نصائح غذائية لمرضى التهاب الكبد الوبائي B: تناول الكربوهيدرات المعقدة: تعمل الكربوهيدرات على تغذية الجسم، وهناك نوعان من الكربوهيدرات المركبة والبسيطة. الأطعمة التي تحتوي على النشا والألياف هي كربوهيدرات معقدة ويقوم الجسم باستقلابها ببطء أكثر من الكربوهيدرات البسيطة. تعتبر الأطعمة غير البيضاء مثل الفاصوليا والحبوب الكاملة (الأرز البني، دقيق الشوفان، الشعير، الكينوا) من الكربوهيدرات عالية الجودة. تتكون الأطعمة النشوية منخفضة الألياف (الأرز والبطاطس والمعكرونة) في الغالب من سكر بسيط يسمّى الجلوكوز وتوفر هذه الكربوهيدرات وقودًا منخفض الجودة أو " سعرات حرارية فارغة " إلى وجباتنا الغذائية. في حين أن الكثير من الجلوكوز سيزيد الوزن فإن الفركتوز هو الكربوهيدرات التي يجب تخطيها. الفركتوز هو السكر الذي يتكسّر إلى حد كبير في الكبد ويمكن أن يزيد الفركتوز الزائد من الدهون الثلاثية وقد يسبب أمراض الكبد الدهنية. توصي أحدث الإرشادات الغذائية الأمريكية (2015-2020) بتقليل السكريات المضافة الى أقل من 10 في المائة من السعرات الحرارية في اليوم. تناول الفواكه والخضروات: الهدف الصحي هو تغطية نصف طبقك بالخضار والفواكه، وتوصي وزارة الزراعة الأمريكية (USDA) بأن تستهلك النساء الأكبر من 30 عامًا حوالي كوب ونصف من الفاكهة وكوبين إلى كوبين ونصف من الخضار يوميًا، التوصية للرجال هي كوبين من الفاكهة وثلاثة أكواب من الخضار.
- التهاب الكبد الوبائي b
- الكبد الوبائي b.r
- الكبد الوبائي b.k
- الكبد الوبائي b.e
التهاب الكبد الوبائي B
وعلى الصعيد نفسه ذكر الدكتور بقسم الفيروسات بالمختبر الإقليمي فاضل الحبابي أن هناك برنامجا ترعاه الوزارة بتزويج مصابي مرض "الإيدز" فيما بينهم، إذ بلغ عدد المكتشفين أثناء الفحص قبل الزواج أقل من 1%، بينما التهاب الكبد الوبائي "C" أقل من 3%، والتهاب الكبد الوبائي "B" أقل من 4%، ومن تثبت إصابته بأحد هذه الفيروسات، لا يمنح أي شهادة، ويتم فتح ملف مباشرة ويخضع للعلاج والمتابعة. من جهة أخرى، أكد رئيس قسم أمراض الدم بالمختبر الإقليمي بمدينة الملك سعود الدكتور حسان الحراكي أن التركيز في الفحص على الأمراض الوراثية خصوصا ما تسمى بـ"خضاب الدم الوراثية"، مثل الثلاسيميا والأنيميا المنجلية. وقال: أكثر ما يهمنا هو اكتشاف الحاملين للمرض فهم طبيعيون لكن في حال الاقتران بحامل آخر للمرض ينتج عن ذلك الزواج أطفال مصابون، أما المريض أصلا بأحد الأمراض الوراثية فحالته معلومة منذ الطفولة، وعليه الاقتران بزوجة سليمة، وهنا يكمن دور الفحص قبل الزواج، ليكون الزواج فعلا صحيا، وينتج أطفالا أصحاء، والطفل المريض يكلف الدولة أكثر من 70 ألف ريال سنويا في العلاج ونقل الدم، إضافة إلى عدم استطاعة الطفل العيش بشكل طبيعي مثل أقرانه سواء في الأسرة أو في المدرسة، لأن حالته الصحية تتطلب متابعة وجهدا كبيرا.
الكبد الوبائي B.R
[8]
كما اقترح أنه قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس. [9]
أسباب المرض [ عدل]
تسبب العدوى الفيروسية بفيروس التهاب الكبد HBV-B العديد من التغييرات في خلايا الكبد بسبب التأثير المباشر للبروتين المشفر بواسطة الفيروس HBx، والتغيرات غير المباشرة الناتجة عن الزيادة الكبيرة في أنواع الأكسجين التفاعلية داخل الخلايا (ROS) بعد الإصابة. يبدو أن HBx يؤدي إلى خلل في تنظيم عدد من المسارات الخلوية. يتسبب HBx في حدوث خلل في التنظيم جزئيًا عن طريق الارتباط بالحمض النووي الجيني، وتغيير أنماط التعبير عن الجزيئات الدقيقة، والتأثير على هيستون ميثيل ترانسفيرازات، والارتباط ببروتين SIRT1 لتفعيل النسخ، والتعاون مع هيستون ميثيليز وديميثيلاسين لتغيير أنماط التعبير الخلوي. يعتبر HBx مسؤولًا جزئيًا عن الزيادة التقريبية 10000 ضعف في ROS داخل الخلايا عند الإصابة بفيروس التهاب الكبد B المزمن. يمكن أن تحدث زيادة نسبة الأكسجين التفاعلية جزئيًا عن طريق توطين HBx في الميتوكوندريا حيث يقلل HBx من إمكانات غشاء الميتوكوندريا. بالإضافة إلى ذلك، يزيد بروتين HBV آخر، HBsAg، أيضًا من أنواع الأكسجين التفاعلية من خلال التفاعلات مع الشبكة الإندوبلازمية.
الكبد الوبائي B.K
فيروس التهاب الكبد ب ( بالإنجليزية: hepatitis B virus) هو فيروس يسبب مرض التهاب الكبد الفيروسي ينتقل من خلال التعرّض للدم والمني وأيّ سائل من سوائل الجسم الملوّثة به. ويمكن أن ينتقل الفيروس من الأمهات اللائي يحملنه إلى أطفالهن الرضّع أثناء الولادة أو من أحد أفراد الأسرة إلى الرضيع في مرحلة الطفولة المبكّرة. ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضاً من خلال عمليات نقل الدم الملوّث به ومنتجات الدم الملوّثة به، وعن طريق استعمال معدات الحقن الملوّثة به خلال الإجراءات الطبية، وتعاطي المخدرات حقناً. ويشكّل فيروس التهاب الكبد B خطراً كذلك على مقدمي خدمات الرعاية الصحية الذين يتعرّضون، بشكل عارض، لإصابات بالإبر التي يناولونها لدى تقديم الخدمات الصحية للمصابين بذلك الفيروس. وهناك لقاح مأمون وناجع للوقاية من فيروس التهاب الكبد B. المرض [ عدل]
على الرغم من وجود لقاح للوقاية من التهاب الكبد B، لكن التهاب الكبد B ما يزال يمثل مشكلة صحية عالمية. يمكن أن يكون التهاب الكبد B حادًا ثم يصبح مزمنًا، ما يؤدي إلى أمراض وحالات صحية أخرى. بالإضافة إلى التسبب في التهاب الكبد، يمكن أن تؤدي العدوى بفيروس التهاب الكبد B إلى تليف الكبد وسرطان الخلايا الكبدية.
الكبد الوبائي B.E
◄ الجرعة والاستخدام: يتواجد اللقاح على شكل سرنجات معبئة مسبقاً باللقاح ويتم اعطائها للاطفال عن طريق الحقن العضلي وللبالغين عن طريق الحقن في احد الذراعين ولا يجوز حقنها في الردفين او تحت الجلد او عن طريق الوريد ، ويتم اعطاء اللقاح على ثلاثة جرعات الجرعة الاولى تتبعها الجرعة الثانية بعد شهر و تتبعها الجرعة الثالثة بعد ستة اشهر من الجرعة الاولى. ◄ فعالية اللقاح: عادةً ما يصبح اللقاح فعال بعد شهرين ولمعرفة الفعالية الحقيقة للقاح يتم قياس نسبة الاجسام المضادة الموجودة في الدم بعد اربعة اشهر من آخر جرعة للقاح ، في حالة اذا كانت نسبة الاجسام المضادة اعلى من 100 ملي مول / مل في الدم فاللقاح فعال والمناعة استجابت للقاح بفعالية ، اما اذا كانت نسبته تتراوح من 10: 100 ملي مول / مل فإن اللقاح ضعيف الفعالية ويحتاج الى جرعة رابعة داعمة ، اما اذا كانت النسبة اقل من 10 ملي مول / مل فإن اللقاح غير فعال ويجب الرجوع الى الطبيب لمعرفة سبب عدم استجابة المناعة له. ◄ الاثار الجانبية: اللقاح آمن تماماً ولا يسبب اثار جانبية ولكنه قد يسبب بعض الاعراض البسيطة المؤقتة والتي تختفي في غضون ايام قليلة من استخدامه وهى ارتفاع درجة الحرارة بدرجة غير مقلقة و تورم منطقة الحقن و بعض الغثيان والاضطرابات الهضمية.
أنواع الفيروسات والأمراض الكبدية حول ذلك تقول الدكتورة هنادى شيحة، أخصائية التغذية العلاجية بالمعهد القومى للتغذية، إن مريض الكبد يعانى من خلل واضطرابات فى نشاط إنزيمات الكبد، أو الإصابة ببعض الفيروسات المرتبطة بالكبد والتى منها: 1) فيرس A: ويحدث نتيجة تناول غذاء ملوث أو غير مطهى جيد. 2) فيرسB: ينتقل عن طريق البراز أو الأغذية غير المغسولة جيدا. 3) فيرس C: هو أكثر أنواع الفيروسات الكبدية انتشارا، كما أنه من المعروف أن مصر تم تصنيفها رقم واحد على مستوى العالم، نظرا لوجود عدد كبير من المرضى المصابين بفيرس C. وتستكمل الدكتورة هنادى شيحة أنه تتم إصابة الأشخاص بفيرسC عن طريق نقل دم ملوث إلى المريض أو الطبيب فى صورة عدوى، والسبب الرئيسى فى انتشاره يرجع إلى بداية فترة السبعينيات مع ظهور الإصابة بمرض البلهارسيا، والاستخدام الخاطئ للحقن التى يتم إعطاء مصل البلهارسيا بها واستعمال الحقنة لأكثر من شخص، مما تتسبب فى إصابة كثير من الأشخاص بفيرسC ، وليس كما يعتقد البعض أن انتقال الفيرس من خلال اللمس أو الاحتكاك المباشر أو تناول الطعام فى نفس الطبق. 4) تليف الكبد: هو حدوث اضطراب فى وظائف الكبد نتيجة بعض المشاكل الخاصة بالجهاز الهضمى، أو نتيجة وجود فيرس التهاب C فى الجسم أو التناول الخاطئ لبعض الأدوية، أو جرعة زيادة هو يعد بمثابة إصابة خلايا وأنسجة الكبد بالشيخوخة.