ومن المتوقع أن يساهم المشروع في الناتج المحلي، ويخلق وظائف مباشرة وغير مباشرة، ويتسع لأكثر من 1000 منشأة. وفي حزمة أولى من الاتفاقيات، وقع صندوق eWTP Arabia الاستثماري لشركة «علي كلاود» التابعة لمجموعة علي بابا الصينية، مذكرة تفاهم مع مشروع «المدينة الإعلامية»، لتأسيس مقر إقليمي MENA فيها. المدينة الاعلامية الرياضية. كما وقعت مجموعة MBC الإعلامية، وشبكة «العربية والحدث التلفزيونية»، والمجموعة السعودية للأبحاث والتسويق ( SRMG)، اتفاقيات مع مشروع «المدينة الإعلامية»، لإنشاء مقرات جديدة لها في نطاق المشروع. وأكد الأمير بدر، أن المشروع يأتي ضمن سلسلة مشاريع كبيرة تحظى برعاية القيادة للاستفادة من الإمكانات السعودية، مشيراً إلى أن المشروع لا يمكن حصره في قطاع بعينه، بل «ذهبنا إلى فضاءات لا محدودة في كل قطاعات المستقبل والمعرفة والتقنية والإعلام والثقافة». لافتاً إن المشروع سيكون وجهة محفزة هدفها أن تكون ضمن أفضل المدن الإبداعية في العالم، و«في المملكة لدينا الإمكانات، ولدينا الرغبة للمضي قدماً نحو أهدافنا المرسومة بدعم وتوجيه من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد».
جملة من الاتفاقيات.. أولى خطوات المدينة الإعلامية في الرياض
شهدت المدينة الإعلامية في الرياض، ليلة أمس، تكريم عددٍ كبير من نجوم الفن ورواد الثقافة والإعلام في السعودية من قِبل صالون الرياض الفني بمناسبة مرور ست سنوات على تأسيسه. وحضر الحفل، الذي يعدُّ أول تجمع ثقافي وفني كبير منذ بدء أزمة جائحة كورونا ووفق الإجراءات الوقائية، باقةٌ من الشخصيات الاجتماعية والفنية والثقافية والإعلامية، والفنان خالد عبدالرحيم، مؤسِّس الصالون، إضافة إلى عددٍ كبير من أعضائه، فيما تضمَّن مجموعةً من الفقرات الغنائية والموسيقية والشعرية. تابعوا المزيد: إعلاميون وإعلاميات لـ "سيدتي": المدينة الإعلامية حلمنا لصناعة إبداعية
وخلال المناسبة، تمَّ تكريم عددٍ من الفنانين، منهم مطرب فواز، علي إبراهيم، سعد خضر، محمد الكنهل، بدر الحبيش، محمد المنصور، وراكان عبدالرحمن آل ساعد، والإعلاميين عبدالرحمن الناصر، عوض القحطاني، وليد عنتر، وطاهر بخش، ومن الوسط الثقافي محمد عابس، صالح الريان، وبندر الرشود، إضافة إلى محمد الغامدي، رئيس المنتجين والموزعين السعوديين، والملحن سامي الخليفة، وآخرين. المدينة الاعلامية الرياض. يهتم بالموروث الفني السعودي الأصيل
تكريم الفنان سعد خضر
وتأسَّس صالون الرياض الفني قبل ست سنوات، ويسعى إلى التعريف بالمواهب الفنية الشابة في السعودية، ويهتم بالموروث الفني السعودي الأصيل، إلى جانب احتضان وتكريم الرواد والمبدعين في مجال الفن، حيث ينظِّم بشكل دوري أمسيات ثقافية وفنية، تجمع الشعراء والأدباء والفنانين والمنتسبين إلى الوسطين الثقافي والإعلامي، إضافة إلى المشاركة في الأعمال الفنية من خلال فرقته الموسيقية التي تضم نخبةً متنوعة من المطربين والعازفين والممثلين، من ذلك مشاركة فرقة الصالون في فيلم "المرشحة المثالية"، ومسرحية "وش أخبارك"، فضلاً عن المناسبات الوطنية والاجتماعية.
وقال الرويتع، إن وجود هذا المشروع يتناسب مع مكانة وحجم السعودية السياسي والاقتصادي في العالم، مضيفاً أن «وجود هذا المشروع سيساهم في تطوير البيئة الإعلامية على الصعد كافة». - مع مجموعة «MBC»
ووقّع الأمير بدر بن عبد الله، مع وليد آل إبراهيم، رئيس مجلس إدارة «مجموعة «MBC»، اتفاقية لتأسيس مقر جديد للمجموعة، ضمن «المدينة الإعلامية» الحاضنة قطاعات الثقافة والتقنية والإعلام؛ وذلك بهدف مزاولة الأعمال منها، ضمن الأعوام الخمسة المقبلة. وقال آل إبراهيم: «تسعى المجموعة من خلال تأسيس مقرّها الجديد في الرياض، إلى مواكبة التطورات في المملكة، والاستفادة من البيئة الحاضنة المنفتحة والمتطورة والداعمة لقطاعي الإعلام والترفيه، ومعهما صناعة المحتوى». المدينة الاعلامية الرياضيات. وأضاف آل إبراهيم: إننا «نعمل على تعزيز ريادتنا واستمرارها في هذا القطاع الحيوي، على امتداد المنطقة بأسرها، خصوصاً في ظل التطورات التي نتجت وتنتُج باستمرار من الإصلاحات والخطوات التطويرية، منذ الإعلان عن (رؤية 2030)». - مع مجموعة «علي بابا»
كما وقّع الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، رئيس مجلس إدارة مشروع «المدينة الإعلامية»، وجيري لي، العضو المنتدب في صندوق Arabia الاستثماري مع شركة «علي كلاود» التابعة لمجموعة «علي بابا»، مذكرة تفاهم لتأسيس مقر جديد MENA للصندوق في مشروع «المدينة الإعلامية» بالرياض.
المدينة الإعلامية فرصة تاريخية للتغيير والتطوير! | صحيفة مكة
ومن المتوقع أن يساهم المشروع في الناتج المحلي، ويخلق وظائف مباشرة وغير مباشرة، ويتسع لأكثر من 1000 منشأة.
ويستهدف المشروع وسائل الإعلام، وكبريات منصات التجارة الإلكترونية، وتقنيات الأقمار الصناعية، والهيئات الدولية والإقليمية المتخصصة
والمشاريع الإنتاجية الواعدة والهيئات الوطنية المتخصصة في قطاع الثقافة والإعلام والتقنية والابتكار والمعرفة
وتعطي الفرصة لتطوير وتعزيز فرص النمو للشركات الواعدة الصغيرة والمتوسطة. ومن المتوقع
أن يساهم المشروع في الناتج المحلي، ويخلق وظائف مباشرة وغير مباشرة، كما يتسع المشروع لأكثر من 1000 منشأة في التخصصات الإبداعية في التقنية والثقافة والإعلام.
&Quot;مدينة إعلامية&Quot; قريباً في الرياض | نداء الوطن
تخطي إلى المحتوى
تقوم رسالتنا على بناء إعلام يتفق مع متغيرات المجتمع المعاصر واتجاهات الجمهور العام. دفع عملية التطوير في قطاع الإعلام من خلال إنشاء بنية تحتية وبيئة مواتيه للقنوات التلفزيونية الفضائية لتمارس نشاطها وتقوم بعملية البث من داخل المملكة للفضاء الرحب. تشجيع إطلاق قنوات جديدة تتخذ من المدينة الإعلامية السعودية مقراً لها. إعداد كوادر إعلامية محلية من خلال أكاديمية متخصصة. توفير تقنيات وتجهيزات هندسية من كبرى الشركات العالمية لإنتاج برامج على أرقى المستويات العالمية. جملة من الاتفاقيات.. أولى خطوات المدينة الإعلامية في الرياض. تسهيل البث التلفزيوني من كافة أنحاء المملكة الى المدينة الإعلامية السعودية في الخارج والداخل. تخفيض تكلفة الإنتاج والبث من داخل المملكة العربية السعودية. توطين رؤوس الأموال التي يقوم المستثمرين السعوديين والتي تقدم بالمليارات للمدن الإعلامية والمنصات في الدول المجاورة. تعد المدينة الإعلامية تجسيد للرؤية المستقبلية 2030
وتابع: «من المحفزات الجاذبة للجهات والموظفين وجود الخدمات ووسائل التعليم والمعيشة كافة في المدينة الإعلامية»، مضيفاً أنهم وقعوا اتفاقيات مكملة لهذا المجال. وقال بن مشيط إن العمل بدأ رسمياً في بناء المدينة الإعلامية، وذلك بعد توقيع الاتفاقيات الأولى وتنفيذ أعمال البناء، مشيراً إلى أن الاتفاقيات وصلت إلى نتائجها بالتوقيع والإعلان عنها، بعد عمل دؤوب في الشهرين الماضية. وذكر أن «العمل بدأ، وتم اختيار المباني للمدينة الإعلامية كمرحلة أولى، وكمرحلة ثانية سيكون هناك بناء مبانٍ جديدة»، مضيفاً أن المدينة سيكون فيها مراكز ومكاتب تجارية وأنشطة مكملة، مثل الاستديوهات والمسارح وفندق ومساكن بمختلف أنوعها، إضافة إلى ملعب غولف سيتم إنشاؤه في الحي الدبلوماسي. "مدينة إعلامية" قريباً في الرياض | نداء الوطن. وقال إن المعايير الدولية لمساحات المدن الإعلامية تتراوح بين 300 ألف متر مربع و800 ألف متر مربع، واختيار المساحة يأتي وفقاً للاستراتيجية الإعلامية، حيث إن بعض الدول تبني مدناً إعلامية بمساحات أقل، وإنه بناء على استراتيجية الهيئة والمجالات التي ستدخل بها، يتم تحديد حجم المساحة الطبيعي الذي يساندها كبنية تحتية أو مبانٍ أو مكاتب، وتحدد حجم السكان المستهدف والعاملين في هذه المدينة الإعلامية، قائلاً: «نملك مساحات شاسعة في الحي الدبلوماسي، ومستعدين لتخصيص جزء كبير منها حسب الاحتياج، حتى مليون متر مربع»، حيث يبلغ حجم حي السفارات 8 كيلومترات.