5⃣
وهذه ظاهرة مناخية جوية بصرية لاحظها الإنسان منذ القدم ونسبها للجن وذلك ديدن الإنسان عندما لا يستطيع تفسير الظاهرة ينسبها للجن والعفاريت
وظاهرة البلازما المضيئة الطبيعية، تختلف عن ظاهرة الغيلان وهو عمل من الجن كما ورد في الأثر "إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان"والله أعلم. وأستطرد: "وهذه ظاهرة مناخية جوية بصرية لاحظها الإنسان منذ القدم ونسبها للجن وذلك ديدن الإنسان عندما لا يستطيع تفسير الظاهرة ينسبها للجن والعفاريت.. وظاهرة البلازما المضيئة الطبيعية، تختلف عن ظاهرة الغيلان وهو عمل من الجن كما ورد في الأثر "إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان والله أعلم".
سورة الناس – تفسير
انظر الفتوحات الربانية ٥/ ١٦١. [٥٤٨] مسلم (٢٧٩٨)، والموطأ ٢/ ٩٧٨، والترمذي (٣٤٣٣). [٥٤٩] أبو داود (٢٦٠٣)، والنسائي (٥٦٣) في "اليوم والليلة". قال الحافظ: حسن، أخرجه أحمد وأبو داود والنسائي، وأخرجه الحاكم وقال: صحيح الإِسناد. الفتوحات الربانية ٥/ ١٦٤.
- إذا سِرْتم في الخِصبِ، فأَمْكِنوا الرِّكابَ أسْنانَها، ولا تَجاوَزوا المنازِلَ، وإذا سِرْتم في الجَدْبِ، فاستَجِدُّوا، وعليكم بالدُّلَجِ؛ فإنَّ الأرضَ تُطْوى بالليلِ، وإذا تغوَّلَتْ لكم الغِيلانُ، فبادِروا بالأذانِ، وإيَّاكم والصَّلاةَ على جَوادِّ الطَّريقِ، والنُّزولَ عليها؛ فإنَّها مَأْوى الحيَّاتِ والسِّباعِ، وقَضاءَ الحاجةِ؛ فإنَّها الملاعِنُ. الراوي:
جابر بن عبدالله
| المحدث:
شعيب الأرناؤوط
| المصدر:
تخريج المسند
| الصفحة أو الرقم:
14277
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح لغيره دون قوله: "وإذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان"
| التخريج:
أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10791)، وابن ماجه (329) مختصراً، وأحمد (14277) واللفظ له
الرِّفقُ في الأُمورِ كُلِّها مِن أهمِّ ما يَنبغِي على المُسلِمِ مُراعاتُه، والجَزاءُ عليه جَميلٌ ومَحمودٌ، وبِه يُدرِكُ الإنسانُ ما لا يُدرِكُه بالشِّدَّةِ.