وفي الحاضر ، ازدادت الأدوار التي تؤديها المرأة السعودية وجهودها في تطوير وبناء الوطن ، فرأيناها أديبة وعالمة ومفكرة عالمية وسيدة أعمال وإعلامية ومستشارة وسفيرة ، وكلنا سعدنا بتعيين الأميرة ريما بنت بندر سفيرة للسعودية في واشنطن مؤخرا ، وهو القرار التاريخي للمملكة الذي فتح آفاقا جديدة لتمكين المرأة السعودية وخوضها جميع المجالات. ومستقبلا ، ستجني المرأة السعودية مكاسب أكبر على الصعيدين المحلي والدولي ، ويعد استغلالا لقدراتها وإمكاناتها الفعالة في بناء المجتمع ، وهذا يحدث بالفعل بخطوات نراها أمام أعيننا نستشرف من خلالها المستقبل ، الذي سيشهد طفرة لم تحدث من قبل على طريق التنمية الحضارية والاجتماعية والعلمية للمملكة. نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية دور المرأة السعودية في بناء الوطن
- دور المرأة السعودية في بناء الوطني
- دور المرأة السعودية في بناء الوطنية
دور المرأة السعودية في بناء الوطني
وتابع «يوسف» أنه تم تقديم خدمات مبادرة الحفاظ على صحة الأم والجنين لعدد 3 آلاف و282 سيدة، وخدمات مبادرة الاكتشاف المبكر لضعف السمع في الأطفال حديثي الولادة لعدد 7 آلاف و270 طفلاً، وفحص 7 آلاف طفل حديثي الولادة للكشف المبكر عن نقص هرمون الغدة الدرقية وأمراض التمثيل الغذائي. وكيل صحة بني سويف يكلف برفع كفاءة مقدمي الخدمة الطبية
وكلف وكيل صحة بني سويف برفع كفاءة مقدمي الخدمة الطبية، وبالتنسيق بين إدارة التمريض وكلية التمريض بجامعة بني سويف، وإدارة المتوطنة بمديرية الصحة، حيث تم تدريب 22 ممرضة من الوحدات الصحية على التعامل مع المصابين بفيروس كورونا، وتأثير الإصابة على المرأة الحامل والأطفال، وحاضر في التدريب الدكتورة هاجر كمال مسعود، من كلية التمريض بجامعة بني سويف.
دور المرأة السعودية في بناء الوطنية
ولعل الأزمة الاقتصادية المالية العالمية إضافة إلى العوامل السياسية والاجتماعية أدت الحاجة إلى الهجرة لتحسن مستوى المعيشة ومساعدة الأسرة الممتدة في ذلك. وما ذلك إلا لأن الأسرة تعد نموذجًا مصغرًا للأمة وخصائصها تنعكس فيها القيم الأساسية التي تحكم حركة المجتمع وتسير أموره وتعد في الوقت نفسه الدعامة الأساسية واللبنة الجوهرية؛ إذا رغب في توجيه الأجيال إلى سلوك معين أو تحذيرهم من سلوك معين، إنها خط الدفاع الأول الذي يحمي المرء من كل الهجمات، إنها سر كلمة التربية التي تقترن بالطفل منذ نعومة أظفاره إلى أن يصير عنصرًا فاعلًا في المجتمع.
وكأن حدود التوسع الإيراني (المسموح به وفق تلك المقايضة الخبيثة مع أوباما) تقف عند حدود «الكيان الصهيوني الغاصب» ولا تتخطاها!! قطع دونالد ترمب ذلك المسار جزئيا لكن إدارة جو بايدن كادت تعيد وصل ما انقطع... وبرعونة مضافة! وبما هدد سياق العلاقات الإستراتيجية مع دول الخليج العربي تحديدا انطلاقا من حسابات أمريكية (ديمقراطية) داخلية ضيقة! دور المرأة السعودية في بناء الوطني. وكادت إدارة البيت الأبيض أن ترتكب مجددا خطأ إستراتيجيا كبيرا في حق أمن المنطقة العربية وشعوب الشرق الأوسط الكبير بالإجمال عندما أعطت الإيرانيين إشارات مبكرة إلى هدفها بإعادة إحياء الاتفاق الموؤد من دون تتماته الحيوية.. أي من دون البحث في «الموضوع» الفعلي والحقيقي والملموس والمنحوس الذي تدلّ عليه وإليه سياسة التوسع التخريبي في الجوار العربي والإسلامي التي يشرف عليها الحرس الثوري ويرعاها من جهة، والصواريخ الباليستية المستنسخة عن نظيراتها الكورية الشمالية من جهة أخرى! وكانت أخطر تلك الإشارات هي عملية رفع الجماعة الحوثية اليمنية من لائحة الإرهاب الأمريكية كبادرة «حسن نية» مغرية لإيران وكدفعة مسبقة على الحساب المفتوح بين الطرفين تحت شماعة الاتفاق النووي! والنتيجة (التي أثبتتها الأيام! )