لاتفكر قم وتوضأ وصلي وابدأ صفحة جديدة قبل ان ترى نفسك بقبر موحش ومظلم وعلى رأسك الملكين وهم يسألونك ؟؟؟
صدقني لا احد سوف يدخل معك القبر 😔 لاهاتفك📲 الذي اخذ حيز كبير من حياتك ووقتك وابعدك عن عائلتك او زوجتك وحتى اولادك واخذك من ربك الذي هو احق بك ان تعبده وتنشغل بمراقبته. يدفن معك عملك الصالح فقط تذكر هذا الكلام عملك الصالح 📝 كل اعمالك سجلت وكتب فيها كل حسنه وكل سيئة.
ما معنى الحور { إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ } - Youtube
(طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ) حالٌ بَعْدَ حالٍ، والطَّبَقُ: ما طابَقَ غَيْرَهُ، وأطْباقُ الثَّرى: ما تَطابَقَ مِنهُ، ومِنهُ قِيلَ لِلْغِطاءِ الطَّبَقُ.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الإنشقاق - الآية 14
للبيد:
ومَا المرءُ إلا كالشهاب وضوءه... يحورُ رمَاداً بعد إذ هو سَاطِعُ [[ورد البيت في: ديوانه: 88، ط. دار صادر، كما ورد تحت مادة: (حور) في: "تهذيب اللغة" 5/ 227، "لسان العرب" 4/ 217، وانظر أيضًا: "الكشف والبيان" ج 13: 59/ أ، "النكت والعيون" 6/ 236، "زاد المسير" 8/ 211، "الجامع لأحكام القرآن" 19/ 271، "الدر المنثور" 8/ 458: وكلها برواية "وضوئه" بدلاً من "وضوءه"، عدا "زاد المسير" براوية "وضوؤه"، وقد عزاه السيوطي في: الدر إلى ابن عباس، وانظر: "روح المعاني" 30/ 81. ومعنى البيت: الشهاب: النار، يحور: يصير، ساطع: مشتعل. يقول كل امرئ يخبو بعد توقد: حين تدركه المنية، كالنار تكون ساطعة الضوء ثم تصبح رمادا. ديوانه: 88. انظر: "الشعر والشعراء" 404 - 405، "معجم الشعراء الجاهليين والمخضرمين" 351: ت 644. ]] وأنشد أيضًا للمُنَحّل اليَشكُريّ:
إذا كنت عاذلتي [[في (أ): عاذلي. ]] فسيري... القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الإنشقاق - الآية 14. نحو العراق ولا تَحُوري [[ورد البيت في: "الأصمعيات" تحقيق أحمد شاكر، وعبد السلام هارون: 58. ]] قال الله تعالى: ﴿بَلَى﴾ [[﴿بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا﴾. ]] ليحورن، وليبعثن. قاله مقاتل [[لم أعثر على مصدر لقوله؛ سواء في تفسيره، أو غيره من كتب التفسير التي بين يدي، وقد ورد بمثله من غير عَزو في: "الوسيط" 4/ 454.
إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ-آيات قرآنية
الجلالين
الطبري
ابن كثير
القرطبي
البيضاوي
البغوي
فتح القدير
السيوطي
En1
En2
14 - (إنه ظن أن) مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي أنه (لن يحور) يرجع إلى ربه
وقوله: " إنه ظن أن لن يحور * بلى " يقول تعالى ذكره: إن هذا الذي أوتي كتابه وراء ظهره يوم القيامة ، ظن في الدنيا أن لن يرجع إلينا ، ولن يبعث بعد مماته ، فلم يكن يبالي ما ركب من المآثم ، لأنه لم يكن يرجو ثواباً ، ولم يكن يخشى عقاباً ، يقال منه: حار فلان عن هذا الأمر: إذا رجع عنه ، ومنه الخبر الذي روي " عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول في دعائه: اللهم إني أعوذ بك من الخور بعد الكور " يعني بذلك: من الرجوع إلى الكفر ، بعد الإيمان. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ-آيات قرآنية. ذكر من قال ذلك:
حدثني علي ، قال: ثنا أبو صالح ، قال ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله " إنه ظن أن لن يحور " يقول: يبعث. حدثني محمد بن عمرو ، قال: ثنا أبو عاصم ، قال: ثنا عيسى ، وحدثني الحارث ، قال: ثنا الحسن ، قال: ثنا ورقاء جميعاً ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قوله " إنه ظن أن لن يحور * بلى " قال: أن لا يرجع إلينا. حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ،قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله " إنه ظن أن لن يحور " أن لا معاد له ولا رجعة.
الذي ظن ان لن يجور هو الذي ظن ان لن يبعث ويحاسب علي افعاله يوم القيامه فاخذ نصيبه من الدنيا كما يحلوا له دون الاقتداء بما امر الله به من حسن الخلق واتباع اومر الدين