أبو حذيفة بن عتبة
بطاقة تعريف
الاسم الكامل
أبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة
تاريخ الميلاد
مكان الميلاد
مكة
تاريخ الوفاة
633م
مكان الوفاة
معركة اليمامة
زوج(ة)
سهلة بنت سهيل بن عمرو
أولاد
محمد بن أبي حذيفة
أهل
الأب: عتبة بن ربيعة الأم: فاطمة بنت صفوان بن أمية الإخوة: الوليد بن عتبة ، هند بنت عتبة
الإسلام
معارك مع النبي محمد
شهد غزوات الرسول محمد كلها واليمامة
أبو حذيفة بن عتبة الشهيد ذو الإبتسامة. دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأبي حذيفة بن عتبة. فهرست
1 نسبه
2 إسلامه
3 هجرته
4 جهاده
5 وفاته واستشهاده
6 المراجع
7 طالع كذلك........................................................................................................................................................................ نسبه
هو الصحابي أبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي العبشمي،،
وأخته هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان ،
إسلامه
كان من السابقين إلى الإسلام ، فقد أسلم قبل دخول المسلمين دار الأرقم بن أبي الأرقم. هجرته
وهاجر مع امرأته سهلة بنت سهيل بن عمرو إلى أرض الحبشة ، وولدت له هناك ابنه محمد بن أبي حذيفة ، ثم قدم على الرسول بمكة ، فأقام بها حتى هاجر إلى المدينة.
- أبو حذيفة بن عتبة - المعرفة
- دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأبي حذيفة بن عتبة
أبو حذيفة بن عتبة - المعرفة
ذات صلة أبو حذيفة بن عتبة حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
أبو حذيفة بن عتبة
أبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي العبشمي، هو أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلمّ، ولد في مكة وكان يعتبر من أغنيائها وأشرافها، كان أبوه عتبة بن الربيع من سادة قريش في الجاهليّة وقد مات قبل أن يسلم، أمّا أمه فهي فاطمة بنت صفوان بن أمية، وأخته هي هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان، وأخوه هو الوليد بن عتبة بن ربيعة. معلومات عن أبي حذيفة بن عتبة
إسلام أبي حذيفة بن عتبة
كان أبو حذيفة أحد السابقين إلى الإسلام، وقد كان من بين الذين هاجروا إلى أرض الحبشة في الهجرة الأولى، حيث هاجر مع زوجته سهلة بنت سهيل بن عمرو، وأنجبت هناك ابنه محمد بن أبي حذيفة، مع أنّ أبا حذيفة كان قد تبنّى قبل الإسلام سالم مولى أبي حذيفة، وعندما أسلم وجاء تحريم الإسلام للتبنّي جعله أخاه ومولاه. قدم أبو حذيفة من الحبشة على الرسول محمد عليه الصلاة والسّلام في مكة، فأقام فيها حتى هاجر بعد ذلك مع زوجته سهلة، وابنه محمد، ومولاه سالم إلى المدينة، وذلك بعد أن أمر الرسول عليه الصلاة والسلام المسلمين بأن يهاجروا إليها، وعندما آخى الرسول بين المهاجرين والأنصار في المدينة، كان الرسول قد آخى بين أبي حذيفة، وبين عباد بن بشر الأنصاري.
دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأبي حذيفة بن عتبة
» ، قال الذهبي مُعِلقاً على حياة محمد القصيرة: « عامة من سعى في دم عثمان قُتِلوا، وعسى القتل خيراً لهم وتمحيصاً. » ، أي أغلب من حرض على عثمان وقام عليه وخرج على إمامته وشارك في دمه قد قُتِل وآخرهم قتلهم الحجاج بن يوسف الثقفي في عهد عبد الملك بن مروان ، وقصد بالتمحيص أن يغفر لهم الله ذنوبهم. مصادر [ عدل]
الشهيد ذو الابتسامة أبو حذيفة بن عتبة إنه الصحابي الجليل أبو حذيفة بن عتبة -رضي الله عنه-، ابن عتبة بن ربيعة شيخ قريش، وأخته هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان، كان من السابقين إلى الإسلام، فقد أسلم قبل دخول المسلمين دار الأرقم بن أبي الأرقم، وهاجر مع امرأته سهلة بنت سهيل بن عمرو إلى أرض الحبشة، وولدت له هناك ابنه محمد بن أبي حذيفة، ثم قدم على الرسول ( في مكة، فأقام بها حتى هاجر إلى المدينة، وشهد المشاهد والغزوات كلها مع النبي (. وفي غزوة بدر، كان أبو حذيفة يقاتل في صفوف المسلمين، بينما أبوه عتبة وأخوه الوليد وعمه شيبة يقفون في صفوف المشركين، فطلب أبو حذيفة من أبيه الكافر عتبة بن شيبة أن يبارزه، فقالت أخته: هند بنت عتبة شعرًا، جعلته يصرف النظر عن مبارزة أبيه، وبعد انتهاء غزوة بدر، أمر النبي ( بسحب القتلى المشركين؛ لتطرح جثثهم في البئر، ثم وقف على حافة البئر، وخاطب المشركين، وقال: (يا أهل القليب، هل وجدتم ما وعد ربكم حقًّا فإني قد وجدت ما وعدني ربى حقًّا؟) فقالوا: يا رسول الله، تكلم قومًا موتي؟ قال: (والذي نفسي بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يستطيعون الجواب). ورأى أبو حذيفة أباه يسحب ليرمي في البئر، فتغير لونه، وأصابه الحزن، وعرف النبي ( ذلك في وجهه، فقال له: (كأنك كاره لما رأيت) فقال: يا رسول الله، إن أبي كان رجلاً سيدًا، فرجوت أن يهديه ربه إلى الإسلام، فلما وقع الموقع الذي وقع أحزنني ذلك، فدعا رسول الله ( له بخير.