سؤال من أنثى سنة
صحة المرأة
14 مارس 2011
15090
هل الضرب على المؤخرة( اسفلها قريب قليلا من المهبل) بالرجل يفقد غشاء البكارة انا لم ينزل حينها دم فقط احسست بالم
1
29 أكتوبر 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1)
لا يحدث هذا عادة، للاطمئنان عليك التأكد بالفحص الطبي.
- الضرب علي الموخره الاطفال في المدرسة
- الضرب علي المؤخره الكبيره
الضرب علي الموخره الاطفال في المدرسة
وطبقًا لتقرير منظمة اليونيسف لسنة 2014، فإن ما نسبته 80% من الآباء حول العالم يضربون أولادهم بهذا الطريقة. وتشير غيرشوف إلى ثبات هذه النسبة رغم انعدام وجود دليل واضح على الآثار الإيجابية لهذا النوع من الضرب على أرض الواقع، بينما يتعاظم الدليل على العكس، أي أن الضرب يعزز من الضرر الذي يلحق بسلوك الأطفال وتطورهم. فكلا الأمرين: الضرب على المؤخرة والإساءة الجسدية يرتبطان بذات الشدة والعواقب الوخيمة على الأطفال. فنحن، وبصفتنا مجتمعًا، ننظر إلى الضرب بهذه الطريقة والإساءة الجسدية، كسلوكياتٍ مميزة، رغم أن أبحاثنا تظهر وجود علاقة بين هذا الضرب والعواقب السلبية على الطفل كما هو الحال بالنسبة للإساءة الجسدية، وإن كان بدرجةٍ أقل. وفي هذا السياق، تشير غيرشوف إلى أن نتائج الدراسة تتطابق مع التقرير الصادر حديثًا من مراكز مراقبة ومنع الأمراض، والذي دعا للمشاركة العامة والحملات التعليمية والوسائل التشريعية للحد من العقاب الجسدي المتضمن الضرب على المؤخرة. قالت غيرشوف: «نأمل في أن تساعد دراستنا على تثقيف الآباء حول الأضرار المحتملة لهذا الضرب، وكذلك لحثهم على تجربة أنواع غير عقابية من التأديب». المصدر
مصدر الدراسة الكاملة
الضرب علي المؤخره الكبيره
الحقيقة، ان المرأة تستمتع بانها هدف للرجل، تستمتع بالرجل الجرئ الذي يعبث بكل تفاصيلها و يتطرق إلى كل منطقة محظورة بجرأة وتلقائية، تعشق الرجل الذي يعربد في جسدها بدون رقيب أو حسيب فقط ليشعر برجولته معها، استمتاع الرجل بتفاصيل جسد المرأة هو متعة استثنائية للمرأة لأنه يشعرها بأنها انثى تستحق الإهتمام. و الضرب على المؤخرة أحد هذه الوسائل لإشعار المرأة بأهميتها و أنوثتها، و إن كان ليس هو الشكل الوحيد لذلك بالطبع. ربما تكون الفكرة غير واضحة لجميع النساء، لكنها بالتأكيد تتضح اكثر بالخبرة و التجربة، قمت بعمل عينة عشوائية على عشرة نساء، فوجدت أن 5 منهن جربن هذا بالفعل و استمتعن به، و أن ثلاثة منهم يودون تجربة ذلك، أي أن ثمانية من كل عشرة نساء عندهن القابلية و الاستعداد لتجربة اختبار انوثتهن بهذه الطريقة مع الرجل. لكن على الجانب الآخر، الرجل الشرقي عادة لا ينتبه لهذه التفاصيل، و لذلك فإن 5 من بين كل 10 نساء يعانين من إهمال ازواجهن لكل رغباتهن في الفراش.
29/03/2016- عبير العمراني على الساعة | 15:57
© حقوق النشر: DR في المجتمع الشرقي، تظل المرأة سر مغلق على نفسها، لا تستطيع أن تتكم أو تبوح برغباتها وأسرارها حتى لأقرب الناس، لأنها دائما ما يتم اتهامها بسوء الأدب وسرعان ما يتم وصفها بكل معاني الخطيئة. تتربى الفتاة في أي مجتمع شرقي على الانغلاق، على إنكار كل شيء وأي شيء يتعلق برغباتها أو جسدها، وهذا يخلق من المرأة الشرقية كائن يخاف من رغباته واحلامه، و يتنكر لها، وبالتدريج تجد الفتاة نفسها عدوة لكل مظاهر الرغبة، ولا شعوريا تنتقد هي الاخرى هذه المظاهر وتلوم نفسها لو أنها فكرت في شئ من هذا على الإطلاق. لذلك تقضي الفتاة عمرها حبيسة لأفكارها ورغباتها التي لا تتحقق، والتي لا تعرف لها مبرر ولا سبب، ومن هذه الافكار الشهيرة جدا والتي تحرك الكثير من الفتيات والنساء. الأساس في أي فعل متعلق بالمرأة هو الإهتمام، هذا هو ما يحرك أي امرأة و يجعلها تشعر بأنوثتها الكاملة. لكن كيف يمكن للضرب على المؤخرة يشعر المرأة بالإهتمام ؟
لأن المرأة تعلم جيدا أن أحد أهم مقومات جمالها هو جسدها و قوامها، و احد اهم عناصر جسد المرأة الذي يميزها عن الرجل هو المؤخرة، لذلك دائما ما تحب المرأة ان تشعر ببعض الاهتمام بهذا العضو الفريد عندها.