إننا لا يمكن أن "نكتشف" الله من خلال التجربة والملاحظة؛ فنحن نأتي إليه بالإيمان. الله ليس ضعيفاً حتى يضطر أن يعلن ذاته بطرق لا يريدها. "من يأتي إلى الله يجب أن يؤمن أنه موجود". تحميل كتاب دليل المصلي في أحكام الصلاة - كتب PDF. فالإيمان شرط مسبق وأساسي. هل يجيب الله الصلاة؟ إسأل أي شخص مؤمن فتعرف الإجابة. إن التغيير في حياة كل مؤمن هو دليل إيجابي أن الله يستجيب الصلاة. English
عد إلى الصفحة الرئيسية باللغة العربية
هل يوجد دليل على إستجابة الله للصلاة؟
تحميل كتاب دليل المصلي في أحكام الصلاة - كتب Pdf
قال: وكذلك قال الزهري ومن حديث هشام عن مغيرة عن ابراهيم النَّخَعِيّ، قال: الخشوع في القلب، وقال: ساكنون. قال الضحاك:الخشو : الرهبة للّه. وروي/عن الحسن: خائفون، وروي ابن المنذر من حديث ابي عبد الرحمن المقبري، حدثنا المسعودي حدثنا ابو سنان: انه قال في هذه الاية: {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [المؤمنون: 2] قال: الخشوع في القلب، وان يلين كنفه للمرء المسلم، والا تلتفت في صلاتك. وفي تفسير ابن المنذر ـ ايضًا ـ ما في تفسير اسحاق بن راهويه، عن روح، حدثنا سعيد عن قتادة: {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} قال: الخشوع في القلب، والخوف وغض البصر في الصلاة. دليل على الصلاة. وعن ابي عبيدة معمر بن المثنى في كتابه: [مختار القران]: {فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} اي: لا تطمح ابصارهم ولا يلتفتون. وقد روى الامام احمد في [كتاب الناسخ والمنسوخ] من حديث ابن سيرين، ورواه اسحاق بن راهويه في التفسير، وابن المنذر ـ ايضا? ـ في التفسير الذي له، رواه من حديث الثوري، حدثني خالد عن ابن سيرين، قال:كان النبي صلى الله عليه وسلم يرفع بصره الى السماء فامر بالخشوع، فرمى ببصره نحو مسجده اي: محل سجوده.
وجوب التراص وسدد الخلل في الصلاة
2011-06-05, 05:29 PM #4 رد: الادلة على وجوب الخشوع في الصلاة:
كتب الله لنا ولك الاجر
وجزاك الله عني خير ا
2011-10-22, 08:09 PM #5 رد: الادلة على وجوب الخشوع في الصلاة:
2011-10-26, 05:03 PM #6 رد: الادلة على وجوب الخشوع في الصلاة:
نفع الله بك اخي ابو محمد
والله اننا نعاني من عدم الخشوع
ومن اسباب دخول الجنة بل الفردوس الأعلى
الخشوع في الصلاة جعلنا الله وإياكم منهم
آمين
2011-10-28, 06:23 AM #7 رد: الادلة على وجوب الخشوع في الصلاة:
جزاكم الله خيرا ونفع الله بنا وبكم المسلمين
4 – ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال عام حجة الوداع: "اعبدوا ربكم، وصلوا خمسكم، وصوموا شهركم، وحجوا بيتكم، وأدوا زكاة أموالكم طيبة بها أنفسكم تدخلوا جنة ربكم". أخرجه أحمد (5/ 262) والحاكم (1/ 9) من حديث أبي أمامة، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، والسياق لأحمد. دليل الإجماع أما الإجماع: فقد انعقد إجماع الأمة على فرضية هذه الصلوات الخمس، وقد نقل هذا الإجماع غير واحد من أهل العلم. وجوب التراص وسدد الخلل في الصلاة. انظر: حاشية ابن عابدين (1/ 352)، بدائع الصنائع (1/ 90)، بداية المجتهد (1/ 96)، مغني المحتاج (1/ 297)، كشاف القناع (1/ 222). قال ابن هبيرة في اختلاف الأئمة العلماء (1/ 79): "وأجمعوا على أن الله فرضها على كل مسلم بالغ عاقل، وعلى كل مسلمة بالغة عاقلة، خالية من حيض ونفاس".