السعال. ارتفاع درجة حرارة الجسم. الصداع. انبحاح الصوت. آلام بالجسم، خاصةً العضلات. الرعشة. ضعف عام فقدان الشهية. علاج الزكام والحلق
يوجد بعض الأدوية والطرق الطبيعية التي يمكن أن نعالج بها الزكام والتهابات الحلق أثناء نزلات البرد المزعجة ومن تلك الأدوية هي:
مضادات الاحتقان
تقوم تلك الأدوية بتقليص الأوعية الدموية الخاصة بمنطقة الأنف، كما أنه يساعد على فتح الممرات الهوائية ولا يجب أن يتم استخدامها لفترة تزيد عن 3 أيام حتى لا تنعكس نتائجه المراد الحصول عليها. الأدوية المسكنة للألم والخافضة للحرارة
من الأدوية المسكنة للآلام والخفضة للحرارة أثناء لاإصابة بالحمى المرتفعة هي:
المادة الفعالة الباراسیتامول: حيث أنه مادة الباراسيتامول تتواجد في العديد من الأدوية المخصصة لعلاج الزكام ونزلات البرد، ولكن يجب أن نحذر من الجرعات التي يجب أن نتناولها في تلك الأدوية في اليوم. أوميكرون والزكام.. الأعراض متشابهة فكيف نفرق بينهما؟. أدوية طاردة للبلغم
الأدوية الطاردة للبلغم أو ماتعرف بالمقشعات فهي أدوية تقوم بإذابة البلغم. مضادات الحساسية
تعمل هذه الأدوية على الحد من سيلان الأنف والعطاس. مضاد حيوي للزكام
توجد أكثر من أدوية مضادة حيوي لعلاج الزكام ومن أشهرهم:
1- دواء comtrex
يستخدم لعلاج نزلات البرد والزكام والحساسية كما يعالج مشاكل عديدة تصيب الجهاز التنفسي ويعالج الرشح واحتقان الجيوب الأنفية.
- الفرق بين الإنفلونزا والزكام – جمعية أنصار السنة المحمدية ببورسعيد
- ما الفرق بين الأنفلونزا والزكام ؟ | وكالة الصحافة المستقلة
- أوميكرون والزكام.. الأعراض متشابهة فكيف نفرق بينهما؟
الفرق بين الإنفلونزا والزكام – جمعية أنصار السنة المحمدية ببورسعيد
حمى متوسطة أو شديدة، ولكن ارتفاع درجة الحرارة لا يظهر دائما كعرض للإنفلونزا. احتقان الحلق. الشعور بالقشعريرة والرجفة في الجسم كله. آلام حادة في عضلات الجسم. الفرق بين الإنفلونزا والزكام – جمعية أنصار السنة المحمدية ببورسعيد. صداع شديد. الشعور بإجهاد شديد قد يستمر لمدة أسبوعين. الغثيان والقيء والإسهال (هذه الأعراض شائعة أكثر في الأطفال). اقرأ المزيد: أعراض الانفلونزا بالتفصيل ومتى يجب أن تذهب للطبيب
أسباب الزكام والإنفلونزا
تحدث الإصابة بالزكام والإنفلونزا عندما تنتقل الفيروسات إلى الجسم عن طريق الفم أو الأنف أو العين، حيث تنتقل هذه الفيروسات من شخص مصاب إلى أشخاص آخرين بسبب انتشارها في الهواء عن طريق العطس أو السعال أو الاتصال المباشر مع الشخص المريض واستخدام أدواته الشخصية.
ما الفرق بين الأنفلونزا والزكام ؟ | وكالة الصحافة المستقلة
سعال صدري جاف. الشعور بالتعرق. أوجاع والام عضلية. الشعور بالإنهاك والحاجة إلى الاستلقاء. سيلان في الانف ولكنها ليست من الأعراض المميزة والشائعة للانفلونزا. تبدأ أعراض الإنفلونزا في الظهور بعد الحصول على العدوى من يوم إلى 3 أيام، ويبدأ معظم المرضى بالشعور بالتحسن في خلال أسبوع ومنهم من يشعر بالتعب لفترة تستمر أطول من أسبوع. ملاحظة: إن في حالة إصابة الفرد بالعدوى وهو شخص لديه اضطراب مزمن مثل "الربو أو السكري أو أمراض القلب أو أي مرض خطير أخر" أو عند الإصابة بحمى مرتفعة شديدة وألم في البطن أو ألم في الصدر ومواجهة مشاكل تنفسية شديدة سواء أكانت الحالة زكام أم إنفلونزا يجب على المريض الذهاب إلى الطبيب على الفور. ما الفرق بين الأنفلونزا والزكام ؟ | وكالة الصحافة المستقلة. أسباب الزكام
بالرغم من أن هناك العديد أنواع الفيروسات المنتشرة في نزلات البرد والزكام، إلا أن فيروسات التي تصيب الأنف هي الأكثر شيوعًا وانتشارًا وإصابة للأفراد وذلك لأن الفيروس يبدأ يخترق جسم الإنسان من كل خلال كل من:
يصيب الفيروس الفرد عبر الأنف أو الفم أو العينين. يمكن أن ينتشر الفيروس من خلال قطرات في الهواء فعندما يتحدث الشخص مع شخص أخر مصاب بالسعال أو العطس فيمكن أن تنتقل إليه العدوى أثناء المحادثات معه.
أوميكرون والزكام.. الأعراض متشابهة فكيف نفرق بينهما؟
ينتشر أيضًا عن طريق التعامل المباشر مع شخص مصاب بنزلة برد. عند مشاركة الأشياء الملوَثة من الأشخاص المصابة مثل الأواني أو المناشف أو الألعاب أو الهواتف. فبعد كل تلك الأسباب إذا قام الفرد بملامسة الأنف أو العين أو فم نسبة إصابة الفرد بالعدوى ونزلة البرد تزداد، كما أنه يوجد عوامل وأسباب أخرى تزيد من احتمالية إصابة الفرد بنزلة البرد والزكام منها:
السن
كلما يقل سن الفرد عن 6 سنوات أو يزيد عمر الفرد "كبار السن" يزيد احتمالية تعرضهم للإصابة بنزلات البرد. ضعف الجهاز المناعي
إذا كان الشخص لديه مرض مزمن أو ضعف في الجهاز المناعي يزيد من خطر إصابته بالزكام. الفترة الموسمية
يوجد بعض الأوقات والفترات المعينة في السنة الذي يصبح كل من الأطفال والبالغين أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد مثل فصول الشتاء أو الخريف. التدخين
يمكن التعرض لدخان السجائر وخاصة إذا كان الشخص المدخن مصاب بالزكام فيزيد خطر إصابته بنزلة برد. الأماكن المزدحمة
عند الاختلاط بالعديد من الأشخاص في الأماكن المزحمة مثل بيئة العمل أو المدرسة أو في الطائرات أو القطارات يزيد من احتمالية إصابة الفرد بنزلة البرد بسهولة شديدة. أعراض الزكام عند الكبار
يوجد بعض الأعراض الشائعة التي يصيب بها الفرد البالغ بأعراض الزكام وهي:
جفاف الحلق والتهابه.
أعراض الإنفلونزا مقابل أعراض البرد
عادة ما تكون أعراض البرد أخف من أعراض الإنفلونزا، و من المرجح أن يعاني الأشخاص المصابون بنزلات البرد من سيلان أو انسداد في الأنف، و لا تؤدي نزلات البرد عموما إلى مشاكل صحية خطيرة. الوقاية من نزلات البرد
هناك العديد من الإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بنزلات البرد، مثل:
الحصول على قسط جيد من النوم ليلا، فإن المرء يحتاج ما بين 7 و9 ساعات من النوم في فصل الخريف، حيث أكد خبراء ألمان أن النساء يحتجن لساعات نوم أطول من الرجال. اتباع نظام غذائي متوازن غني بفيتامين "سي"، و يعتبر هذا الفيتامين مثاليا لمحاربة الفيروسات، وهو موجود في العديد من الأطعمة، وخاصة الفواكه والخضروات، ويوضح بانيسيه أن "الكزبرة والكيوي والبقدونس تحتوي على نسبة عالية جدا من فيتامين سي". شرب الماء بكميات كافية. تهوية الغرف حتى في فصل الشتاء، حتى لا تبقى الفيروسات في مكان حار ورطب، مما يساعدها على التكاثر، وفقا لبانيسيه. غسل اليدين بانتظام لتجنب انتقال العدوى، ويجب فعل ذلك عدة مرات على مدار اليوم للتخلص من مختلف البكتيريا. الوقاية من الإنفلونزا
الحصول على اللقاح، فاللقاح السنوي ضد الإنفلونزا هو الوسيلة الأكثر فعالية لحماية نفسك من هذا المرض ومضاعفاته الخطرة، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.