أهم وأشهر مواقع الديب ويب:-
من الأشياء الخاطئة التي يظنها البعض أن الديب ويب موقع واحد، ولكنه يشبه بحد كبير محرك البحث العالمي جوجل فمن الممكن أن نقول إذا أردت أي شئ تجده في هذا العالم فيمكن تقسيم المواقع حسب شهرتها إلى:-
موقع جرائم القتلة المأجورين ويعتبر هذا الموقع من أخطر المواقع الموجودة على الديب ويب، وفي هذا الموقع يتم تصنيف القاتل على حسب الأسعار، فكلما زادت بشاعة جريمة القتل كلما زاد سعر القاتل، والعكس، ويجب إرسال صورة الشخص المراد قتله، وعنوانه، والمبلغ المتفق عليه، ومن أشهر القتلة على هذا الموقع شخص يأخذ ما يقرب من ثلاثة ملايين عن كل عملية قتل!. وإليك صورة بأشهر القتلة علي الديب ويب
الموقع الثاني، وهو خاص بتجارة الأعضاء البشرية. الديب ويب قصص مرعبة (حدثت بالفعل) Deep web أخطر مواقع الإنترنت. الموقع الثالث، ويعد من أبشع المواقع وهو الخاص بجنس الأطفال، وتعد أكثر المواقع الموجودة على الديب ويب
مواقع الجنس وتعد من أشهر مواقع هذا العالم الخبيث. مواقع بيع المخدرات، وفي هذا النوع من المواقع يتم فيه بيع المخدرات بكافة أنواعها. مواقع بيع جميع أنواع الأسلحة. موقع عبدة الشيطان، ويعد من أكثر المواقع بشاعة في هذا العالم حيث تم إنشاؤه في عام 2011 على يد شخص يدعى روس أولبريخت وسرعان ما اشتهر هذا الموقع ليحقق في عامين فقط أكثر من مليار ونصف دولار ويصنف الكثير هذا الموقع على أنه الأبشع والأخطر على الديب ويب ويتم فيه تجارة ( الأسلحة بأنواعها- الأعضاء البشرية – بيع الهروين والمخدرات – غسيل أموال – تزوير وثائق مهمة وضمان عدم فضح صاحب هذه الوثائق)، وتتم فيه تجارة الأعضاء البشرية عن طريق قتل المشردين في الدول المختلفة.
قصص جرائم – لاينز
كما ذكرت بعض الصحف الامريكية ان روس أولبريخت استعان بقاتل مأجور لقتل مستخدم كندي الجنسية استخدم موقع لبيع المخدرات و انه حاول ابتزاز روس أولبريخت بفضح العديد من مستخدمي الموقع. ولاكن كندا لم تسجل اي حادثة قتل من هذا النوع. قدرت ثورة روس أولبريخت بأكثر من 100 مليون دولار, بعضها من عملة البت كوين. قصص جرائم – لاينز. وقد حقق الموقع مبيعات بأكثر من 1. 5 مليار دولار في خلال سنتين فقط. لا تعتقد ان هذا هو الموقع الوحيد الخطير في الديب ويب. توجد بعض المواقع ايضا مثل هذا و لها شهرة واسعة.
الديب ويب قصص مرعبة (حدثت بالفعل) Deep Web أخطر مواقع الإنترنت
من أبشع الجرائم التي مرت في التاريخ! :-
بيتر جيرارد سكالي، وهو أبشع من سابقه بكثير، قام بتأسيس موقع من مواقع ما تسمى بالغرفة الحمراء، أو ادفع مقابل المشاهدة، وفيها يقوم بفتح بث مباشر لمن يدخل هذه الغرفة، ويسجل أمام المشاهد تعذيب للأطفال والتحرش بهم جنسيًا، والتحرش بالنساء والفتيات التي يتم خطفهم وذلك بعد تعذيبهم، وهو الأبشع والأسوأ في هذا العالم. جرائم الديب یت. ولكن سرعان ما تم القبض على جيرارد سكالي، الأسترالي الجنسية وذلك بعد هروبه للفلبين حيث تم توجيه تهمة واحدة له كافية بأن يعدم في الحال، وهي امتلاك أكبر شبكة في الديب ويب لتعذيب الأطفال، وقٌبض عليه بعد العثور أسفل منزله علي بقايا جثة فتاة فلبينية أسُتخدمت في تصوير ليلة من ما يسمى، الليلة الحمراء!! ، وصنفت جرائم سكالي أنها من أبشع الجرائم التي مرت بالتاريخ وذلك لقسوتها. لماذا لا تستطيع السُلطات الإمساك بهم، أو إغلاقه:-
الإجابة ببساطة "أنه شئٌ مُستحيل"! ، فالإنترنت العميق، أو المظلم على وجه التحديد، عملاقٌ جداً، و يحتوي على الملايين من الشبكات والمواقع، ولنكون أكثر دقة، فإن مُصطلح "الإنترنت العميق" يطلق على الصفح التي لا تستطيع مُحركات البحث الوصول إليها، كمعلوماتك البنكية مثلاً، فيلزم تسجيل الدخول لبنكك لتصل إليها، وهي نظرياً تُعتبر من الإنترنت العميق.
ولهذا فإن الشبكة المُظلمة يشير إلى المحتوى الموجود على مواقع النت المُظلم، والذي يلزم برامج مخصوصة أو تفويض للدخول إلى الموقع المُظلم، وكمثال فإن متصفح Tor وI2p من أشهر المُتصفحات لذلك. السبب في أن الشرطة لا تستطيع الوصول إليهم:
يستخدم أصحاب مواقع النت المُظلم والمُستخدمين برامج مخصوصة تُبقيهم مخفيين، كبرامج الvpn ـ (virtual private network) ولكن على مستوي أعلى، فيمكن أن يستخدم الشخص منهم سيرفرين أو ثلاثة مُختلفين، لضمان إذا ما استطاعت السُلطات فك تشفير سرفر منهم يكونُ أمناً. تحتاج السٌلطات الكثير من المال ،والمجهود ،والوقت ،والموارد، لكي يتم تتبع متجر واحد من متاجر الديب ويب، فما بالك بالآلاف من المتاجر. ليست كل المواقع على النت المُظلم غيرُ قانونية، وبعض المُستخدمين يتصفحون باستخدام Tor كأداة لحماية خصوصيتهم ليس إلا. يستخدم أصحاب المواقع استضافات مجهولة،يصعب علي مكاتب التحقيق الوصول إليها، و يشتري البعض سيرفرات كاملة خاصة بالموقع المُظلم، توضع في مكان آمن. يستخدم أصحاب المواقع عملة البيتكوين الرقمية، والتي من المستحيل تتبعها. غالباً ما يمتلك أصحاب المواقع تمثيل قانوني، وأدوات من شأنها جعل من الصعب تعقب الدفعات المالية، عوضاً عن وسائل أخرى تمكنهم من إخفاء هويتهم وحذف Footprint الخاصة بهم.