لــي..........!
سيدي شاهن - Youtube
نشرت وسائل إعلام كويتية نبأ وفاة المنشد الكويتي حسين العجمي الشهير بـ "شبل يام" وذلك بعد أيام من تعرضه لحادث مروري. وكان العجمي، قد تعرض للحادث أثناء توجهه من السعودية إلى الكويت وظل في العناية المركزة حتى وفاته. سيدي شاهن - YouTube. وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم تعاطفا كبيرا مع العجمي الذي تضاربت الأقوال حول عمره فالبعض يؤكد أنه 17 عاما وآخرون يقولون 20 عاما. وجاء الحادث نتيجة اصطدام "شبل يام" بجسم صلب، ما سبب له نزيفا في الرأس، وأوقف قلبه لمدة 4 دقائق، إلى أن تم إسعافه في المستشفى، لكن نزيفه استمر عدة أيام. ويعاني المنشد العجمي من مرض مزمن، كان قد أصابه منذ فترة، وهو ما أدى لتأخر حالته الصحية عقب الحادث. وكان من المفترض نقله إلى السعودية لعلاجه وصدرت بالفعل موافقة من خادم الحرمين وولي عهده لعلاجه في المستشفى التخصصي إلا أن المنية حالت دون اكماله لرحلته العلاجية. يذكر أن شبل يام أحد المشاهير في مواقع التواصل الاجتماعي ولديه الكثير من مقاطع الشيلات في منصة "يوتيوب" وحقق نسب عالية من المشاهدات.
انطلاق ملتقى سر السعادة والإيجابية بالمدينة المنورة – صحيفة فرسان الرياضية
وأضافت "مررنا على سبعة بيوت، وبعدها ذهبنا إلى المسجد النبوي ووزعنا الأكلات في ساحات المسجد، وكان هذا اليوم من اسعد أيام حياتنا". انطلاق ملتقى سر السعادة والإيجابية بالمدينة المنورة – صحيفة فرسان الرياضية. سيدة تحضر إحدى الأكلات الشعبية استعدادا لشهر رمضان
من ناحيتها قالت أم عبد الله "كانت هذه عادة جميلة تعبر عن التضامن والفرحة ما بين أبناء الحارة الواحدة. ولم اصدق نفسي حين جاءتني جارتي فبادرت بنفس الطريقة، كنت أتمنى أن افعلها أو أجد من يشجعني فادعو الله أن يبارك في عمر أم محمد يارب ويوفقها على ما تفعله للحي وأهله". وأضافت أم أكرم "الموائد التي توضع في ساحات المسجد النبوي تعتبر أهم ما يبرز شهر شعبان، حيث تستضيف كل سيدة الزائرات على مائدتها لتكسب الأجر وتجمع حولها الأولاد والبنات الصغار لتعطيهم الحلوى، وعندما نزلت معهن أصبحت ابكي على هذه المناسبة وعلى الفرحة التي كنا نشعر بها ونحن صغار إلى أن كبرن لان أطفالنا لم يشعروا بها ولم يعيشوها لأنها كانت أجمل الأيام ببساطتها وتكاتف الأهالي والجيران. كنا نخرج إلى البيوت ونطرق الأبواب للحصول على المعمول والمشبك والحلاوة والفشار، وكلما شاهدت هذه الأكلات أتذكر الماضي الجميل لان هذه العادات اختفت وأصبحت من الماضي إلا أن غالبية أهالي المدينة المنورة يقومون بشراء المأكولات التي تذكرهم بالماضي فقط والشيء الذي اندثر تماماً هو طرق الأبواب من قبل الأطفال وترديد الأناشيد والاجتماع في هذا اليوم".
انا بمكة ماقد شفت الاحتفالات ولاسمعت عنها الا بالتلفزيون
بيكفينا ليلة رمضان مبارك عليكم الشهر
والعاب نارية وبس....
لمسة خير
ههههههه دائما اسمعها بالحواري
مو لازم تكون يوم 15
والحلو فيها المشبك والفشار
اللي تسال عن معنى خرقة مرقه
الخرقه المنشفه اللي يمسحو فيها
عشان الوزن يزبط
يسعدك ربي صاحبة الموضوع
الحمدلله من الله علينا بالعلم فندثرت ملامح البدعه
امي من المدينة و دايم تحكينا انهم كانوا وهم صغار ينشدون هذي الاهازيج و يلفوا ع البيوت و يجمعوا المشبك
و الحلويات بس مو شرط في النصف من شبعان.. في الاعياد..
اما الحين خالاتي و بناتهم و احفادهم خلاص بطلوا العاده هذي..
وانا من مكة صراحة اول مرة اسمعها