هذا بالإضافة إلى أن عملية تحولها من حورية إلى إنسان لم تكن بتلك البساطة التي أظهرتها ديزني في فيلمها، أي لم تكن فقط عبارة عن تحول الزعانف إلى أرجل بفعل سحر ما، فخلال عملية التحول إلى إنسان كانت كل خطوة تقوم بها مؤلمة جدًا وأشبه بالمشى على الزجاج، كما أن الأمير النبيل الذي وقعت في حبه لم يكن نبيلاً في نهاية الأمر، فما كان من خيار أمام "أريل" إلا أن تقتله. اميرات ديزني الحقيقيات.. القصص الحقيقية التي لم تروى - YouTube. إذا ما أرادت أن تعيش. لكن حبها له كان أكبر من أن يسمح لها أن تُقدم على مثل هذا الفعل وينتهي الحال إلى تحول الحورية إلى زبد البحر وتموت. سنو وايت
الفيلم الشهير الصادر عام 1937 اتسمت النهاية بالسعادة، وعودة سنو وايت للحياة بعد قُبلة الأمير المُنقذ، ليأخذها على حصانه بعيدًا وتسقط زوجة أبيها الشريرة من فوق أحد الجبال، ولكن في الحكاية الأصلية تُدعى زوجة أبيها في حفل زواج سنو وايت بالأمير ولكن هذا لم يكن لُطف منها فالملكة يتم إلباسها حذاء معدني ملتهب وإجبارها على الرقص حتى الموت أمام كل من في الحفل، وكان انتقام سنو وايت منها إلقائها من فوق تل مرتفع. ريبونزل
هي أكثر قصة قامت ديزني بتغييرها ففي الفيلم المعروض عام 2010 يقوم لص باسم "فلين رايدر" بإنقاذ زيبونزل من البرج ويجعلها تصل إلى أبيها وأمها بعد أن يقضي على الساحرة الشريرة ويعيش الإثنان في سعادة وهناء بعد ذلك.
- اميرات ديزني الحقيقيات.. القصص الحقيقية التي لم تروى - YouTube
- افلام ديزني - ايجي بست
اميرات ديزني الحقيقيات.. القصص الحقيقية التي لم تروى - Youtube
03/31 02:46
طرحت استديوهات مارفل مسلسلها الجديد «فارس القمر »، الذى يخرجه المخرج المصرى محمد دياب ، عبر منصة «ديزنى بلس»، حيث كشف دياب، عن كواليس العمل وعن أفلام «السوبر هيروز» أو الأبطال الخارقين. «دياب» يحتفل بالعرض الخاص لـ« Moon Knight » المونتير أحمد حافظ يشارك في المسلسل العالمي «Moon Knight» ( فيديو) 8. 5 مليون مشاهدة لإعلان «Moon Knight».. أول عمل عالمي للمخرج محمد دياب (فيديو) وتحدث «دياب» لـ« المصرى اليوم » عن تصوير المسلسل خارج مصر، وتحديدا فى المجر، لكنه اجتهد بشكل كبير لكى تظهر مصر بصورتها الحقيقية، بحسب وصفه، مؤكدا أنه حزن لعدم التصوير فى مصر.. افلام ديزني - ايجي بست. وإلى نص الحوار: ■ مسلسلك «فارس القمر» أحدث إنتاجات مارفل، وعملك مع شركة ديزنى، ماذا استفدت من هذه التجربة؟ - أهم شىء استفدته أننى أستطعت أن أعمل داخل منظومة كبيرة، وأجرب نفسى فى تجربة لم أجربها من قبل، وأتأكد أن أهم شىء هو الموهبة، فمسألة كونك «ترسًا فى عجلة» هذا شىء يحتاج لتنظيم لكن اكتساب الموهبة شىء صعب جدا. كما أن فكرة المنظومة بالتأكيد لها مميزات كبيرة، فهى تؤكد أنك ستصنع المنتج بشكل معين، لكن أنا من النوع الذى يحب السينما العالمية، فهى تعطيك فرصة لعمل شىء جديد ومدهش، والفن يجب أن يكون فيه شىء من الإدهاش، فأنا أحب تجربتى فى هوليوود، وأحب كذلك تجربتى فى أفلامى الصغيرة التى أستطيع من خلالها فعل ما أريده.
افلام ديزني - ايجي بست
الحورية The Little Mermaid
كانت الحورية ذات الشعر هي الاسوأ حظاً على الاطلاق، ولحسن الحظ أن ديزني لم تتبنى الاقصة الاصلية بحذافيرها. ففي القصة الاصلية لـHans Christian Anderson، عانت الحورية من نهاية مؤلمة باعثة للتشاؤم والكآبة، ففي الرواية الاصلية؛ لم يكن من المسوح للحورية أن تعود الى شكلها الأصلي والرجوع إلى المحيط في حال ما قررت التراجع عن قرارها كما يظهر في الفيلم. في الحقيقة كان عليها أن تموت! وبما أن الحوريات مخلوقات خالدة، فالموت بالنسبة لهن يعني التحول الى زبد البحر، وحرمانهم من الحياة الهنيئة بعد الموت. هذا بالاضافة إلى أن عملية تحولها من حورية إلى انسان لم تكن بتلك البساطة التي أظهرتها ديزني في فيلمها، أي لم تكن فقط عبارة تحول الزعانف إلى أرجل بفعل سحر ما. ما يحدث حقاً هو أن خلال عملية التحول إلى انسان فكلّ خطوة تقوم بها أشبه بالمشي على الزجاج. لم ينته الأمر هنا، فالأمير النبيل التي وقعت في حبه لم يكن نبيلا في نهاية الأمر، ذلك أنه تركها من أجل امرأة أخرى، كما أجبرها على الرقص في زفافه. ليس من الممكن أن يسوء الامر أكثر من ذلك، لا؟ في الواقع بلى ممكن. كان خيار "آريل" الوحيد هو أن تقتله إذا ما أرادت أن تعيش.
أجيال كثيرة نشأت على مشاهدة أفلام ديزني الشهيرة التي تشكلت معها طفولة الكثير منا، فحملت لنا الكثير من القيم في طيات مجموعة من القصص الخيالية الرائعة التي خطفت قلوبنا وأذهاننا وكانت مصدر إلهام في كثير من الأحيان للكثيرين، ولا زالت ديزني حتى اليوم تسعدنا بما تقدمه لنا من أفلام جديدة وبما تقوم به من إعادة إحياء لأفلام قديمة أحبها الجميع. تميزت ديزني بتقديم أفلام مختلفة ومتنوعة سواء في السياق والحبكة أو الأحداث لكن حينما يصل الأمر للنهايات فإنها عادةً ما تكون سعيدة، لكن هل تخيلتم في يوم من الأيام أن النهايات التي جعلتنا نذرف دموع الفرح معها مغايرة تماماً لنهايات القصص الحقيقية التي جسدتها الأفلام حتى أن نهايات بعضها ليس حزيناً فحسب بل صادماً، ربما سندمر لكم صرح معتقداتكم وذكريات طفولتكم من خلال هذا المقال لكنها الحقيقة المرة، لذا ننصحكم بمتابعة القراءة حتى تتعرفوا على النهايات الحقيقة لقصص أفلام ديزني. نهاية فيلم سندريلا الحقيقية
قصة سندريلا الفتاة الطبيبة التي عانت من معاملة زوجة أبيها القاسية وإبنيتها هي واحدة من أشهر أفلام ديزني التي جاءت نهايتها مرضية للجميع، فسندريلا عاشت بسعادة وهناء عقب زواجها من الأمير أما بالنسبة للأختين وزوجة أبيها فسامحتهم سندريلا مجسدةً بذلك أسمى القيم الإنسانية.