هندسة الطيران - أهميتها والمحتوى الدراسي وأهم مجالات العمل - الفروع الجامعية
Skip to content
هندسة الطيران
تخصص هندسة الطيران واحد من أهم التخصصات بكلية الهندسة نظراً لتفرده، حيث أن مجال هندسة الطيران يتطلب مهارات خاصة لدى الطلاب بالإضافة لشغف ورغبة الطالب في تعلم كل ما يتعلق بمحركات الطائرات وأنظمتها وطريقة تصنيعها. دراسة هندسة الطيران. بالإضافة إلى أنه مجال يحتاج دقة وعناية كبيرة ومعرفة واسعة بأنواع الطائرات المختلفة سواءً الطائرات المدنية (عامة – خاصة) أو العسكرية. يهدف قسم الطيران بكلية الهندسة إلى تجهيز مهندسين طيران قادرين على إنجاز كافة المهام المتعلقة بكيفية تشغيل وعمل الطائرات، الطلاب المتخرجين من قسم الطيران مدربين على كيفية تصميم الطائرات وطبيعة تشغيلها وكيفية التحكم بها وآلية عمل أجهزة الاستشعار والسيطرة داخل الطائرات كذلك تصميم الأنظمة الكهروميكانيكية وأنظمة الدفع والمحركات داخل الطائرة. أهمية دراسة هندسة الطيران في تركيا
تقدم الجامعات التركية برامج دراسية مميزة لهندسة الطيران من أنظمتها وصيانة محركاتها، وتؤهل طلابها للحياة العملية بعد منحهم فرص متنوعة للتعلم داخل وخارج الجامعة للحصول على عروض عمل مميزة في شركات الطيران المحلية والعالمية واكتساب خبرة عملية واسعة.
- دراسة تخصص هندسة الطيران وعمل مهندس الطيران
- دراسة هندسة الطيران
- هندسة الطيران - كل ما تريد معرفته عن تخصص هندسة الطيران - المنحة
دراسة تخصص هندسة الطيران وعمل مهندس الطيران
هندسة الطيران. الفيزياء المتقدمة. علوم المواد. علوم الغلاف الجوي. أنظمة الدفع. الديناميات الهيكلية. أداء المركبات الفضائية والطائرات. ما هي التخصصات الأخرى المتعلقة بهندسة الطيران؟
مما يلي ما تخصصات أخري تتعلق بتخصصات هندسة الطيران:
تكنولوجيا هندسة السيارات. تكنولوجيا هندسة الحاسوب. تقني برامج الحاسوب. تكنولوجيا نظام الحاسوب. تقنيات هندسة البناء. تقنيات هندسة التشييد. فني هندسة التصميم. التقنيات المتعلقة بالهندسة. فني هيدروليكيا. تقنيات الهندسة الميكانيكية. تقنيات التعدين والبترول. تقنية المسح. دراسة تخصص هندسة الطيران وعمل مهندس الطيران. تقنية التعدين. تكنولوجيا ميكانيكية. درجات هندسة الطيران والفضاء
دور مهندسين الطيران هو تحليل وبحث وتركيب وتصميم واختبار وتطوير المركبات الفضائية والطائرات والأسلحة. ويسمي مهندسين الفضاء الذين يكون كل تركيزهم على الطائرات بإسم مهندسين الطيران بينما الذين يركزون علي المركبات الفضائية يُطلق عليهم مهندسو الفضاء. يقوم هؤلاء المهندسون بالتركيز على الخصائص الميكانيكية والديناميكة للمركبات والطائرات مثل: أسطح التحكم، السحب والرفع، الجنيح. ومن الممكن أن يكون مهندس الفضاء مختص في مجالات التصميم الهيكلي، الملاحة، أنظمة التوجيه، التحكم، الدفع، أنظمة الدفاع والاتصالات.
حل المشكلات التقنية: والقدرة على حل المشكلات التي تنشأ خلال عمليات التصميم والتطوير. المصادر و المراجع add remove
دراسة هندسة الطيران
دراسة انتشار الهواء من خلال جسم مثل: أجنحة الطائرات أو المركبات الفضائية. المرونة الهوائية وديناميكية الهياكل. دورات تفاعل القوي من خلال القصور الذاتي والمرونة. دراسة ميكانيكا الطيران والتحكم. دورات تأثير بعض القوي علي مركبات الفضاء ودراسة مدى الاستجابة لتلك القوى. دراسة طريقة تعديل المركبة حتى تتحقق الأهداف المطلوبة أو المرجوة. هندسة الطيران - كل ما تريد معرفته عن تخصص هندسة الطيران - المنحة. دراسة دور محركات الاحتراق الداخلي في توليد الطاقة الميكانيكية. دورات الميكانيكا الإنشائية وسلوك بعض المواد. دراسة الضغط على مكونات مركبات الفضاء. دراسة الخوارزميات وتطوير الأداء الخاص بمركبات الفضاء والطيران والتكلفة المادية الخاصة بكل منهم. جامعات هندسة الطيران
هناك تصنيف تم إجراؤه سنة 2012 بالولايات المتحدة الأمريكية علي أفضل جامعات بها تخصصات هندسة الطيران:
جامعة ستانفورد
معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا
معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا
معهد جورجيا للتكنولوجيا
جامعة ميشيغان (آن أربور)
كما أن هناك عدد ضئيل من الجامعات مثل: جامعة جورجيا للتكنولوجيا، جامعة بوردو الذين يقوموا بتقديم الماجستير من خلال موقع الجامعة على الانترنت في تخصصات هندسة الطيران حيث من الممكن أن يقوم لأي طالب بدراسة أو تطبيق دروس الفصل الدراسي الخاص به في أي وقت وفي أماكن وظيفته حتى يلبي معايير الأكاديمية حتى وإن كان في الحرم الجامعي.
[4] يوجد عدة واجبات ومسؤوليات تقع على عاتق المتخصصين في مجال هندسة الطيران يجب عليهم الالتزام بها على أكمل وجه لإنجاز عملهم بشكل صحيح ودقيق، ومن هذه الواجبات نذكر:[5] تطوير الخبرات التقنية: من أهم المسؤوليات التي تقع على عاتق المتخصصين في مجال هندسة الطيران هي الخبرة التقنية حيث أن عملهم الرئيسي يكون على تطوير التقنيات الجديدة للطيران وتحسين جودة الطائرات. تقييم المشاريع المقترحة: من المهم أن يكون مهندس الطيران قادر على تقييم المشاريع المقترحة عليه لمعرفة إذا كانت مشاريع مجدية تقنياً ومالياً ويمكن تنفيذها ونجاحها. التأكد من أن المشاريع تلبي معايير الجودة: من المهام التي تقع على مهندس الطيران أيضاً هي التأكد من أن المشاريع التي يتم العمل عليها تلبي معايير الجودة وتحقق الأهداف المطلوبة من أجل الحصول على نتيجة جيدة. تحديد مصادر الخلل في الطائرات: حدوث أي خلل في الطائرة يوجب على مهندس الطيران إيجاد هذا الخلل وإيجاد الحل لتصحيح هذا الخلل وعودة الطائرة إلى العمل في أسرع وقت. تطوير طرق التصميم: مجال هندسة الطيران هو مجال متجدد بشكل دائم لذلك يتوجب على المتخصصين في هذا المجال أن يعملوا على تطوير طرق تصميم الطائرات بشكل دائم لمواكبة أحدث الإصدارات وللوصول إلى تحسين ميزات السلامةأو تقليل استهلاك الوقود أو الحد من كمية التلوث.
هندسة الطيران - كل ما تريد معرفته عن تخصص هندسة الطيران - المنحة
هندسة الطيران. لقد راود الإنسان حلم الطيران منذ القدم، عندما كان يرى الطيور تحلق في السماء مُتسائلًا عن طريقةٍ يطير بها، فكانت عدّة محاولات للطيران قام بها أشخاصٌ كعباس بن فرناس وجورج كايلي. تعود نشأة اختصاص هندسة الطيران إلى أولى محاولات الإنسان للطيران في الفترة ما بين أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، حيثُ اقتصرت الهندسة على تجارب وأفكار مأخوذة من هندسات أخرى. فقد توصل العلماء لمجموعةٍ من الأفكار الهامة شكلت مفتاحًا للدخول إلى عالم هندسة الطيران والتوسع فيها، وبدأت المحاولات لتصميم طائرةٍ تمكن الإنسان من التحليق في الجو بسهولة، إلى أن تمكّن الأخوان رايت من صنع أول طائرة ذات مروحة ومحرك عام 1903، وبعدها حصل تطوّر كبير في هذا المجال خلال الحرب العالمية الأولى تجلى في تصميم الطائرات العسكرية التي شاركت في الحرب، وعلى مرِّ السنوات استمر التقدم في مجال الطيران حتى عرفنا الطائرات المستخدمة في يومنا هذا، إضافةً لإطلاق الأقمار الصناعية في الفضاء الخارجي. لذلك، كان لا بدَّ من وضع تخصصٍ علميٍ في الجامعات أُطلق عليه هندسة الطيران، والذي يدرس الطيران داخل الغلاف الجوي وخارجه، ويُعنى بتخريج مهندسين ذوي خبرة، جرت تسميتهم بمهندسي الطيران.
الخيال الواسع: تصميم طائرات جديدة أو صيانة طائرات قديمة كلاهما يحتاج إلى خيال واسع عند مهندس الطيران، وذلك من أجل تعزيز قدرته على اكتشاف الثغرات التي قد تكون مفيدة له في التصنيع وتعطي ميزات جديدة على تصميمه، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى نجاحه الدائم وبالتالي تثبيت أقدامه في العمل أيضاً. الذكاء وسرعة البديهة: من المهم أن يتصف مهندس الطيران بالذكاء وسرعة البديهة التي تساعده على تطوير أفضل التقنيات وتساعده على التميز في عمله. الصبر: العمل قي مجال هندسة الطيران يتطلب الصبر والهدوء والتركيز في التعامل مع الخطر الذي قد يواجه الطائرة حيث أن مهندس الطيران يتواجد في الطائرة بالمرتبة الثالثة بعد كابتن الطائرة والمساعد الأول ويقوم بتدارك المواقف الصعبة التي تواجه الطائرة في الجو بهدوء، ومن جهة أخرى في حال كان مهندس الطيران يعمل على تصميم طائرة جديدة فهذا يتطلب منه الكثير من الصبر لإنجاز المشروع على أكمل وجه فهو يحتاج لوقت وجهد كبيرين. الشعور بالمسؤولية: من أهم الصفات التي يجب أن يتمتع بها المتخصصين في هندسة الطيران هو الشعور بالمسؤولية ففي النهاية هذا المهندس سوف يكون مسؤول عن تصاميم الطائرات التي تقل العديد من الأرواح البشرية على متنها، وأي خطأ جراء الإهمال أو قلة المسؤولية قد يسبب كارثة.