مكتشف اتجاه القبله هم الكثيرين من العلماء مثل الخوارزمي والبروني وابن الهيثم وابن الشاطر
من من اكتشف اتجاه القبله - إسألنا
الشمس ويمكن ذلك من خلال معرفة الشروق والغروب. من من اكتشف اتجاه القبله - إسألنا. النجوم حيث يعتبر النجم القطبي ثابت في جهة الشمال. البوصلة. من هو مكتشف اتجاه القبلة تعتبر القبلة موضوع حيوي بالنسبة لجميع المسلمين، لأنها تؤثر في صحة صلاتهم، لذلك اجتهد علماء المسلمين على مر العصور في تحديد اتجاه القبلة للمسلمين، حيث أن المسلمين في سابق الأزمنة برعوا في علوم الفلك والرياضيات وغيرها من العلوم، لذلك قام بعض علماء الفلك والرياضيات المسلمين بتحديد اتجاه القبلة في جميع المناطق، ومن أشهر العلماء الذين ساهموا في اكتشاف اتجاه القبلة الخوارزمي، والبيروني، وابن الهيثم، وابن الشاطر. إقرأ أيضا: هل التدخين يبطل الوضوء
الإسلام دين يعتمد على الاستسلام، لذلك يحرص المسلمون في جميع بقاع الأرض على تنفيذ تعاليم الدين الإسلامي بحذافيره، ومن هذه التعاليم التوجه للقبلة، فيحرص جميع المسلمين على ان تكون قبلتهم صحيحة إلى الكعبة، ومن القدم عمل علماء المسلمين كالخوارزمي على تحديد اتجاه القبلة للمسلمين.
شاهد أيضًا: كيف أعرف اتجاه القبلة في بيتي
من هو مكتشف القبلة
معرفةُ قبلةِ المسلمين وتحديدُ اتجاهها من الأمور الهامة التي شغلت المسلمينِ، حيثُ اجتهدوا فيها حتى اهتدوا لطريقِ الصوابِ في تحديد اتجاه القبلة واكتشافها من خلالِ القوانين الرياضية وعلمُ الفلك، وحلّ سؤال من هو مكتشفُ القبلة كالآتي:
العديدَ من علماءِ المسلمين اجتهدوا في معرفة القبلة منّهم: الخوارزمي، ابن الهيثم، ابن الشاطر، البيروني. فيجبُّ على المسلم أن يجتهدَ في توجهه الى القبلة في صلاتهِ قدر استطاعته، ولا يشترطُ في الشخص البعيد عن الكعبة أن يتجهَ إلى عينها، ولكنّ المطلوب في وجهة الصلاة هو التوجهِ الى جهة الكعبة فقط، حيثُ قال النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في ذلك: (ما بينَ المشرق والمغرب قبلة). شاهد أيضًا: كيف يصلون رواد الفضاء المسلمين
الحكمة من تحويل قبلة المسلمين
تتجلى الحكمة من تحويل قبلة المسلمين من بيت المقدس الى مكة المكرمة في الآتي: [1]
الأمر الإلهي في تحويلِ قبلة المسلمين فيه اختبارٌ للمسلمين والمنافقين والمشركين واليهود، فالمنافقين شككوا في أمر النبي محمد -صلى الله عليهم وسلم-، والمشركين زعموا عودة النبي الى دينهم بتغييره لقبلتهِ، واليهود اعتبروه تحولاً عن قبلة الأنبياء من قبل، فيما صدق المسلمون نبيهم واتبعوه.