سؤال: هل التنين حيوان حقيقي؟
جواب:
التنين حيوان خرافي غير موجود أصلاً ، وهناك نسختين من هذا الكائن الخرافي نسخة أوروبية نشأت في اليونان ونسخة اسيوية بدأت في الصين وبعض المناطق الشرق الأوسطية وتطورت الشخصية الوهمية هذه من خلال تعامل الحضارات فيما بينها. يقال أن التخيل الأول للتنين كان عبارة عن أفعى كبيرة جداً تطير ، وتحولت مع الزمن لتأخذ شكل التنين الحالي واسمه وقدرته على قذف النار! هذ ه المعلومة برع اية مشروب الطاقة XMix
التصنيفات:
خرافات,
كل المعلومات,
معلومات ثقافية
- تنين - ويكيبيديا
- هل التنين حقيقي؟ - Safvy السفر - 2022
- غيمة : هل التنانين حقيقة ام خرافة
تنين - ويكيبيديا
فالتنين الموجود على بوابة عشتار هو الحيوان الوحيد الشاذ. ووضعه ضمن حيوانات معروفة يقودنا للتساؤل عما ان كان حقيقة أو اسطورة.. وان كان حقيقة فمتى انقرض وان كان اسطورة فأين سمع عنه البابليون!!. والبابليون ليسوا وحدهم من يملك تاريخا حافلا بالتنانين؛ ففي الصين واليابان وافريقيا والنرويج وانجلترا والبيرو توجد اساطير ومعالم مشتركة لهذا المخلوق. وفي الغالب يصور التنين كحيوان متوحش يستطيع الطيران وينفث اللهب من منخريه. وهو "كرمز" يعبر عن القوة والسلطة وغالبا ما يتخذ كشعار خاص للملوك والأباطرة.. غيمة : هل التنانين حقيقة ام خرافة. ففي الصين مثلا اتخذ رمزا للأباطرة الذين كانوا يجلسون على عروش تشبه التنين وينامون على سرر بهيئته ويتنقلون في محفات بصورته. وفي اليابان القديمة كان التنين هو تعويذة النصر للطبقة المحاربة ورمز السلطة لمعظم الاقطاعيين.. حتى في بابل القديمة اتخذ التنين رمزا لنبوخذ نصر ووضعه على البوابة كرسالة بامتلاكه لبابل... هذه المظاهر المشتركة دعت الباحثين للتساؤل عما ان كان للتنين أصل حقيقي منقرض.. طبعا ليس من الضروري تبني الفكرة الخرافية التي تصوره كوحش قادر على نفث اللهب من منخريه (إذ يستحيل على أي حيوان توليد حرارة تزيد عن درجة حرارة جسمه الداخلية) ولكن لم لا يكون للتنين أصل حقيقي غير موجود اليوم!!.
هل التنين حقيقي؟ - Safvy السفر - 2022
#1
دائما تدور في عقولنا العديد من الأفكار منها ان حيوان التنين أسطورة خيالية تظهر فقط في الأفلام والقصص الخرافية، ويشير مفهوم الكائنات الخيالية أو الكائنات الأسطورية إلى الكائنات الغامضة والقادمة من الأساطير المرتبطة بالأدب التاريخي، ولكن هناك جزء آخر يعتقد فيه البعض أن التنين من الزواحف الحقيقة. رغم أن حيوان التنين يعد من أكثر الكائنات الأسطورية شهرة، ولكنه ايضا يعتبر واحد من الثعابين الضخمة والطائرة لأول مرة معا، بدأ ظهوره في وقت مبكر من عصر الإغريق والمصريين القدماء، يعتبر التنانين من الزواحف التي تشبه الديناصورات، ولكن هناك احتمالية بأن بعض جوانب الحكايا الخاصة بالتنانين أصبحت مشوهة مع مرور الوقت، فغالبا ما يصف التنين بأنه يمتلك أربعة أطراف وجناحين الأمر الذي يتعارض مع الأدلة التاريخية التي تشير إلى الزواحف القديمة وأشكاله، من خلال السطور التالية سنتعرف أكثر على ذلك النوع الفريد. أساطير التنانين في الشعوب المختلفة
الاساطير الاغريقية:
يعود أول ذكر للتنين في الحضارة الإغريقية حيث وصف "اجاممنون" بأن له تنينا أزرق على حزام سيفه ورمز تنين ذا ثلاث رؤوس على الدرع الذي يلبسه على الصدر، ودراغون تعني في اللغة الأغريقية "ذلك الذي يرى" أو "ذلك الذي يومض" في إشارة إلى حراشفه العاكسة للضوء وفي سنة 217 ناقش فيلو ستراتوس، وذكر بأن كانت الأنياب الخاصة بالتنين أشبه بأنياب الخنازير الكبيرة، ولكنها أنحل وملتوية ومسننة مثل أسنان سمك القرش.
غيمة : هل التنانين حقيقة ام خرافة
التنين كائن ضخم جدا و جسمه يشبة الى حد بعيد سحليه ضخمة او ثعبان له زوجين من ارجل السحالى وينفث النار من فمه لكن لا وجود لدليل فى علم الاث...
التنين كائن ضخم جدا و جسمه يشبة الى حد بعيد سحليه ضخمة او ثعبان له زوجين من ارجل السحالى وينفث النار من فمه لكن لا وجود لدليل فى علم الاث...
له أجنحة وفي بعض الأساطير لا يملك أجنحة، ويقال في بعض الأساطير بأنه ينفث النار من فمه. وأكثر التنانين شهرة هو التنين الأوربي، المستمدة من مختلف التقاليد الشعبية الأوروبية، والتنين الشرقي، مثل التنين الصيني.
وطبقًا لبعض أساطير العصور الوسطى في أوروبا، فإن التنانين تعيش في الأجزاء البعيدة الموحشة من العالم، وتحرس كنوزًا في جحورها. وبمقدور الفرد أن يحصل على الكنز إذا تمكن من قتل التنين الذي يحرسه وفي الصين يشتمل الطابور التقليدي، الذي يقام في اليوم الأول من كل عام، على عرض لمجموعة من الناس يدورون في الشارع مرتدين زيًا يمثل التنانين. وذلك لاعتقاد الصينيين منذ القدم، بأن مظهر التنين يمنع الأرواح الشريرة من إفساد العام الجديد. ويعتقد الصينيون كذلك أن بعض التنانين لها القدرة على التحكم في الأمطار التي تحتاج إليها الزراعة خلال العام وتوجد انواع للتنانين في الاساطير العالمية: تنين طائر تنين زاحف ارضي (لا يمتلك اجنحة) تنين مائي (وهو الذي يسكن البحار والانهار) ولكن! كلنا يعرف حيوان التنين و الذى يظهر فى الرسوم ليمثل الشيطان أو القوى المعادية للكنيسة و المؤمنين. فماذا تعرف عن هذا الحيوان؟ هل هو حيوان حقيقى عاش فى حقبة زمنية معينة و انقرض مثل الديناصور؟ أم إنه حيوان خرافى لا وجود له تخيله الفنانون ليصوروا به قوى الشر؟! قالوا لنا قديماً أن التنين حيوان أسطورى خرافى لا يوجد سوى فى الأساطير و إن كان يختلف رمزه: فهو فى القصص الأوروبية يرمز لقوى الشر، بينما فى الأساطير الآسيوية يرمز للحكمة و القوة و يتفاءلون به حتى أن الصينيين لديهم سنة التنين، و كذلك برج التنين فى أبراجهم الفلكية.
ما هي مراحل التفكير التأملي؟
يمر التفكير التأملي بمجموعة من المراحل وهذه المراحل هي:
الوعي بالمشكلة: يعد الوعي بالمشكلة أولى مراحل التفكير التأملي، حيث يجب أن يكون الباحث واعيا للمشكلة التي سوف يدرسها. فهم المشكلة: ويعد فهم المشكلة ثاني مراحل التفكير التأملي، حيث يجب أن يكون الباحث على دراية كاملة بالمشكلة التي يبحثها. وضع حلول للمشكلة: بعد أن يفهم الباحث المشكلة يجب أن يقوم بتصنيف بياناتها، ومن ثم اكتشاف العلاقات بين هذه البيانات وذلك من أجل يقوم بوضع الحلول لهذه المشكلة. اكتشاف الحلول: بعد ذلك ينتقل الباحث لمرحلة اكتشاف الحلول حول هذه المشكلة، ومن ثم يقبل الحلول المنطقية ويرفض الحلول غير المنطقية. ما هي خصائص التفكير التأملي؟
يوجد للتفكير التأملي مجموعة من الخصائص ومن أهم هذه الخصائص:
يتميز التفكير التأملي بأنه تفكير فعال، ويبنى هذا التفكير على فرضيات صحيحة، كما أن التفكير يتبع منهجية دقيقة. يعد التفكير التأملي تفكير فوق معرفي، ويتضمن التفكير التأملي مجموعة من الاستراتيجيات التي يتم من خلالها حل المشكلات، واتخاذ القرارات والفروض وذلك من أجل أن يتم الوصول إلى حل أمثل للمشكلة. كما أن التفكير التأملي يعد نشاط عقلي مميز بشكل كبير وغير مباشر، يعتمد بشكل رئيسي على القوانين العامة التي تحكم الظواهر.
الترجيح
ومن المهارات الأصولية التي يستفاد منها في التفكير (مهارة الترجيح)، ويستعمل الأصولي الترجيح لاختيار رأي من بين رأيين أو أكثر في الفقه في الأمور المختلف فيها. وهذه المهارة مهمة في بيان مقصود المتكلم إن كان كلامه يحتمل أكثر من رأي، أو وجهة نظر، فنسعى إلى معرفة المقصود من خلال الترجيح بين التأويلين. ويكون ذلك بالقرائن والأدلة والأمارات والعلامات والسياق الذي قيل فيه الكلام، والزمن الذي قيل فيه، وغير ذلك مما يحيط الكلام من أمور تجعلنا نرجح رأيا على آخر في معرفة مراد المتكلم. التخريج
ويقصد بها عند الأصوليين بيان حكم الله في المسائل الجديدة من خلال الأصول والمسائل القديمة. ومهارة التخريج ذات أهمية في توليد المعاني واستنباط الأفكار والقرارات وإيجاد حلول وآراء جديدة، من خلال الخبرة التراكمية من التجارب السابقة، وهو أشبه بمنهجية أو آلة نظامية في التفكير تسمح للإنسان أن يحكم على الأشياء من خلال أصول وقواعد تفكيرية. الاستقراء
عرف الأصوليون والمناطقة الاستقراء بأنه تتبع الجزئيات الفرعية لقضية كلية للحكم على ذلك الكلي، وللتأكيد عليه، مثل تتبع الآيات والأحاديث التي تدل على التيسير ورفع الحرج، فنحكم بأن الدين مبني على التيسير ورفع الحرج ويصبح هذا حكما كليا.
ومن أنواع الإدراك ( الشك)، وهو التوقف في الترجيح بين أمرين، لمزيد من البحث، وهو من المهارات الاجتماعية المفتقدة في الحوار، فقل أن نسمع أحدا يقول: إن هذا الأمر يحتاج إلى مزيد بحث، بل الغالب يسارع بإبداء الرأي والانتصار له دون ترو أو تعقل أو دراسة. ومنه أيضا: ( الوهم)، وهي الطريقة التي تجعل إيصال المعلومات و معرفتها ضعيفا لا يرتقي حتى إلى درجة الظن، فالمعلومات التي تأتي عن طريق الوهم لا اعتبار لها. تفسير النصوص
من أروع مهارات التفكير التي تستفاد من علم أصول الفقه (نظرية تفسير النصوص)، وقد استفاد أهل القانون من تلك النظرية الأصولية في تفسير النصوص القانونية والدستورية، وخلاصة هذه النظرية وضع قواعد ليفهم منها كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم، أو ما يعرف عند علماء المقاصد بـ ( مقاصد الخطاب)، وقد نشأ عن هذا بعض العلوم كعلم التفسير وعلوم القرآن وشروح الحديث. ويمكن الإفادة من تلك القواعد في فهم كلام الناس مكتوبا أو مسموعا، فيفرق في مقاصد المتكلم بين العام والخاص، والمطلق والمقيد، والصريح والمؤول، والمعتبر والملغي، والكلام الذي يحتمل التأويل والذي لا يحتمل التأويل، وغيرها من القواعد التي تجعلنا نفهم بعضنا أكثر.
وهذا التتبع لا يقف عند الحد الاجتهادي، بل يتعداه في القضايا السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية، أو الثقافية، أو الأدبية، أو الفنية، أو في غيرها من مجالات الحياة، لمعرفة والتأكد من وجود حكم كلي نصدره على القضايا الكبرى. التعليل
عرف الأصوليون العلة بأنها: الوصف الظاهر غير الخفي، المنضبط الذي لا يتخلف، بحيث يلزم ترتيب الحكم عليه بأن يكون مصلحة للمكلف، سواء أكان جلب مصلحة أو درء مفسدة. وتعرف العلة بعدة أسماء، من أهمها: السبب، والباعث والمناط والدليل والمتقضي وغيرها. وفائدة ( نظرية التعليل) أنها ضابطة للتفكير البشري، فلا يكون حكمه مبنيا على تذوق أو هوى، بل لابد من أن يكون كل فكر أو رأي مبني على أصل، وله سبب ظاهر، مما يعصم التفكير البشري من الزلل. فهذه جملة من القواعد الأصولية التي تدلل على أن علم أصول الفقه هو علم التفكير البشري، وليس محصورا على الاجتهاد الفقهي، مما يستدعي أن يعرض العلم بوجهة نظر جديدة، لا تقف به عند الحدود الشرعية، بل تتعداها إلى الحدود العقلية، وأن يقدم بشكل أيسر مما هو عليه في الحقل الشرعي، وأن يكون على مستويات، حسب مقاصد دراسته، فهناك الأصول العامة للتفكير، وهناك أصول الاجتهاد الفقهي.
فالتمرس على مهارات علم أصول الفقه تكسب المرء التفكير الصحيح في شؤون الحياة كلها، فأصول الفقه هو ( الفلسفة الإسلامية)، وهي الطريق لتكوين المفكر، فلا يكون المسلم مفكرا إلا إذا كان متشربا لأصول الفقه، ليس فقط من خلال الدراسة العادية واستظهار المقدمات والأدلة وطرق الاستنباط منها ومعرفة شروط المجتهد والاجتهاد، والوقوف عند التقليد والإفتاء ونحوها ، بل – أيضا- من خلال المعايشة الأصولية لهذه المباحث، وتحويلها من النظر إلى الفكر، ومن الفكر إلى المهارة.
ولد علم أصول الفقه في القرن الثاني الهجري، وذهب جمهور العلماء إلى أن الشافعي – رحمه الله- هو أول من دون فيه، وذهب البعض – كابن النديم في الفهرست- إلى أن أول من دون فيه هو القاضي أبو يوسف صاحب أبي حنيفة، على أن كتاب ( الرسالة) للإمام الشافعي هو أول ما وصلنا في علم الأصول. ومما هو مشتهر في الدرس الأصولي أن أصول الفقه موجودة مع التشريع والتنزيل، كملكة ومنهجية، دون أن يستوي علما له أصوله ومباحثه. كما أنه من المعلوم أن ميلاد علم الفقه – باعتباره علما- أقدم من ميلاد علم أصول الفقه. وأصول الفقه هو العلم الذي يضع القواعد التي يجب على المجتهد أن يستعملها في اجتهاده الفقهي، حتى يسير على منهجية واضحة، وأن لا يكون اجتهادا ضربا من الذوق.