وأولئك الذين يحتسون القهوة مع السيجارة وهم في حقيقة الأمر لا يحبون القهوة ولا يتقنون فن التدخين!! فلا أدري لماذا أرتبط مفهوم الثقافة لديهم بالدخان الكثيف والشعر المنكوش و الزهد المبالغ فيه في اللبس واحتساء القهوة وركزوا على (إحتساء) وليس شرب فهي الفارق بين المثقف وغير المثقف وتراه يهب حياته للفن أو للكتابة أو للتمثيل دون وجود موهبة أصلاً أو على الأقل دون أن يكون هناك أي تدريب على هذه الهواية ليتم صقلها إن وجدت، أو أكاد أشك أن بعضهم لم يقرأ ما كتبه إلا يوم القاءه للجمهور، ولك سيدي أن تتخيل علبة من الألوان غير المتناسقة تتشاجر مع شخص يقف بعيداً بطلاسم غير مفهومة وغير واضحة وتلقيها بثقة مبالغ فيها، نعم هذا أقل وصف لما شاهدت. قصيدة الحلزونة و السنونو و أبيع نفسى لاول مشترى اتى من فيلم عادل امام | صقور الإبدآع. لا أدري لماذا يسمح للبعض بالصعود إلى خشبة المسرح وإلقاء القصائد قبل تدقيقها وضبطها من قبل مختصين، ولكن ما صدمني في هذه الأمسية عندما همس زميلي في أذني ونحن نستمع لأحدى الشويعرات وهي تؤذي مسامعنا بكلامها التافه وغير المترابط وغير المضبوط وإلقائها الذي تحتار فيه إذا ما كان جزءاً من مشاجرة أو صراخ على مفقود أو أي شيء آخر … أي شيء إلا الشعر…. قالي صديقي: يا حبيبي الصعود إلى المسرح مدفوع الثمن!!
الحلزونة ياما الحلزونة ( قصيدة رائعة)
والأدهى والأمر أن هؤلاء يعتقدون بأنهم من فئة الكتاب أو الشعراء ويعيشون الدور على أنهم من فئة المثقفين فهذا يطيل شعره إلى ركبه ولا يغسله إلا بماء المطر وتلك تلبس ألواناً أقرب إلى ألوان قوس قزح وأخرى تضع ألوان قوس قزح مجتمعه على وجهها كنوع من الثقافة والأدب. الحلزونة ياما الحلزونة ( قصيدة رائعة). وأولئك الذين يحتسون القهوة مع السيجارة وهم في حقيقة الأمر لا يحبون القهوة ولا يتقنون فن التدخين!! فلا أدري لماذا أرتبط مفهوم الثقافة لديهم بالدخان الكثيف والشعر المنكوش و الزهد المبالغ فيه في اللبس واحتساء القهوة وركزوا على (إحتساء) وليس شرب فهي الفارق بين المثقف وغير المثقف وتراه يهب حياته للفن أو للكتابة أو للتمثيل دون وجود موهبة أصلاً أو على الأقل دون أن يكون هناك أي تدريب على هذه الهواية ليتم صقلها إن وجدت، أو أكاد أشك أن بعضهم لم يقرأ ما كتبه إلا يوم القاءه للجمهور، ولك سيدي أن تتخيل علبة من الألوان غير المتناسقة تتشاجر مع شخص يقف بعيداً بطلاسم غير مفهومة وغير واضحة وتلقيها بثقة مبالغ فيها، نعم هذا أقل وصف لما شاهدت. لا أدري لماذا يسمح للبعض بالصعود إلى خشبة المسرح وإلقاء القصائد قبل تدقيقها وضبطها من قبل مختصين، ولكن ما صدمني في هذه الأمسية عندما همس زميلي في أذني ونحن نستمع لأحدى الشويعرات وهي تؤذي مسامعنا بكلامها التافه وغير المترابط وغير المضبوط وإلقائها الذي تحتار فيه إذا ما كان جزءاً من مشاجرة أو صراخ على مفقود أو أي شيء آخر … أي شيء إلا الشعر….
قصيدة الحلزونة و السنونو و أبيع نفسى لاول مشترى اتى من فيلم عادل امام | صقور الإبدآع
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
وأغلب الظن أن هذا القرب كان مفتاحه إلى العائلة الحاكمة السعودية. بدأ آل الشيخ حياته العملية في وزارة الداخلية السعودية قبل أن ينتقل إلى مكتب أمير منطقة الرياض، ومن بعده مكتب وزير الدفاع، وصولاً إلى العمل بالديوان الملكي السعودي عام 2015. منذ ذلك الحين بات صعوده متسارعاً للغاية. تطلب الأمر عامين فقط ليصبح "مستشاراً للديوان الملكي برتبة وزير"، تحديداً منذ حزيران/ يونيو عام 2017 إلى الآن. ويعتقد أن قرب آل الشيخ من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للبلاد، هو السبب في صعوده السريع. لم ينف الرجل ذلك، بل شكر بن سلمان مراراً على إيمانه به ومنحه الفرصة رغم عدم انتمائه لآل سعود. على الصعيد الرياضي، يمتلك آل الشيخ نادي "ألميريا" الإسباني، وهو الرئيس الفخري لناديي "التعاون" و"الوحدة" السعوديين، والمالك السابق لنادي "بيراميدز" في مصر. كما ترأس الهيئة السعودية العامة للرياضة، والاتحاد العربي لكرة القدم، واللجنة الأولمبية العربية السعودية، والاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي. أما فنياً، فهو الرئيس الحالي للهيئة العامة للترفيه بالمملكة، وله ديوان شعري واحد وقد أعلن اعتزال كتابة الشعر في آذار/ مارس الماضي، علاوة على العديد من الأغاني التي أداها مطربون عرب كبار مثل محمد عبده وأنغام وعمرو دياب وماجد المهندس.