أفضل 10 كتب عن الصحابة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم هم أطهر الخلق بعد الأنبياء والمرسلين، فهم الطيبون الأخيار الذين مدحهم الله في كتابه العزيز في مواطن عدة فيقول تعالى في مُحكم تنزيله "مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُود". فهؤلاء من لمس الإسلام قلوبهم، وتغلغل الإيمان في أفئدتهم حتى حولهم من شرار الخلق إلى أفضل الخلق عند الله بعد أنبيائه، ففي سيرتهم العطرة نعرف كيف فهموا الإسلام.. فضائل الصحابة (ط. جامعة أم القرى) - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF. وكيف أثّر القرآن فيهم كل هذا التأثير واستجابتهم لأوامر الله وأوامر نبيه، حتى رضى الله عنهم وأرضاهم، وبسط لهم الأرض ليعمروها وينشرون دين الله في ربوعها. فمطالعة سير الصحابة من ضرورات الشريعة، فمن سيرتهم نتعلم عنهم ونتأسى بهم، ونتخذهم قدوة لنسير على نهجهم. فقد جمّعنا لك في هذا المقال أفضل 10 كتب عن الصحابة التي تناولت سير الصحابة قديمًا وحديثًا.. أفضل 10 كتب عن الصحابة 1- كتاب "رجال حول الرسول": يعرض الكتاب في كل فصلٍ من فصوله سيرة صحابي وكل شيء عنه من عائلته ونشأته، كما يقارن حياته بعد الإسلام وقبله.
أهم كتب سير الصحابة والتابعين - سطور
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية
كتب عن حياة الصحابة
لقد اختار الله تعالى الصحابة -رضي الله عنهم- من بين جميع الخلق وشرّفهم بصُحبة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، فمنهم من كان شاعرًا للرسول صلى الله عليه وسلم ومنهم من كان كاتباً ومنهم من كان قائدًا لجيش المسلمين، ومن واجبنا نحن المُسلمون معرفة الصحابة والتعرّف على مجرى حياتهم، ومن الكتب التي تتحدّث عن حياة الصحابة:
كتاب رجال حول الرسول
مُؤلف الكتاب هو خالد محمد خالد، يبلغ عدد صفحات الكتاب 441 صفحة، ويتحدّث الكاتب في هذا الكتاب عن سيرة حياة 60 شخصاً من الصحابة الذين كان لهم أثر كبير في نشر الدين الإسلامي. [١]
من الصحابة الذين تحدّث عنهم الكتاب: مصعب بن عمير، وعبد الله بن رواحة، وخالد بن الوليد، و قيس بن سعد بن عبادة ، وأسامة بن زيد، وعبد الرحمن بن أبي بكر ، وسلمة بن الأكوع، وعبد الله بن عباس، وعباد بن بشر، وسهيل بن عمرو، وأبو موسى الأشعري، والطفيل بن عمرو، وعمرو بن العاص، وسالم حولى أبي حذيفة رضي الله عنهم جميعاً. [١]
كتاب حياة الصحابة
مؤلف الكتاب هو محمد الكاندهلوي، يعرض الكتاب روايات مُسندة إلى كتب الحديث، وقام الكاتب بتقسم هذه الروايات إلى 19 بابًا احتوى كلّ باب على موضوع خاص وأورد به الأحاديث والآثار المُتعلقة.
فضائل الصحابة (ط. جامعة أم القرى) - المكتبة الوقفية للكتب المصورة Pdf
السؤال:
لقد ظهرت كتبٌ كثيرةٌ تتكلم عن الفتنة التي حصلت بين الصَّحابة في عهدي الخليفتين الراشدين: عثمان وعلي رضي الله عن الجميع، فنرجو من سماحتكم أن تُرشدونا إلى أفضل الكتب التي تكلَّمتْ في هذا الموضوع، والتي لا يوجد بين صفحاتها أيُّ شيءٍ من الكذب والافتراء. النجابة في فضائل الصحابة (PDF). الجواب:
نُرشدكم إلى "العقيدة الواسطية"، أخصر كتابٍ، كتابٌ مختصرٌ، أجاد وأفاد، وإلا فهناك كتب مُطوَّلة، لكن "العقيدة الواسطية" لشيخ الإسلام ابن تيمية كتابٌ مختصرٌ مفيدٌ سليمٌ، قال فيها : "ويمسكون –أهل السنة والجماعة- عمَّا شجر بين الصحابة، ويقولون: إنَّ هذه الآثار المروية في مساوئهم منها ما هو كذب، ومنها ما قد زِيد فيه ونُقِصَ وغُيِّر عن وجهه، والمحفوظ منه هم فيه مجتهدون: إما مجتهدون مُصيبون فلهم أجران، وإما مُخطئون فلهم أجرٌ واحدٌ، والخطأ مغفورٌ". هذا الحكم في الفتنة: هم مجتهدون رضي الله عنهم وأرضاهم، لكن بعض النقل فيه شرٌّ، بعض النقل من بعض النَّقلة الضُّعفاء ينقل أشياء غير صحيحةٍ، لكن ما ثبت من أعمالهم....... مَن أصاب فله أجران، ومَن أخطأ فله أجرٌ واحدٌ. وأهل السنة يقولون: إنَّ عليًّا وأصحابه هم المصيبون، وأن معاوية قد أخطأ، وأن عمل معاوية عمل بغيٍ، ولكنه مجتهد؛ للمُطالبة بدم قتلة عثمان، فاجتهد فأخطأ فله أجر الاجتهاد، وسمَّاه النبيُّ: باغيًا، قال في عمار: تقتل عمّارًا الفئةُ الباغيةُ ، وهم معاوية وأصحابه، قتلوه، فعليٌّ وأصحابه هم أهل العدل، ولهم البيعة الصحيحة، والذين مع معاوية بيعتهم غير صحيحةٍ، مجتهدون لهم أجرٌ واحدٌ وأرضاهم، والواجب الكفُّ عن مساوئهم، والتَّرضي عنهم، والإيمان بأنهم مجتهدون: مَن أصاب فله أجران، ومَن أخطأ فله أجرٌ.
النجابة في فضائل الصحابة (Pdf)
سئل عن فضائل أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ورضوانه
سئل عن قول علي بن أبي طالب وغيره: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر
قوله صلى الله عليه وسلم: " لو كنت متخذا من الناس خليلا، لاتخذت أبا بكر خليلا
قوله صلى الله عليه وسلم: " مروا أبا بكر فليصل بالناس "
بقية قوله: " مروا أبا بكر يصلي بالناس "
وهذه الأحاديث من حديث أبي بكر بن مالك عن شيوخه، وليست عن عبد الله بن أحمد.
المصدر: