تساعد أرفف عرض متاجر البقالة في ضبط أسلوب تجارة التجزئة ، وخلق تدفق مثالي ، وتقديم المنتجات في الضوء الأكثر جاذبية. تتطلب المنتجات المختلفة الفاكهة الخضار الرف عربة مختلفة ، ويسعدنا أن نقدم أرففًا لمواد البقالة المناسبة للأعمال.
معروف
18- مؤثرة هارون غزي المحامي
- مصر
01-06-2014 06:52 PM جميلة واكثر فنية وتأثيرا من قصة قصيرة جدا لي-منذ مدة- هاهي:- محاولة. يهمس في أذن صاحب المحل. يهز رأسه موافقا. يكنس المحل ، ويغسله ثم ينشفه جيدا. يجفف عرقه. يناوله النقود فيقبلها عدة مرات بكل تقديس. يعلق مؤهله العالي برقبته، ويعدله علي صدره،ويسعي للمحل المجاور. --- دام إبداعك فهو أبهى وأظهر، مع عاطر تحياتي. 17- أين ؟. ومتى ؟. هيفاء
14-03-2011 07:22 PM هل من جديد ؟. ننتظر المزيد!. معروف. 16- أدب العصر قاص
26-02-2011 06:56 PM الأقصوصة من الألوان الأدبية المحببة إلى أهل زماننا ، فالعصر كما يقال عصر السرعة ، وقليل من الناس اليوم يقرأ الرواية أو القصة الطويلة ، والعيب ليس فيها ولا في الزمان لكن العيب فينا ، وطبيعة العصر وفلسفته تفرض نفسها!. 15- بارك الله بأبنائنا وبناتنا فايز أبو هدلة
23-02-2011 10:04 AM بارك الله بأبنائنا وبناتنا هم صانعو مجدنا ومستقبل الأمة. الجيل الجديد غير جيلنا ، وجيلنا ألف الذل مدة مديدة ، ومن يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام لكن الشباب اليوم تغير والكرامة عنده قبل الخبز ، وبو عزيزي ما فعله ليس من جوعه بل لهدر كرامته.
وكانت قذيفة سقطت على سقف المبنى السكني حيث يقيمان، أما أطفالهما فقد بقوا طيلة الوقت تحت الأرض، وقالت تاتيانا «أحضرنا لهم الكتب إلى القبو، والنور كان خافتًا بدرجة كنت بالكاد أرى لكنهم تمكنوا من القراءة». وأخبرت الطفلة آنا البالغة 10 سنوات عن أوقات مرحة أمضتها عندما كانت تلعب مع أصدقاء من شقة مجاورة، وتستذكر الفتاة التي سرحت شعرها في ضفيرة «النوم على الأسمنت لم يكن رائعًا»، مؤكدة بشجاعة أن عند سقوط القنابل «لم نكن بغاية الخوف»، قائلة «المبنى كان يهتز كثيرًا وعلا الغبار.. التنفس لم يكن سهلًا». وكانت مغادرة القبو والمدينة «صعبة»، بالنسبة لآنا، وروت لفرانس برس «كان علينا أن نحمل حقائبنا التي كانت ثقيلة». العثور على «العربة الذهبية» كان ذلك في اليوم الأول، قبل أن يعثر والدها على عربة أطلقت عليها العائلة تسمية «العربة الذهبية»، وفي الحقيقة كانت تلك عبارة عن عربة بثلاث عجلات يعلوها الصدأ وتحدث صريرًا لكنها جعلت السير أكثر سهولة. وشرح يفيغين «راحت زوجتي تدفع أصغر بناتنا على دراجتها فيما أنا كنت أدفع العربة، بينما كان أحد الأطفال أحيانا متربعًا على الحقائب»، مضيفًا «الطفلان الآخران كانا يسيران بجانبي».