قال موقع Le360 Sport المغربي إن شركة كازا إيفنت المسؤولة عن بيع تذاكر المباريات الرياضية قررت تقليص عدد تذاكر مباراة الرجاء والأهلي يوم الجمعة في إياب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا. وذكر الموقع أن الشركة قررت تقليص عدد التذاكر من 45 ألفا إلى 35 ألفا بعد التشاور مع الأمن. وهو ما رفضه الرجاء. شراء تذاكر مباراة الاتحاد والاهلي. وأفاد الموقع أن النادي المغربي اعترض على قرار الشركة ببيع التذاكر في السوق بدلا من الإنترنت. مشيرا إلى أن الرجاء يخشى سيطرة السوق السوداء على تذاكر مواجهته المرتقبة ضد الأهلي. وتنطلق المباراة في تمام الساعة 12 منتصف ليل الجمعة بتوقيت القاهرة. ويحتاج الأهلي للتعادل بعدما فاز ذهابا بهدفين لواحد. والفائز في مجموع المواجهتين سيلعب نصف النهائي ضد الترجي التونسي أو وفاق سطيف الجزائري.
- الأهلي والاتحاد.. ديربي الطموح المختلف | الأهلي - الاتحاد
الأهلي والاتحاد.. ديربي الطموح المختلف | الأهلي - الاتحاد
تذاكر المباراة الاتحاد والاهلي - (172653893) | السوق المفتوح
مشكلة في الشبكة, انقر هنا لإعادة تحميل الصفحة الدردشة ليست جاهزة بعد تم حذف الدردشة هذا الاعلان غير متوفر، يمكنك تصفح الاعلانات المشابهة
اشتراك بودي ماستر 850 ريال
جدة |
الرحمانية |
2022-03-20 تذاكر | مستعمل | أنشطة رياضية متصل
تذاكر فورمولا 700 ريال
أخرى |
2022-03-25 تذاكر | أخرى | معروض متصل
تذاكر فورميلا 240 ريال
البساتين |
2022-03-24 تذاكر | أنشطة رياضية متصل
بيع كل شئ على السوق المفتوح
أضف إعلان الآن
أرسل ملاحظاتك لنا
طرحت حنان أتركين، البرلمانية عن فريق الأصالة والمعاصرة، سؤالا على شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بخصوص الارتجالية التي وقعت أثناء اقتناء تذاكر المباراة، والازدحام الشديد الذي عرفه محيط مركب محمد الخامس بالدار البيضاء، إلى جانب اقتحام الملعب من طرف المشجعين الذين لم يتمكنوا من الدخول. وقالت أتركين في سؤالها، الذي وجهته إلى شكيب بنموسى، إن مباراة الرجاء، التي جرت مساء يوم الجمعة 22 أبريل 2022 بالمركب الرياضي محمد الخامس، شهدت أحداثا خطيرة، بدءا بالارتجالية التي تمت بها عملية بيع التذاكر، مرورا بظروف تأمين الولوج إلى الملعب، ووصولا إلى الازدحام الشديد الذي عرفته بوابات المركب، مما أدى إلى الاصطدام مع رجال الأمن واقتحام الملعب من طرف المشجعين. وأشارت البرلمانية عن فريق الأصالة والمعاصرة، إلى أنه جرى توثيق هذه الأحداث صوتا وصورة، حيث تناقلتها مختلف وسائل الإعلام، الأمر الذي أساء إلى صورة البلاد وإلى تاريخها في تنظيم الملتقيات الدولية، كما طرحت العديد من التساؤلات حول الجهة التي تتحمل مسؤولية هذه الأحداث، والتي لولا الألطاف الإلهية وانضباط الجمهور لأدت إلى وقوع كارثة بسبب توفر كل الظروف المناسبة لوقوعها.