليل. جن جنون الأم و انفعلت بشدة على الممرضات، وملأت المستشفى صريخ وبكاء على أبنها فلذة كبدها، لم يكن بيد أحد أن يساعدها فقد هرب اللص ولم يراه أحد. اقترب منها طبيب عجوز وقال لها: سأمنحك بديلاً عن طفلك هذا الطفل الأوروبي الجميل، انظري إلى عيونه الزرق وخدوده ذات اللون الوردي، وشعره الأشقر، خذيه لك. قصة عن الوطن انتماء وعطاء بعنوان “حكاية وطن”. موقع مؤسسة التقاعد
موقع مياه نوفا للطلب
مصنع البيوت الخرسانية بريكاست جدة
متجر الإقبال
تقديم على رخصة قيادة
الانتماء الوطني: عطاء .. بناء .. نماء | صحيفة الأحساء نيوز
والطبيب قد يرى أنها هدف من أجل حياة أسرية كريمة له ولأسرته، والمهندس قد يراها ارتقاء في عمله وسمعته، والأم تراها إيثارا طافحا بالحب وانعدام الأنانية، والجندي يراها دفاعاً عن النفس والأرض، لذلك فإن لكلٍ منا رؤيته ودوافعه وانفعالاته أمام التضحية للحفاظ على وجوده لتحقيق مايطمح إليه، ومايحقق أهدافه من أجل العيش الكريم وتحقيق الطمأنينة والحماية. 01-05-2010 10:10 PM
#1
تفاؤلـ =)
Array
الوطنية:إنتماء وعطاء
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستقرار في الأوطان والعيش مع الأهل والأرحام ورفاق الصبا نعمة من أحل النعم التي تستوجب الحمدلله والثناء عليه
ولا يعرف قدر هذه النعمة إلا أؤلئك الذين قلعوا من جذورهم
وصارور يعيشون في مخيمات اللاجئين -كفلسطين مثلا-
يتذوقون الهوان وينتظرون يدا ًحانية تضع شيئاً في صحونهم الفارغة!!
قصة عن الوطن انتماء وعطاء بعنوان &Quot;حكاية وطن&Quot;
فالوطن هو تلك الشجرة الوارفة الظل التي تظلل مواطنيها، وتحميهم من الريح العاتية والمطر الشديد المنهمر، بها يحتمون وعليها يستندون ومن أجلها يعيشون ويبذلون الغالي والنفيس للدفاع عنها وللمحافظة عليها قائمة ثابتة وارفة بأوراقها، يانعة وزاهية بطرحها من الثمار والزهور، المواطنون هم ثمارها وزهرها الذي تتزين به وتزهو، هم عنوانها ورمزها تحتويهم في كنفها رعاية وبناء، وينتمون إليها أصالة وامتدادا، عطاؤهم شامل وخدمتهم وولاؤهم واجب، وكما وأن لهم مستحقات فإن عليهم واجبات مفروضة تفرضها التبعية الوطنية والفطرة الإنسانية والاستجابة العاطفية. السيدة «رفيدة» – ربة منزل -: محبة الوطن تأتي من دور الأم في التربية السليمة والتنشئة لبناء وتأسيس أجيال على القيم الإيجابية، وإعلاء الإحساس بالوطنية لدى أبنائها.
"ثامر عبد الغني فائق سباعنه" ولد بالكويت عام 1976 ميلاديا، وعاد إلى فلسطين أصوله وجذوره عام 1996 ميلاديا، وببلاده فلسطين درس بجامعة النجاح الوطنية وحاز على بكالوريوس هندسة زراعية. اعتقل للعديد من المرات، وله العديد من الكتابات السياسية والدعوية والاجتماعية أيضا؛ قام بتأليف العديد من القصص القصيرة التي تتحدث عن مدى الظلم والاضطهاد بحياة الأسرى والفلسطينيين. كما أن "ثامر" قد تعرض أيضا للاعتقال من قبل السلطات الفلسطينية نفسها، وقضي بسجونها ثمانية أشهر. قصـة قصيرة بعنوان "حكاية وطن"
سأكررها كل ليلة قبل أن أنام غدا سيكون أفضل بإذن الله
بكل ليلة اعتادت سيدة أن تجلس بجانب ابنها الوحيد قبل أن يخلد لنومه، وتقص على آذانه ومسامعه محدثة إياه بمنتهى الشغف عن مدينتها التي كانت تسكن بها هي وأهلها قبل أن تصبح بلادا محتلة من قبل الطغاة الغزاة، وقبل أن ينتقلوا للعيش بالمخيمات. كما اعتاد ابنها "وطن" أن يذهب يوميا كل صباح للمدرسة ويجتمع مع أصدقائه طلاب صفه، ويشرعون في الحديث عن مدينة كل واحد منهم…
وطن: "إن مدينتي هي الأفضل والأجمل من بين كل المدن، فمدينتي بها أشجار البرتقال التي تعطر أجواء المدينة بأكملها بروائحها الطيبة الزاكية.
جميل أن نحتفل بمناسباتنا الوطنية نستشعر بها تاريخنا ومسيرتنا الوطنية ونستذكر ملحمتنا الوطنية وتلتقي فيها أفئدتنا وفرحتنا مجتمعة، نحتفل بأمن وأمان نعيشه ونحرص على ديمومته، نسعد بفعاليات مبهجة يشترك فيها جميع مواطنينا، تسهم فيها كافة مؤسساتنا وقطاعاتنا، يجمعنا حب الوطن والولاء له والانتماء إليه... دام عزك يا وطن، بك نفتخر وعنك نذود ولك نفدي الغالي والنفيس. إن حب الوطن والوفاء له والانتماء لترابه، ليست كلمات تجري على اللسان وتسمعها الآذان، كما أنها ليست دفقات حماسية تنتابنا، إنها قيم عليا تحفر في العقول والقلوب، ودماء تجري في العروق وهوى النفس السوية التي لا يملك الفرد أن يقف دونها أو أن يسأل نفسه لماذا، بل يكون على استعداد لبذل روحه رخيصة فداء له.. وهل يسأل المحب لماذا أحب! ولأن القيادة الرشيدة هي التي تقرأ بعين المواطن أولا والقائد ثانيا، أحوال مجتمعاتها وتستشعر بضمير مسؤول حاجات المجتمع لتلبيها، والتي تسعى إلى توفير الاحتياجات الأساسية لشعبها؛ من مسكن وتعليم وعلاج وضمان اجتماعي وغيره، إضافة إلى الحفاظ على ثوابت مجتمعية تمثل الضمانة الحقيقية للحفاظ على صحة البناء الوطني، هذه القيم قد تكون موجودة، ولكن بفعل العولمة وما تحدثه من نحت ثقافي، تؤدي بها أحيانا إلى حالة من الخفوت أو الذبول، لكنها لا تموت.