أخذ حفنة من الماء ودلك بها الرأس ثلاث مرات خاصة منبت الشعر. ويجب غسل الشق الأيمن أولا، ثم الشق الأيسر ثانيا وتعميم الماء عليهم. غسل القدمين وتعميم الماء عليهم. وذلك الاغتسال والطهارة علي السنة كما فعل رسول الله صلي الله عليه وسلم, ويجزأ الغسل والتطهر من الجنابة عن الوضوء فيمكنك الصلاة بعد الغسل بدون القيام بالوضوء. صفات غسل الجنابة
لغسل الجنابة صفتين هم الغسل الواجب حيث جمع بين النية وأيضا تعميم الماء للجسد كله، ويجب الغسل جميع أجزائه حتى يتم رفع الحدث. الغسل الكامل يجب غسل الكفين في البداية ثم بعد ذلك يتوضأ الوضوء المعروف ثم يغسل فرجه، ثم يغسل الشق الأيمن ثم الأيسر، ويؤخر غسل القدمين، ثم يغسل رأس بالماء ثلاث مرات حتى يرتوي بالماء. موجبات غسل الجنابة
ألتقاء الختانين وهو الجماع سواء حدث نزول المني أم لم يحدث بالنسبة للمرأة أو الرجل، حيث يكون عند البالغين وذلك باتفاق العلماء. معنى الحدث الأكبر والحدث الأصغر - إسلام ويب - مركز الفتوى. خروج المني بشهوة جنسية سواء عند النساء أو الرجال وذلك بسبب الأستمناء أو الأحتلام وأيضا التفكير والتقبيل وأيضا النظر، وهذا باتفاق جميع العلماء، أما الحنابلة والحنفية والمالكية اشترطوا وجود شهوة لدى الطرفين، وذلك للحصول الجنابة، أما الشافعية هو خروج المني سواء بشهوة أو غير شهوة لحصول الجنابة.
- الحدث الأكبر والحدث الأصغر- فتاوى
- معنى الحدث الأكبر والحدث الأصغر - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ما الفرق بين الحدث الأكبر والأصغر - أجيب
- ما الفرق بين الحج الأكبر والأصغر......؟
الحدث الأكبر والحدث الأصغر- فتاوى
2- قال الله تعالى: فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ [البقرة: 222-223] وجه الدَّلالة: أنَّ اللهَ تعالى حضَّ على مُباضعةِ الرَّجلِ امرأتَه، وصحَّ أنَّه مأجورٌ في ذلك، وما خصَّ اللهُ تعالى بذلك مَن حُكمُه التيمُّم ممَّن حُكمُه الغُسلُ أو الوضوءُ، وإذا كان الأمرُ كذلك، فلا يُمنَع ولا يُكرَه إلَّا بدليلٍ ((المحلى)) لابن حزم (1/365، 366)، ((المجموع)) للنووي (2/209). ثانيًا: أنَّ الله تعالى شرَع الماءَ طَهورًا في حالِ وُجودِه، والترابَ في حال عَدَمِه، ولا فضلَ لأحدِ العمَلين على الآخَرِ، وليس أحدُهما بأطهرَ من الآخَر، ولا بأتمَّ صلاةً، فصحَّ أنَّ لكلِّ واحدٍ حُكمَه؛ فلا معنى لمنعِ مَن حُكمُه التيمُّم، من الوطءِ، كما لا معنى لمنع مَن حُكمُه الغُسلُ، من الوطء، وكلُّ ذلك في النصِّ سواءٌ، ليس أحدُهما أصلًا، والثاني فرعًا، بل هما في القرآنِ سواءٌ ((المحلى)) لابن حزم (1/366)، ((حاشية ابن عابدين)) (1/232). ثالثًا: أنَّه كما يجوزُ له اكتسابُ سببِ الحدَثِ في حالِ عَدَمِ الماء، فكذلك اكتسابُ سبَبِ الجَنابة ((المبسوط)) للسرخسي (1/110).
معنى الحدث الأكبر والحدث الأصغر - إسلام ويب - مركز الفتوى
((شرح النووي على مسلم)) (4/57). وقال الشنقيطيُّ: (لم يخالف أحدٌ من جميع المسلمين في التيمُّم، عن الحدَث الأصغرِ، وكذلك عن الحدَث الأكبر، إلَّا ما رُوي عن عمر، وابن مسعود، وإبراهيم النَّخعي من التَّابعين؛ أنَّهم منعوه عن الحدَث الأكبَرِ. ما الفرق بين الحج الأكبر والأصغر......؟. ونقل النووي في ((شرح المهذب)) عن ابن الصبَّاغ وغيره القولَ برجوع عمر، وعبد الله بن مسعود عن ذلك). ((أضواء البيان)) (1/358). الأدلَّة: أوَّلًا: من الكتاب قولُ الله تعالى: وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ [المائدة: 6] وجه الدَّلالة: أنَّه ذكَرَ التيمُّمَ بعد ذِكر الحدَثِ الأكبَرِ، وهو مُلامسةُ النِّساء، والملامسةُ في الآية كنايةٌ عن الجِماعِ، فدلَّ على أنَّ التيمُّم طهارةٌ مِن الحدَث الأكبَرِ لِمَن لم يجِدِ الماء، أو عَدِمَ القُدرةَ على استعمالِه. ثانيًا: مِن السُّنَّةِ عن عِمران بن حُصَين رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رأى رجلًا معتزلًا لم يُصَلِّ مع القوم، فقال: يا فلانُ، ما منعك أن تُصلِّي مع القومِ؟ فقال: أصابَتْني جَنابةٌ ولا ماء، فقال: عليك بالصَّعيدِ؛ فإنَّه يكفيكَ)) رواه البخاري (348)، واللفظ له، ومسلم (682).
ما الفرق بين الحدث الأكبر والأصغر - أجيب
انتهى
منقول
an5
5 2011/11/27 الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، فهل يوجد ما يسمى بالحج الأكبر والحج الأصغر؟ وما الفرق بينهما؟
يوم الحج الأكبر هو يوم النحر، أخرج أبو داود عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف يوم النحر في الحجة التي حج فيها فقال:" أي يوم هذا؟ فقالوا: يوم النحر، فقال: هذا يوم الحج الأكبر" ، وأخرج البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: بعثني أبو بكر الصديق رضي الله عنه فيمن يؤذن يوم النحر بمنى: لا يحج بعد العام مشرك، ولا يطوف بالبيت عريان. وسمي يوم النحر يوم الحج الأكبر؛ لما في ليلته من الوقوف بعرفة ، والمبيت بالمشعر الحرام، والرمي في نهاره، والنحر، والحلق، والطواف، والسعي من أعمال الحج، ويوم الحج هو الزمن، والحج الأكبر هو العمل فيه، وقد ورد ذكر يوم الحج الأكبر في القرآن، قال تعالى: وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ. أما الحج الأصغر فيرى جمهور العلماء أن المقصود به هو العمرة، حيث قال النووي بعد أن ذكر الخلاف في تعيين يوم الحج الأكبر: "قال العلماء وقيل الحج الأكبر للاحتراز من الحج الأصغر وهو العمرة. " أما الحافظ ابن حجر فيقول أيضاً موضحاً الاختلاف بين الحج الأكبر والحج الأصغر: "اختلف في المراد بالحج الأصغر فالجمهور على أنه العمرة وقيل الحج الأصغر يوم عرفة والحج الأكبر يوم النحر، لأن فيه تكتمل بقية المناسك. "
ما الفرق بين الحج الأكبر والأصغر......؟
ما الفرق بين الحج الأكبر والأصغر...... ؟
ابوعبدالكريم
6 2011/11/27
(أفضل إجابة) الحج والعمرة فإن كنت تسأل عن يوم الحج الأكبر فقد تقدم في الفتوى رقم: 31342 اختلاف العلماء في المراد بيوم الحج الأكبر، وذكر النووي في شرح صحيح مسلم عند كلامه على حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: بعثني أبوبكر الصديق في الحجة التي أمره عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل حجة الوداع في رهط يؤذنون في الناس يوم النحر لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان. قال ابن شهاب: فكان حميد بن عبد الرحمن يقول يوم النحر يوم الحج الأكبر من أجل حديث أبي هريرة رضي الله عنه. قال النووي بعد أن ذكر الخلاف في تعيين يوم الحج الأكبر: قال العلماء وقيل الحج الأكبر للاحتراز من الحج الأصغر وهو العمرة. انتهى
قال الحافظ ابن حجر: واختلف في المراد بالحج الأصغر فالجمهور على أنه العمرة وقيل الحج الأصغر يوم عرفة والحج الأكبر يوم النحر، لأن فيه تكتمل بقية المناسك. انتهى
فإذا علمت أن المراد بالحج الأكبر هو الحج نفسه احترازاً من الحج الأصغر وهو العمرة فاعلم أنه لا يوجد حج أكبر من حج. قال في تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي: تنبيه قد اشتهر بين العوام أن يوم عرفة إذا وافق يوم الجمعة كان الحج حجاً أكبر ولا أصل له.
إنقطاع الدورة الشهرية الحيض وأيضا انقطاع النفاس يستوجب الغسل. الموتى ما عدا الشهداء في معركة الحرب، يستوجب الغسل
أحكام الجنابة
الأعمال المحرمة على الجنب
يحرم على الجنب أداء جميع الصلوات وذلك من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وإجماع المسلمين. طواف الكعبة الشريفة، اختلف العلماء والمذاهب الأربعة، أما المذهب الشافعي والمالكي والحنبلي حيث يشترط الطهارة من الجنابة، وأيضا من الحدث الأصغر، ولكن ذهب أحمد الطهارة واجبة وإمكانية الطواف بدونها، والطهارة من الجنابة تعتبر سنة. رأي المذهب الحنفي والمالكي والشافعي على أنه لا يجوز للجنب الجلوس في المسجد نهائي، أما المذهب الحنابلة يشترط الوضوء من أجل الجلوس والمكوث في المسجد. أما قراءة القرآن الكريم اتفق المذاهب الأربعة على لا يجوز للجنب قراءة القرآن الكريم. أما مس القرآن الكريم وهو المصحف الشريف أشترط المذاهب الأربعة الطهارة من الحدث الأكبر والحدث الأصغر. أما الصيام اتفق الأئمة الأربعة يصح مطلقا، وقيل لا يصح من غير عذر وبالتالي بطل صومه. الأعمال المستحبة فعلها للجنب
الإكثار من ذكر الله سواء التسبيح والتحميد والتهليل والتوجه إلى الله عز وجل بالدعاء، وأبسطها قول " سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر واستغفر الله، الصلاة على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام " غسل الفرج والوضوء العادي والمعروف من أجل أداء الصلوات.
[1]
قسّم الفقهاء الحدث إلى الحدث الأكبر والحدث الأصغر، ويراد بالأصغر هو حصول أحد الأشياء التي تكون سببا لنقض الوضوء ، [2] وهي خروج البول ، والغائط ، والريح، والنوم الذي لا يسمع النائم بسببه ولا يرى، وكلّ ما يزيل العقل كالجنون، والسكر، والإغماء، والاستحاضة القليلة. [3]
بناء على ما ذكر صاحب الجواهر في جواهر الكلام تارة يُطلق الحدث على السبب يعني ما يوجب على الإنسان الطهارة ، وأخرى يطلق على المُسبَّب أي الحالة التي تحدث للإنسان بسبب موجبات الطهارة، [4] وهي عشرة أشياء: النوم الغالب على العقل ، والإغماء، والبول ، والريح، والغائط ، والجنابة ، والحيض ، والاستحاضة ، والنفاس ، ومس الأموات من الناس بعد برد أجسامهم قبل تغسيلهم. [5]
ويقال أحْدَثَ إذا وقع من الشخص ما ينقض طهارته، [6] واسم فاعله: مُحدِث. [7]
ذكر الفقهاء أحكام الحدث في باب الطهارة من أبواب الفقه. [8]
مواضيع ذات صلة
الحدث الأكبر
الوضوء
الهوامش
↑ المشكيني، مصطلحات الفقه، صص 204 و205. ↑ النجفي، كشف الغطاء، ص 106. ↑ الطوسي، الطريق الهادي إلى طريق الرشاد، صص 243 و244. ↑ النجفي، جواهر الكلام، ج 1، ص 62. ↑ المفيد، المقنعة، ص 38. ↑ سعدي، القاموس الفقهي لغة واصطلاحا، ص 79.