من هو الصحابي الذي عرف على أنه صاحب سر النبي صلى الله عليه وسلم
اهلا وسهلا بكم أعزائي الزوار نتشرف بزيارتكم على
(موقع) من هنا نقدم لكم حلول جميع الأسئلة الصحيحه من حيث المناهج الدراسية. والأسئلة الثقافيه وحلول الالغاز والالعاب وكافة المعلومات العامه نسعى دائما نحو اسعادكم في اسئلتكم التي تشغل بالكم ونساعدكم بتيسير عليكم في البحث السريع لجميع اقسام الأسئلة المتميز. والان نقدم لكم حل السؤال التالي
الأجابة الصحيحه هي كالتالي
حذيفة بن اليمان.
من هو صاحب وضوء النبي عليه
[حدثنا عبد الله بن محمد بن عقيل]. هو عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب ، وهو صدوق في حديثه لين، أخرج حديثه البخاري في الأدب المفرد و أبو داود و الترمذي و ابن ماجة. [عن الربيع بنت معوذ بن عفراء]. الربيع بنت معوذ بن عفراء صحابية، أخرج حديثها أصحاب الكتب الستة. [قال أبو داود: وهذا معنى حديث مسدد].
من هو صاحب وضوء النبي المبتسم
وضوء الرسول صلى الله عليه وسلم هو أكمل الوضوء وأحسنه وأفضله، وعلى المرء أن يتبعه في ذلك، فكل الخير في اتباع ذلك، وكل الشر في مخالفة ذلك، فمن زاد على ذلك أو نقص فقد أساء وتعدى وظلم.
من هو صاحب وضوء النبي صلي الله عليه وسلم
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاعلمي ـ أولا ـ أن في وجوب إعادة التعصيب والتحفظ لكل صلاة خلاف بين القائلين بوجوب وضوء المعذور لكل صلاة، وقد رجح الحنابلة أن ذلك لا يلزم، وانظري الفتوى رقم: 128721. والعمل بهذا يرفع عنك كثيرا من الحرج ـ فيما نرى. وأما الوضوء لكل صلاة: فعليك أن تحرصي قدر جهدك على العمل بمذهب الجمهور فتتوضئين للصلاة بعد دخول وقتها، وذلك مراعاة للخلاف، ولأن أمر النبي صلى الله عليه وسلم المستحاضة بالوضوء لكل صلاة قد صححه جمع من الحفاظ، ولكن إذا ضاق الأمر جدا فنرجو أن يكون لك رخصة في العمل بقول المالكية من أن الحدث الدائم لا ينقض الوضوء، وهو اختيار شيخ الإسلام، كما ذكره في الاختيارات وعبارته: والأحداث اللازمة ـ كدم الاستحاضة وسلس البول ـ لا تنقض الوضوء ما لم يوجد المعتاد، وهو مذهب مالك. من هو صاحب وضوء النبي صلي الله عليه وسلم. انتهى. والخارج المعتاد عند المالكية ـ هو البول والغائط ونحوهما ـ إذا كان خارجا على وجه الصحة، ففي الفواكه الدواني في بيان ما ينقض الوضوء: يَجِبُ لِمَا يَخْرُجُ عَلَى وَفْقِ الْعَادَةِ مِنْ أَحَدِ الْمَخْرَجَيْنِ الْمُعْتَادَيْنِ ـ وَهُمَا الْقُبُلُ وَالدُّبُرُ ـ عَلَى وَجْهِ الصِّحَّةِ، قال في شرح هذه القيود: وَقَيَّدْنَا بِقَوْلِنَا عَلَى وَجْهِ الصِّحَّةِ لِلِاحْتِرَازِ عَنْ الْخَارِجِ مِنْ الْقُبُلِ، أَوْ الدُّبُرِ عَلَى وَجْهِ السَّلَسِ الْمُلَازِمِ لِصَاحِبِهِ ـ وَلَوْ نِصْفَ الزَّمَنِ ـ فَإِنَّهُ لَا يَنْقُضُ، لَكِنْ يُسْتَحَبُّ مِنْهُ الْوُضُوءُ.
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: صاحب وضوء النبي صلى الله عليه وسلم هو عبدالله بن مسعود رضي الله عنه اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: صح