#حقيقة_الصوفي سعيد الكملي - YouTube
صفحة الشيخ سعيد بن محمد الكملي
وخلص المتحدث بأن "المهم هو الإخلاص وسلامة القصد والمنهج، وإنما هي أرزاق يدبرها المولى عز وجل كيف يشاء، وكذلك الأمر كان في التاريخ علماء تهيأت لهم ظروف الشهرة، وانتشار المذهب، وآخرون لم يتيسر لهم ذلك، فبقي ذكرهم عند الناس خاملا، وإن كانت مكانتهم عند الله عظيمة".
خرافة: صوفي كركري يدعي رؤية الجنة والنار والأنبياء حقيقة في المغرب!!!
ترتيب حسب:
8. 50$ 10. 00$ نبذة الناشر: إنّ ورقات امام الحرمين ابي المعالي عبد الملك بن عبد الله الجويني رحمه الله كتابٌ لطف حجمه، و غزر علمه، و كثرت شروحه و حواشيه و انظامه.. و كان العلماء في تلقينهم قواعده يبتدئون في دراسته... إقرأ المزيد »
8. 00$ نبذة الناشر: لما كان الفقه المالكي من وسع المذاهب اصولاً وكانت السنّة النبوية التي هي محل استدلال المالكية كان هذا الكتاب، كتاب البيان والتحصيل لأبي الوليد ابن رشد رحمه الله.. خرافة: صوفي كركري يدعي رؤية الجنة والنار والأنبياء حقيقة في المغرب!!!. وكان هذا الكتاب: الن... إقرأ المزيد »
6. 80$ 8. 00$ نبذة الناشر: هذه رسالة صغيرة لإعلام المسافرين ببعض آداب وأحكام السفر وما يخص الملاحين الجويين، وهي رسالة صغيرة الحجم، حوت أربعاً وسبعين صفحة من الحجم المتوسط، يذكر فيها السؤال والجواب على صفة مختصرة... إقرأ المزيد »
وتطرق بولوز إلى مكانة العلماء العظيمة في زمن سلف الأمة الخيرين، وضرب مثالا بابن عباس رضي الله عنه، كان ذات يوم يمشي، فإذا به يقابل زيد بن ثابت، أحد كتاب الوحي وأحد علماء المدينة في الفقه والقضاء والفرائض، فلما هم زيد بالركوب، إذا بابن عباس يأخذ بزمام دابته، فقال له زيد: خل عنه يا ابن عم رسول الله، فقال ابن عباس: "هكذا يفعل بالعلماء والكبراء". صفحة الشيخ سعيد بن محمد الكملي. العلماء والأضواء وجوابا على سؤال بشأن ضعف مكانة عالم الدين في المجتمع، قال بولوز إنه "لما ضعفت في الناس معاني وقيم توقير الموقعين عن الله، أي العلماء، ضعف تقديرهم واحترامهم"، مضيفا أن "سيطرة العلمانية على دواليب الأمور والمؤسسات كان له دور كبير في تهميش العلماء". واسترسل المتحدث بأنه "سار في الركب والواجهة قوم آخرون يحتفون بأهل الفن بمختلف أصنافه وأشكاله، وأهل الرياضة بمختلف أنواعها، وأما العلماء فلا يكاد يسمع بهم إلا النزر اليسير من الناس"، مضيفا أن "العلماء يتفاوتون من جهة الأثر والإشعاع، لعدة عوامل ذاتية وموضوعية". ويشرح بولوز بأن بعض العلماء يكره الأضواء والبروز، ويفضل العمل الهادئ الرصين في التدريس، وبث العلم وتكوين الخلف، أو الانشغال في مشاريع التصنيف والتأليف، وآخرون تتاح لهم فرص المنابر الرسمية وغير الرسمية، أو يتهيأ لهم تلاميذ نجباء متحمسون لهم ينشرون دروسهم وأفكارهم وكتبهم".