مستشار خادم الحرمين الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز رفع مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله ورعاه - مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض بعد أن أجرى اليوم، الفحوص الطبية التي تكللت -ولله الحمد- بالنجاح. وقال الأمير فيصل إنه يشعر بالسعادة الغامرة والفرح الاستثنائي بعد أن تكللت الفحوص التي أجراها ـ يحفظه الله ـ بالنجاح، مشيرًا إلى أن سعادته لا تختلف عن سعادة أي مواطن ومواطنة، وهم يرون خادم الحرمين يغادر المستشفى سالمًا معافى. وأكد الأمير فيصل أن خادم الحرمين الشريفين يحظى بقدر هائل من الحب والتقدير والود من أبنائه الذين يبادلهم ـ يحفظه الله ـ الحب بالحب، من منطلق الوفاق والتلاحم والتعاضد الدائم الذي يميز العائلة السعودية الكبيرة، والتفاف الشعب حول قيادته. وأضاف الأمير فيصل بن خالد قائلاً: "إنه ليوم مبارك، نهنئ فيه أنفسنا نحن السعوديين، ونحن نرى قائدنا يرفل في ثوب الصحة والعافية، وأدعو الله أن يطيل في عمره، ويجعله ذخرًا لشعبه، وللأمتين العربية والإسلامية، وأن يحفظ للمملكة أمنها وقادتها من كل مكروه، إنه سميع مجيب".
فيصل بن خالد بن عبدالعزيز
الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين رفع الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين، التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بمناسبة ذكرى «يوم التأسيس». ووصف مستشار خادم الحرمين الشريفين، هذا اليوم بأنه مناسبة عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة وهم يحتفلون كل عام بتاريخ بلادهم كاملاً، ويتذكرون أمجاده وأبطاله وما حققوه من انتصارات وإنجازات طوال أكثر من 3 قرون. وأوضح أن استحضار تاريخ هذه البلاد في «يوم التأسيس»، يرسخ حقائق مهمة، ويعزز فائدة نحتاج إليها، ومن تلك الحقائق أن المملكة لها تاريخ عميق، ولها سلسلة من الكفاح، سطره أئمة وملوك هذا الوطن، الذين آمنوا بربهم، وقرروا تطبيق شرعه في الأرض، فكان لهم ما أرادوا عندما تأسست الدولة السعودية الأولى عام 1727م، لتكون المرتكز الذي قامت عليه الدولة السعودية الثانية، وصولاً إلى الدولة السعودية الثالثة التي أسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ووحدها باسم المملكة العربية السعودية التي نراها اليوم تزدهر وتنمو وتحتل مكانها في طليعة دول العالم.
كما غادر في معيته - أيده الله -، معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء د. إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير الإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ عقلا بن علي العقلا، ومعالي نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول سهيل بن صقر المطيري. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته. خادم الحرمين مصافحاً مودعيه في الجوف
الملك سلمان ملوحاً بالتحايا لمودعيه في الجوف