ـ ضغط في أسفل الحوض. ـ الحاجة المتكررة للتبول. ـ سلس البول. ـ التبول المؤلم. ـ وجود دم في البول. ـ الحاجة للتبول بالليل. ـ لون بول غير طبيعي (عكر). ـ بول قوي أو كريه الرائحة. أعراض إلتهابات المثانة وكيفية علاجها | المرسال. وتشمل الأعراض الأخرى التي قد تترافق مع التهاب المسالك البولية ما يلي:
ـ الألم أثناء الجماع. ـ ألم القضيب. ـ الإعياء. ـ حمى (درجة حرارة أعلى من 37. 8 مئوية) وقشعريرة. ـ التقيؤ. ـ التغيرات العقلية أو الارتباك. هل يسبب التهاب المسالك البولية دوخة؟
التهاب المسالك البولية، قد يؤدي إلى تعب، وأيضاً يمكن أن يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، الذي قد يسبب الدوار، ويمكن أن تسبب العدوى الشديدة أيضاً ضعف العضلات، ما يؤدي إلى عدم القدرة على الوقوف دون مساعدة، وهذا قد يقود إلى تعرض المسن للسقوط. التهاب المسالك البولية، والجماع
يمكن الإصابة بعدوى المسالك البولية نتيجة الجماع، خاصة النساء، ويرجع السبب في أن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذه العدوى من الرجال إلى التشريح الأنثوي، إذ إن مجرى البول لديهن أقصر من الرجال، ما يعني أنه من السهل على البكتيريا الوصول إلى المثانة، كما أن مجرى البول أقرب إلى فتحة الشرج عند النساء، وهذا يسهل على البكتيريا مثل الإشريكية القولونية الوصول إلى مجرى البول.
أعراض إلتهابات المثانة وكيفية علاجها | المرسال
5- الدهون المتراكمة في الجسم من المسببات الرئيسية في التعرض إلى كثرة التبول نتيجة طبيعية لحدوث مشاكل في القولون لذا من الأفضل التخلص من تلك الدهون الزائدة.
تكرار الطمث وغزارته. التعرض إلى النسيان المستمر. زيادة الوزن والإصابة بالسمنة. جفاف الشّعر وخشونة البشرة. وجود بحة في الصوت. الحساسية المفرطة من البرودة وعدم تحمل البرد. أعراض تنتج عن فرط نشاط الدرقية وهي ما يلي:
العصبية الزائدة عن الحد والمبالغ فيه. ضعف العضلات والشعور بالارتجاف. عدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء. نقص الوزن بشكل ملحوظ. اضطرابات في مستوى النوم. تضخم الغدة الدرقيّة. إضطراب أو وجود مشاكل في الرؤية أو تهيج العين. فقدان القدرة على تحمل الحرارة. طرق تشخيص أمراض الغدة الدرقية
تتعدد الطرق التشخيصية المتبعة من قبل الطبيب المختص ليتم الكشف عن أسباب أمراض غدة الدرقية وبناءاً عليها يتم تحديد خطة العلاج المناسبة ومن ضمن طرق التشخيص ما يلي:
إجراء الفحص البدني حيث يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات للكشف عن وجود أي تغيرات مادية في غدة درقية مثل التعرض السابق للإشعاع والتاريخ العائلي للإصابة بأورام الغدة الدرقية. إجراء اختبارات الدم حيث تساعد في تحديد ما إذا كانت تعمل بشكل طبيعي أو هناك مشكلة ما. إجراء الفحوصات التصويرية حيث يستخدم لتكوين مجموعة من الصورة للغدة الدرقية، كما هو الحال في التصوير بالألتراساوند (محوِّل الطاقة فوق الصوتي) أسفل العنق حيث يساعد هذا الفحص على تحديد ما إذا كانت العُقَيْدة الدرقية غير سرطانية (حميدة) أم أن هناك احتمالًا يهدِّد بأن تكون سرطانية.