اقرأ أيضاً مفهوم الديمقراطية ومعناها تعريف المدرسة
من هو خشخاش بن سعيد؟
هو خشخاش بن سعيد بن أسود كان بحاراً عربياً برتبة أدميرال (أمير البحار)، وُلد بيشاينة الأندلس، ووفقاً لما رواه المؤرخ المسلم "أبو الحسن علي بن الحسين المسعودي" في كتابه "مروج الذهب وجواهر المعدن" فإن البحار خشخاش بن سعيد بن أسود قد أبحر عبر المُحيط الأطلسي، وأثناء رحلته اكتشف أرضاً غير معروفة من قبل، وقال أبو الحسن أيضاً إن خشخاش بن سعيد قد أبحر من مدينة "ولبة"، في داخل هذه المدينة يوجد منطقة تُسمى (palos de la frontera) باللاتينية، والتي قام بالإبحار منها سنة 889م وقد عاد من هذه الرحلة مُحملاً بالكنوز الثمينة". [١]
حقيقة اكتشاف أمريكا
ذكر المؤرخ "أبو الحسن علي بن الحسين المسعودي" في كتاب "مُروج الذهب"، أن خشخاش بن سعيد البحار العربي المُسلم هو أول من اكتشف أمريكا بتاريخ 889م، ثم استعان كولومبس بخرائط المسعودي بعد 4 قرون في فترة الحُكم الملكي الإسباني للوصول إلى القارة الجديدة سنة 1498 م، كما أكد على ذلك كلام بعض الصُحف قائلة "أنه من الأكاذيب التي انتشرت وتم تداولها على أنها من المسلمات، اعتبار "كريستوف كولومبس" أول من اكتشف القارة الأمريكية وهذه دعوى باطلة، لأنه قد سبقه إليها البحَّار العربي المُسلم "خشخاش بن سعيد بن أسود" الذي وُلد في "بيشاينة" في بلاد الأندلس.
- الخشخاش بن سعيد باطوق
- الخشخاش بن سعيد الطباطبائي الحكيم دام
- الخشخاش بن سعيد الشلوي
- الخشخاش بن سعيد بن الاسود
- الخشخاش بن سعيد
الخشخاش بن سعيد باطوق
في كتابه مروج الذهب و جواهر المعادن ، كتب المسعودي أن خشخاش بن سعيد بن أسود قد أبحر من مدينة ولبة ، داخل هذه المدينة توجد منطقة تسمى باللاتينية (Palos de la Frontera)، ومن هذه المنطقة قام أمير البحر خشخاش بالإبحار منها في سنة 889. وقد عاد خشخاش محملاً بحمولات الكنوز الثمينة وهو نفس الشيء الذي وجده كريستوفر كولومبوس ، الكثير والكثير من الذهب. طبقًا لبعض العلماء والمؤرخين فإن كولمبوس قد وصل إلى أمريكا بعد الاستعانة بخرائط المسعودي في فترة الحكم الملكي الإسباني، والجدير بالذكر أن كريستوفر كولومبوس قد أبحر أول مرة أيضًا من مدينة ولبة. المصادر [ عدل]
كتاب ( مروج الذهب) لأبو الحسن ابن علي المسعودي، تأليف سنة 940. كوبا ما قبل كولومبوس.
الخشخاش بن سعيد الطباطبائي الحكيم دام
خشخاش بن سعيد بن أسود
معلومات شخصية
الميلاد
القرن 9 بجانة
الجنسية
عرب
العرق
الحياة العملية
المهنة
مستكشف ، وجغرافي ، وعسكري
الخدمة العسكرية
الرتبة
أميرال
تعديل مصدري - تعديل
خشخاش بن سعيد بن أسود ولد في ( بيشاينة ، الأندلس) كان بحارًا عربيًا في رتبة أمير البحر. «وعلى الحد بين البحرين أعني بحر الروم وبحر أوقيانوس المنارة النحاس، والحجارة التي بناها هرقل الجبار، على أعلاها الكتابة والتماثيل مشيرة بأيديها أن لا طريق ورائي لجميع الداخلين إلى ذلك البحر بحر الروم؛ إذ كان بحر لا تجري فيه جارية ولا عمارة فيه، ولا حيوان ناطق يسكنه، ولا يحاط بمقداره، ولا تحدرى غايته، ولا يعلم منتهاه، وهو بحر الظلمات والأخضر والمحيط وقد قيل إن المنارة على غير هذا الزقاق، بل في جزير من جزائر بحر أوقيانوس المحيط وسواحله.
الخشخاش بن سعيد الشلوي
عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَالِسٌ وَحْدَهُ، قَالَ: «يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنَّ لِلْمَسْجِدِ تَحِيَّةً، وَإِنَّ تَحِيَّتَهُ رَكْعَتَانِ، فَقُمْ فَارْكَعْهُمَا»، قَالَ: فَقُمْتُ فَرَكَعْتُهُمَا، ثُمَّ عُدْتُ فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ أَمَرْتَنِي بِالصَّلَاةِ، فَمَا الصَّلَاةُ؟ قَالَ: «خَيْرُ مَوْضُوعٍ، اسْتَكْثِرْ أَوِ اسْتَقِلَّ... » ضعيف: وهو قطعة من حديث طويل من حديث أبي ذر، وله عنه طرق: الأول: يرويه إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني، ثنا أبي عن جدي أبي إدريس الخولاني عن أبي ذر مرفوعًا به [1]. الثاني: يرويه عبد الله بن وهب عن الماضي بن محمد عن علي بن سليمان عن القاسم ابن محمد عن أبي إدريس الخولاني عن أبي ذر [2]. الثالث: يرويه يحيى بن سعيد العبشمي الكوفي السعدي، ثنا ابن جُريج عن عطاء عن عبيد بن عمير عن أبي ذر [3]. الرابع: يرويه المسعودي عبد الرحمن بن عبد الله عن أبي عمرو الشامي عن عبيد بن الخَشْخَاش عن أبي ذر [4]. الخامس: يرويه هشام بن سليمان بن عكرمة المكي، ثنا أبو رافع عن يزيد بن رُوْمَان عمن أخبره عن أبي ذر [5].
الخشخاش بن سعيد بن الاسود
السادس: يرويه جعفر بن الزبير عن القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة عن أبي ذر [6]. السابع: يرويه معبد بن هلال العنزي، ثني رجل في مسجد دمشق عن عوف بن مالك عن أبي ذر [7]. الثامن: يرويه حميد بن هلال عن بدر بن مالك الأشجعي عن أبي ذر [8]. التاسع: يرويه أبو عبد الملك محمد بن أيوب عن ابن عائذ عن أبي ذر [9]. العاشر: يرويه إسماعيل بن عياش عن أشعث بن عبد الله التميمي عن عبد العزيز بن عمر، أو عمران - الشك من ابن عياش - عن أبي ذر [10]. الحادي عشر: يرويه الحجاج بن أرطأة عن أبي إسحاق الهمداني عن الحارث الأعور عن أبي ذر [11]. [1] أخرجه ابن حبان (361)، وفي «المجروحين» (3/ 130) والطبراني في «الكبير» (1651)، وفي «المكارم» (1) والآجري في «الأربعين» (40)، وفي «الشريعة» (ص404)، وابن عساكر في «تاريخه» (22/275 - 378)، (60/137)، والثعلبي في «تفسيره» (4/240)، وأبو الشيخ في «العظمة» (259)، وابن مردويه، وعبد بن حميد كما في «الدر المنثور» (6/571)، وأبو نعيم في «الحلية» (1/ 18 و 166 - 168) وأبو عمرو الداني في «البيان في عد آي القرآن» (ص 21 - 22) والشجري في «أماليه» (1/ 73) والقضاعي (651 و 740 و 837) والبيهقي في «الأسماء» (863)، وفي «الشعب» (4325 و 7668)، وابن عبد البر في «التمهيد» (9/ 199) من طرق عن إبراهيم بن هشام به.
الخشخاش بن سعيد
قال الطبراني: لم يَرو هذا عن يحيى إلا ولده، وهم ثقات. «الميزان» (1/ 73). وقال المنذري: انفرد به إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني عن أبيه. «الترغيب» (3/ 190). وقال الذهبي: انفرد به إبراهيم عن أبيه عن جده. «الميزان» (1/ 72). قلت: إبراهيم بن هشام كَذَّبه أبو حاتم، وقال علي بن الحسين بن الجنيد: «صَدَق أبو حاتم، ينبغي أنْ لا يُحَدَّث عنه» وقال أبو الطاهر المقدسي: «ضعيف»، وقال الذهبي: «أحد المتروكين الذين مشاهم ابن حبان فلم يصب». [2] أخرجه الطبري في «تاريخه» (1/ 150 - 151 و 152 - 153 و170 - 171 و 312 - 313 و 451) وابن ماجه (4218) من طريقين عن ابن وهب به. قال البوصيري: هذا إسناد ضعيف لضعف الماضي بن محمد المصري «مصباح الزجاجة» (4/ 240). قلت: هو مختلف فيه، روى عنه ابن وهب وحده وقال: ثقة. ووثقه مسلمة، وذكره ابن حبان في «الثقات». وقال أبو حاتم: لا أعرفه. وقال ابن يونس: كان يضعف. وقال ابن عدي: منكر الحديث وعامة ما يرويه لا يتابع عليه. وقال الذهبي في «الديوان»: مجهول. وقال الحافظ في «التقريب»: ضعيف. وعلي بن سليمان قال الذهبي في «الميزان»: لا يكاد يُعرف. وقال الحافظ في «التقريب»: مجهول. والقاسم بن محمد أظنه الثقفي فقد أخرج ابن مردويه في «تفسيره» (البداية والنهاية 1/ 13) هذا الحديث من طريق محمد بن أبي السري العسقلاني أنبأ محمد بن عبد الله التميمي عن القاسم بن محمد الثقفي عن أبي ادريس عن أبي ذر.
وإسناده ضعيف لضعف مسلم بن خالد الزَّنْجي. [9] أخرجه الطبراني في «مسند الشاميين» (1979) عن بكر بن سهل الدمياطي، ثنا عبد الله بن صالح ثنا معاوية بن صالح عن أبي عبد الملك به. وإسناده ضعيف لضعف بكر بن سهل. وعبد الله بن صالح مختلف فيه. وأبو عبد الملك ذكره ابن حبان في «الثقات»، وترجمه البخاري وابن أبي حاتم في كتابيهما ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا. ومعاوية بن صالح وعبد الرحمن بن عائذ ثقتان، لكن قال العلائي في «جامع التحصيل»: روى عبد الرحمن بن عائذ عن أبي ذر، والظاهر أنه مرسل. [10] أخرجه أبو الشيخ في «العظمة» (252)
وإسناده ضعيف، أشعث ترجمه ابن أبي حاتم في كتابه ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا، ولم يذكر عنه راويًا إلا إسماعيل بن عياش، فهو مجهول. وعبد العزيز عن أبي ذر مرسل. [11] أخرجه نصر السمرقندي في «تنبيه الغافلين» (ص 462 - 464). وإسناده ضعيف لضعف الحجاج والحارث. وفي الباب عن أبي أمامة:
أخرجه أحمد (5/265، 266)، والطبراني (7871) من طريق أبي المغيرة، حدثنا معان بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم أبي عبد الرحمن عن أبي أمامة مرفوعًا به. قلت: إسناده ضعيف جدًّا من أجل علي بن يزيد الألهاني، وانظر: «التلخيص الحبير» (2/47).