كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في:
المسجد
المنزل
مصلى خارج البنيان
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ، حل سؤال من أسئلة الأختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول. كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في
ومن خلال موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص نعرض لكم الحلول والاجابات الصحيحة لأسئلة الاختبارات ، وفي هاذا المقال نعرض لكم الحل الصحيح للسؤال التالي:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟
الإجابة هي:
المسجد.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟
وعن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخرج إلى العيد ماشيا ويرجع ماشيا. وكان صلى الله عليه وسلم يخرج إلى العيد مكبرا مهللا شاكرا الله على أنعمه، ممتثلاً قول ربه تبارك وتعالى: "وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ"، فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من العيدين رافعا صوته بالتهليل والتكبير، فيأخذ طريق الحدادين حتى يأتي المصلى، فإذا فرغ رجع على الحذائين حتى يأتي منزله. ويبدأ التكبير في عيد الفطر من غروب الشمس ليلة العيد إلى خروج الإمام لقوله تعالى: (ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)، وفي الأضحى من فجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق، وقد ثبت عند الدار قطني بسند صحيح "أن ابن عمر رضي الله عنهما كان إذا غدا يوم الفطر ويوم الأضحى يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى ويكبر حتى يأتي الإمام، وقد ورد عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ألفاظ في التكبير من ذلك (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد"، ويسن الجهر به للرجال في الطرقات والمساجد والبيوت، وأما النساء فيخفضن أصواتهن به.
متفق عليه. كيف تصلى صلاة العيد؟
هي صلاة بلا أذان وبلا إقامة ونستدل على ذلك بالحديث الذي رواه مسلم عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ:
شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – الصَّلاةَ يَوْمَ الْعِيدِ ، فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلا إِقَامَةٍ. وكان صلى الله عليه وسلم يبدأ بالصلاة قبل الخطبة. فقد روى البخاري عن أبي سعيد قال: كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى فأول شيء يبدأ به الصلاة. ثم يُكبر سبعَ تكبيرات في الركعة الأولى سوى تكبيرة الإحرام، وخمسَ تكبيرات في الركعة الثانية سوى تكبيرة القيام. روى أبو داود عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما: قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم –:
" التَّكْبِيرُ فِي الْفِطْرِ: سَبْعٌ فِي الْأُولَى ، وَخَمْسٌ فِي الْآخِرَةِ ، وَالْقِرَاءَةُ بَعْدَهُمَا كِلتَيهِمَا. ثم يسكت بين كل تكبيرتين سكتة يسيرة، ولم يُحفظ عنه ذكر معين بين التكبيرات،
ولكن ذُكر عن ابن مسعود أنه قال: يحمد الله ، ويثني عليه ، ويصلي على النبي – صلى الله عليه وسلم. كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟. وكان صلى الله عليه وسلم إذا أتم التكبير أخذ في القراءة فقرأ فاتحة الكتاب
ثم قرأ بِـ ( ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ) وَ (اقْتَرَبَتْ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ).