فاللهم نجنا من عقوبتك وافتح علينا أبواب رحمتك، ونسألك السلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة والنجاة من النار. وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. المصدر دار الافتاء
الذي وضع رداءه على عنق رسول صلى الله عليه وسلم وخنقه به
القلوب بيد الله تعالى يصرفها كيف شاء، اذكري الدعاء الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يدعو به - أسهل إجابة
الذي وضع رداءه على عنق رسول صلى الله عليه وسلم وخنقه به
الذي وضع رداءه على عنق رسول
صلى الله عليه وسلم وخنقه به هو سؤال من الأسئلة المترددة على الأذهان،
فقد لاقى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- منذ بدء الدعوة الإسلامية
الكثير من صور الإيذاء والظلم والتعدّي من قبل المشركين في قريش،
حتّى أنهم جعلوا إيذاء الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- والمؤمنين
من حوله محور اهتمامهم،
وكان الاعتداء المستمر مصير كلّ
من يناصر محمد صلّى الله عليه وسلّم،
وفي هذا المقال سنقدّم بعضًا
من صور إيذاء المشركين للرسول صلّى الله عليه وسلّم،
كما سنبيّن حلم الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وصبره عليهم.
الذي وضع رداءة على عنق رسول اللہ ﷺ وخنقه به هو - دليل المتفوقين
آخر تحديث أبريل 12, 2021
الذي وضع رداءه على عنق رسول صلى الله علي ه وسلم وخنقه به
الذي وضع رداءه على عنق رسول صلى الله عليه وسلم وخنقه به
و الجواب الصحيح يكون هو
عقبه بن ابي معيط. عُقْبَةُ بْنُ أَبِي مُعَيْطٍ كان عقبةُ بنُ أبي مُعَيْطٍ مِن كفار قريش الذين قاموا بأفعال شديدة الوضاعة صدًّا عن دين الله ومحاربةً لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: "بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي بفناء الكعبة، إذ أقبل عقبة بن أبي معيط فأخذ بمنكب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولوى ثوبه في عنقه فخنقه به خنقًا شديدًا، فأقبل أبو بكرٍ فأخذَ بمنكبِه ودفعَ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: ﴿أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ﴾ [غافر: 28]" رواه البخاري. الذي وضع رداءه على عنق رسول صلى الله عليه وسلم وخنقه به وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: "بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم ساجد وحوله ناس من قريش، إذ جاء عقبة بن أبي معيط بسلا جزور، فقذفه على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم يرفع رأسه، فجاءت فاطمة فأخذته عن ظهره، ودعت على مَن صنع ذلك، فقال: «اللهُمَّ، عَلَيْكَ الْمَلَأَ مِنْ قُرَيْشٍ: أَبَا جَهْلِ بْنَ هِشَامٍ، وَعُتْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ، وَعُقْبَةَ بْنَ أَبِي مُعَيْطٍ، وَشَيْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ، وَأُمَيَّةَ بْنَ خَلَفٍ …» قال: "فلقد رأيتهم قتلوا يوم بدر …" رواه مسلم، وسلا الجزور هو مشيمة الناقة.
الذي وضع رداءه على عنق رسول صلى الله عليه وسلم وخنقه هو – المعلمين العرب
حاول خنق الرسول: وإنّ خنق عقبة للرسول هو من أشد صور الإيذاء التي شهدها الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- من المشركين، وقد سأل عَبْدَ اللَّهِ بنَ عَمْرٍو عن أشَدِّ ما صَنَعَ المُشْرِكُونَ برَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قَالَ: " رَأَيْتُ عُقْبَةَ بنَ أبِي مُعَيْطٍ جَاءَ إلى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو يُصَلِّي، فَوَضَعَ رِدَاءَهُ في عُنُقِهِ، فَخَنَقَهُ به خَنْقًا شَدِيدًا، فَجَاءَ أبو بَكْرٍ حتَّى دَفَعَهُ عنْه، فَقَالَ: "أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ" [1] من سورة غافر" [2]. وعند غزوة بدر كان أحد الاسرى الذين أسرهم المسلمون، فأمر الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- عاصم بن ثابت أن يقتل عقبة، فأخد عقبة بن أبي معيط "يَا وَيْلَاهُ، عَلَامَ أُقْتَلُ مِنْ بَيْنِ هَؤُلَاءِ"، وكان ذلك جزاءٌ له على معاداته للرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وإيذاؤه له. [3]
شاهد أيضًا: الغار الذي اختبأ فيه الرسول وصاحبه هو غار
صور من إيذاء المشركين للرسول
بعد أن فشلت قريش في ردع الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وردّه عن سبيل الدعوة الإسلامية، أظهروا كل ما لديهم لإيذاء الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- ومن نصره وآمن به: [4]
كان أهل قريش يلاحقون الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- ويقولون له الكثير من الشتائم وسوء الكلام ويصفونه بالكاذب.
حاول خنق الرسول: وإنّ خنق عقبة للرسول هو من أشد صور الإيذاء التي شهدها الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- من المشركين، وقد سأل عَبْدَ اللَّهِ بنَ عَمْرٍو عن أشَدِّ ما صَنَعَ المُشْرِكُونَ برَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قَالَ: " رَأَيْتُ عُقْبَةَ بنَ أبِي مُعَيْطٍ جَاءَ إلى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو يصَلِّي، فَوَضَعَ رِدَاءَهُ في عنُقِهِ، فَخَنَقَهُ به خَنْقًا شَدِيدًا، فَجَاءَ أبو بَكْرٍ حتَّى دَفَعَهُ عنْه، فَقَالَ: "أَتَقْتُلُونَ رَجلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ"[1] من سورة غافر"[2]. وعند غزوة بدر كان أحد الاسرى الذين أسرهم المسلمون، فأمر الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- عاصم بن ثابت أن يقتل عقبة، فأخد عقبة بن أبي معيط "يَا وَيْلَاهُ، عَلَامَ أقْتَلُ مِنْ بَيْنِ هَؤُلَاءِ"، وكان ذلك جزاءٌ له على معاداته للرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وإيذاؤه له. [3]
صور من إيذاء المشركين للرسول
بعد أن فشلت قريش في ردع الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وردّه عن سبيل الدعوة الإسلامية، أظهروا كل ما لديهم لإيذاء الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- ومن نصره وآمن به:[4]
كان أهل قريش يلاحقون الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- ويقولون له الكثير من الشتائم وسوء الكلام ويصفونه بالكاذب.
من لبس ثوبه على رقبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخنقه ، تعرض الرسول للعديد من المحن والأزمات التي عاشها أثناء نشر الدعوة الإسلامية إلى الله من قبل المشركين.. ومن صور العذاب التي واجهها الرسول عند المشركين أن جاره اليهودي كان يضع القمامة على باب بيته وعلى ظهره عندما يصلي ، وهنا نعرض من وضع ثوبه على عنق الرسول.. من الله صلى الله عليه وسلم ويخنقه. من وضع ثوبه على عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخنقه. عقبة بن أبي معيط ، من أمراء قريش ، وضع ثوبه على رقبة الرسول صلى الله عليه وسلم ، بنية خنقه ، لكن الله أنقذه ولم يضره ، وكان ذلك. كان من أشد أشكال الأذى الذي تعرضت له صحيفة هيرالد. من لبس رداءه على رقبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخنقه
الجواب:
عقبة بن أبي معيط