رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الأولى، يستطيع الرجل إرجاع زوجته بعد أن قام بطلاقها سواء كانت الطلقة الأولى والطلقة الثانية وكان هذا الطلاق غير بائن وبناء على ما قاله الفقهاء تعريف الرجعة، وبالتالي فإن هذه الفترة تكون فترة العدة للزوجة ولا تحتاج فيها إلى المهر أو العقد الجديد، وهناك بعض الحالات التي تدل على رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الأولى وهذا ما سوف نقوم بتوضيح في هذا المقال.
- رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الاولى في
- رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الاولى مباشر
- رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الاولى فانتظروا المزيد من
رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الاولى في
وبالإضافة إلى ذلك فإنه أشار أيضا أن الزوج إذا لم يحرص على مراجعة زوجته في خلال فترات العدة، وفي حالة عدم رغبته في مراجعتها في هذا الوقت والرغبة في مراجعتها بعد انتهاء فترة العدة فهذا الأمر ينبغي أن ترفض المطلقة فيه وإذا أرادت المطلقة ذلك فيجب على الزوج أن يقوم بتقديم المهر والعقد جديدين وبالتالي فإنها تحسب عليه طلقة.
رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الاولى مباشر
عدة المختلعة
وأما عن عدة المختلعة ثلاثة قروى «أى حيضان» من تاريخ الحكم بالتطليق بـ«الخلع» فلا يجوز لها أن تتزوج خلال هذه المدة حتى تتأكد من خلو الرحم، فإذا كانت حبلى فإن عدتها تتراخى حتى وضع الحمل وينسب المولود إلى المطلق متى وضعته في حدود سنة من تاريخ توقيع الخلع. ميراث المختلعة
وعن مواريث المختلعة - فإن الميراث يشترط للتوارث بين الزوجين أن يكون الزواج قائما بعقد شرعي صحيح سواء حصل دخول أم لم يحصل ويعتبر العقد قائما للمعتدة من طلاق رجعى أو المطلقة طلاقاً بائنا إذا طلقها الزوج في مرض موته قبل صدور الحكم بالخلع ومات فى خلال المرض في أثناء عدتها، فإذا طلقت خلعا فانه لم يوقع الطلاق خلعا فإنه لم يوقع الطلاق بنفسه وهى راضية بالخلع فلا تقوم فكرة التهرب من نظام المواريث في حق الزوج ومن ثم فان المطلقة خلعا لا ترث ولو مات الرجل في عدتها، أما إذا مات أحد الطرفين أثناء نظر دعوى الخلع وقبل الحكم فيجرى التوارث بينهما طبقا للنصيب الشرعى لكل منهما – هكذا تقول «سالم». مدى قانونية الجمع بين دعوى الخلع والتطليق
وعن مدى جواز الجمع بين دعوى الخلع والتطليق، فإن للمرأة أن ترفع دعوى الخلع وترفع دعوى التطليق، لأن لكل منهما أسبابا وإجراءات تختلف عن الأخرى ولها أن ترك إحدى الدعويين إلى الدعوى الأخرى فإذا صدر حكم بالخلع أو لا يجب الحكم في دعوى الطلاق بانتهائها لأن من شروط دعوى التطليق أن تكون المرأة زوجة وهى لم تعد كذلك بحكم الخلع النهائى.
رفض الزوجة الرجوع بعد الطلقة الاولى فانتظروا المزيد من
الرجوع بعد الطلاق البائن أكدت الفقهاء على أن الزوج الذي يقوم بتطليق الزوجة الطلقة الأولى أو الثانية ولم يقم بإعادتها مرة أخرى إلى عصمته فهي البينونة الصغرى، ومن الممكن أن يعيد الزوجة مرة أخرى ولكن بعقد جديد، وإن طلقها ثلاث طلقات فهي البينونة الكبرى وهنا يجب على المرأة أن تتزوج بآخر، ولا يحل الزوج القديم أن يعيدها إلا بعد الطلاق من الزوج الجديد وتكون العودة بعقد جديد.
[١] [٢]
الرجوع إلى الزوج بعد الطلاق
ثبت في الشريعة الإسلامية وجود عدة حالات تختص في الطلاق؛ وذلك لوجود نوعين من الطلاق، وهما: الطلاق الرجعي، والطلاق البائن.