يبحث الكثير من الناس عن قصص تفيد بأن يبدل الله من حال الى حال أفضل من أجل أخذها كمنهج لهم يجعلهم يصبرون على ابتلاء الله لهم حتى يعوضهم الله على قدر صبر ويجعل حالهم أفضل من الأول. قصة سيدنا أيوب عليه السلام
هذه القصة يذكرها موقع البوابة لتثبت أن يبدل الله من حال الى حال أفضل لأن القصة عبارة عن ابتلاء بالمرض ابتلى الله به سيدنا أيوب عليه السلام وكان الابتلاء في المال والجسد والولد ومع ذلك صبر سيدنا أيوب واحتسب عند الله ودعا الله كثيرًا لذلك خفف الله عنه وعوضه خيرًا وبدل حاله إلى أفضل. ما بين طرفة عين وانتباهتها .... يبدل الله من حال الى حال. وذكر دعاء سيدنا أيوب لربه في القرآن الكريم حيث قال الله تعالي: "وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ". قصة سيدنا زكريا ويحيى عليهما السلام
هذه القصة عبارة عن أن نبي الله زكريا ظل فترة طويلة جدًا بدون ولم يرزق بأولاد إلى أن بدأ في الدعاء والتضرع إلى الله بأن الله يمن عليه بالأولاد من أجل أن يورث هذا الولد صلاح والده ويكمل رسالة الله في نشر التوحيد بالله وبالفعل قبل الله دعائه وكانت هذه القصة دليل على أن يبدل الله من حال الى حال أحسن ويعوض على هذا الصبر.
ما بين طرفة عين وانتباهتها .... يبدل الله من حال الى حال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أغلب النآس وَ لربما يكون جميع النآس إلا من رحم ربي عندما يشعر بالاحبآط لا يعرف ماذآ يفعل ؟! بل يترك نفسه عرضه للضيق وَ المتآعب وَ يجعل نفسه أرجوحه تتلآعب بها ريآح الهموم وَ المشآكل وَ الازمآت.. من منا حآول أن يفكر وَ لو لبرهه.. لما أشعر بالضيق عندما أحبط من موضوع أو تصرف أو موقف ؟! ان الله يبدل من حال إلى حال. سوائاً كآن مني أو من غيري ؟! اسأله كثيره ربمآ تكون هي الاجآبه على مآ يشعر به الشخص من أحبآط أو ردة فعل قد تولد هذا الاحبآط ** علم النفس يقول: أن الشخص حينما تمر عليه مشكله أو أحبآط فأن الانفعآل يطغى على التفكير.. وَ الانفعال هو الغضب أو الضحك أو البكآء أو أين كآن من الانفعآلات المختلفه في سلوك الشخص فلا نستطع الحكم أو التفكير بشكل صحيح إلا حينما نقلل من نسبة الانفعآل وَ نزيد من نسبة التفكير وَ حينها نستطيع الحكم وَ أتخآذ القرآر الصحيح وَ ذلك نتيجة لاعطآء عقلنا فرصة التفكير وَ اعطآء انفسنا مجآل كآفي لهدوء النفس وَ معرفة مآهو لك وَ ماهو عليك.
ان الله يبدل من حال إلى حال
بعد مايقارب عشرة ايام عصيبة..
ومابعد الكوابيس لكثير من الناس...
وصل الى فقد البعض حياتهم ثمنا لذلك..
الأن وببفضل من الله عادة المياه الى مجاريها..
وربما جاءت بدعاء بعض من الصالحين والصادقين والمظلومين..
لكن هل نعي الدرس في ما حصل..
هل فكرنا مليا...
هل كنا صادقين مع انفسنا..
هل نراجع انفسنا الأن..
هل نقدم الشكر والحمد لله الواحد الأحد..
هل وصلنا والدينا وادينا حقوقهم..
هل ادينا زكاة اموالنا...
هل تصدقنا بجزء منها للجائع والمحتاج..
هل وصلنا رحمنا..
هل ادينا واجب العمل في وظائفنا..
المدرس والموظف والعامل ورجل الأمن وووو هل خدمنا وطننا كما يعطينا!!!!!!!!!!! اللهم لك الشكر كما اعطيتنا
ولك الشكر كما وهبتنا نعمة العقل والمال والأمن..
لك الحمد حتى ترضا..
ولك الحمد اذا رضيت..
ولك الحمد في الأولى والأخره.. دعوة:
بالتصدق بجزء من أرباحك لأخوانك المحتاجين..
والجمعيات الخيرية المأمونة..
وفي حملة نصرة نبينا..
تلمس المحتاج وابحث عنه....
وبالشكر تدوم النعم
@@@@@@@@
فان الله ما أشقآك إلا ليسعدك.. وَ ما أخذ منك إلا ليعطيك.. وَ ما أبكآك إلا ليضحكك.. وَ ما حرمك إلا ليتفضل عليك.. وَ ما أبتلاك إلا لأنه يحبك,! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ** ( علمتُ أن الحيآة لن تمنحني أكثر من فرحة موقتة..! فـ َ عودت نفسي على الرضىَ,, ) وَ كل ليل يعقبه نهآر,! وَ كل سقوط ينتهي بك وآقفا.. كل مآ يلزمك هو الصبر والرضى بمآ كتبه الله لك حتى تعود من جديد,! أصبر وَ تمآلك نفسك فـ في أي لحظة سيلوح لك الفرج إيآكِ أن تستمري في إغمآض عينيك وَ الكـــآء! فحينها حتمآ لن ترآهـ.. ** يقول علمآء النفس إن كثيرآ من الهموم وَ الضغوط النفسية سببهآ عدم الرضآ فقد لآنحصل على مآ نريد ، وَ حتى لو حصلنا على مآ نريد فقد لآ يعطينا ذلك الرضآ التآم الذي كنا نأمله ، فالصورة التي كنآ نتخيلهآ قبل الإنجآز كآنت أبهى من الوآقع.. وَ حتى بعد حصولنآ على مآ نريد فإننآ نظل نعآني من قلق وشدة خوفآ من زوآل النعم.. فالوآجب علينا أن نقنع بمآ قسم لنا من جسم وَ مآل وَ ولد وَ سكن وَ موهبة وَ هذا منطق القرآن: ( فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين) وردي دآئمآ: اللهمَ.. / قدرً ليِ الخيرَ حيْثَ كآنَ ( ثمَ إرْضنيَ بّه),!