توفير مأوى نظيفًا ودافئًا ومجهز بفراش جيد للحملان أو مجموعة الحملان من نفس الأعمار. طريقة الاهتمام بصغار الأغنام حسب الأعمار
المصدر الأساسي لتغذية الحمل هو الحليب، ويجب تغذية الحملان التي يتم تربيتها يدويًا بالحليب من الزجاجة. إطعام الحملان 4 مرات على الأقل يوميًا خلال الأسبوعين الأولين من الحياة، ثم 3-4 مرات يوميًا حتى يبلغ الحمل 30 يومًا. في حال حدوث إسهال للحمل، فيجب مزج المكملات الغذائية مع الماء وإطعامها بشكل منفصل عن الحليب. سيساعد هذا في منع الجفاف عند الحمل، وهو حالة خطيرة للماشية. مساعدة الحمل على الانتقال من الحالة السائلة للطعام إلى الحالة الصلبة عن طريق الفطام. بمجرد أن يبلغ عمر الحمل أسبوعًا واحدًا، يجب تقديم علف عالي الجودة يحتوي على ما لا يقل عن 16 – 18٪ بروتين خام. لا يجب إطعام الحمل البرسيم حتى الآن، لأنه يزيد من فرصة حدوث النفخة، وهي حالة شائعة في الماشية تسبب الغازات الزائدة وعدم الراحة. مختصون لـ"الاقتصادية": إنشاء مواقع نموذجية لتربية الأغنام.. وإزالة «الأحواش» خسارة للسوق المحلية | صحيفة الاقتصادية. توفير المياه العذبة في جميع الأوقات. بمجرد أن يبلغ عمر الحمل حوالي 30 يومًا. تتم تغذيته ببديل الحليب وإمدادات ثابتة من المياه النظيفة، ويجب إدخال علف الحمل الجاف. يوصى بفطم الحملان بشكل مفاجئ وليس تدريجيًا.
- مختصون لـ"الاقتصادية": إنشاء مواقع نموذجية لتربية الأغنام.. وإزالة «الأحواش» خسارة للسوق المحلية | صحيفة الاقتصادية
- طريقة البدء بمشروع تربية الأغنام : اقرأ - السوق المفتوح
- مشاكل تربية الماعز - إضاءات عالمية
مختصون لـ&Quot;الاقتصادية&Quot;: إنشاء مواقع نموذجية لتربية الأغنام.. وإزالة «الأحواش» خسارة للسوق المحلية | صحيفة الاقتصادية
طالب متخصصون في الإنتاج الحيواني بإقامة حظائر نموذجية لتربية الأغنام والمواشي في السعودية، من أجل القضاء على الحظائر والأحواش والزرائب ''العشوائية''، التي يقيمها صغار المربين في أطراف المدن، لافتين إلا أن عمليات الهدم والإزالة التي تمارسها البلديات والجهات المعنية الأخرى قد تتسبب في هجر المربين مهنتهم التي ورثوها أبا عن جد، مما يكبد السوق المحلية خسائر كبيرة، سواء من ناحية ارتفاع أسعار اللحوم أو خسارة مصانع العلف لعملاء كثر يشترون إنتاجها. وأوضحوا أنه إذا كانت الجهات الحكومية لديها الأسباب الكافية لعمليات الهدم والإزالة للعديد من أحواش وزرائب وحظائر الأغنام التي أقيمت بشكل عشوائي في بعض المناطق، وخاصة على أطراف المدن، ومنها الحرص على سلامة المواطنين والحفاظ على ممتلكات الدولة من التعدي عليها، فإن المربين لهم في المقابل العديد من الأسباب التي أجبرتهم على إقامة تلك الأحواش، معتبرين أن ما يقومون به هو مشاريع صغيرة يجنون منها دخلا ثابتا لهم ولأسرهم من أجل إعانتهم على متطلبات الحياة. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، إذ انتقدت اللجنة الزراعية في الغرفة التجارية الصناعية في الرياض في وقت سابق أوضاع أسواق الأغنام المحلية ووصفتها بالفوضوية والعشوائية في التنظيم، كما أبدت تخوفها من انسحاب بعض مربي الأغنام من الأسواق، مما يتسبب في تناقص الأعداد المحلية منها والمرغوبة لدى الكثيرين.
كما يجب مراعاة النقاط التالية عند شراء الخراف:
عدم وجود أي علامة أو أعراض مرض مثل إفرازات الأنف غير الطبيعية والإسهال والصوف غير اللامع والوضعية غير الطبيعية والعرج وما إلى ذلك. عمر الخروف ليس أقل من 4 أشهر. الوزن لا يقل عن 15 كغ. لا يجب تحميل الكثير من الخراف لنقلهم في شاحنة واحدة لأنهم سيتعرضون لضغط النقل. عدم إخبار أصحاب القطعان مسبقًا عن النية في شراء الخراف. حيث سيؤدي ذلك إلى ارتفاع الأسعار. شراء الخراف من نفس الوزن والعمر تقريبًا. منح الخراف كمية كافية من الماء قبل النقل. تغذية صغار الخراف في الفترة الانتقالية
يعتمد الناتج في تسمين الخراف على الحد الأقصى لزيادة الوزن اليومية عن طريق إطعام أنسب حصة غذائية وفقًا للاحتياجات الغذائية للخروف. يتعين على المربين معرفة مكونات العلف المتوفرة في السوق واختيار أرخصها لاستخدامها في حصص التغذية. أفضل وقت لشراء العلف هو وقت حصاد المحاصيل. طريقة البدء بمشروع تربية الأغنام : اقرأ - السوق المفتوح. في برنامج تسمين الخراف، الاعتبار الأول هو تحديد الاحتياجات الغذائية. تحتاج خراف التسمين إلى العناصر الغذائية من أجل نمو أسرع. بالنسبة لتسمين الخراف ، فإن خليط الأعلاف المتوازنة المركزة مهم للغاية. يجب أن يحتوي خليط العلف المركز على كربوهيدرات وبروتين وفيتامينات ومعادن.
طريقة البدء بمشروع تربية الأغنام : اقرأ - السوق المفتوح
الإستفادة من روث الأغنام الذي يعتبر سماد طبيعي للتربة.
وأشار إلى أن المشكلة تنحصر في المكان المخصص للتربية عند المربين الذين يسكنون المدن والقريبين من مراكز الاستهلاك للأغنام، فالوضع القائم الآن هو تربية الأغنام في أحواش من الصفيح على حدود المدن، وهو ما يعتبر لدى الجهات المعنية أحد مسببات التلوث البيئي الضار على الصحة، وتشويهه المظهر العام داخل المدن، مؤكدا أن الحل الذي قد يقضي على هذه الظاهرة ''هو توفير أماكن معينة ومخصصة لهذا النشاط من قبل الجهات المعنية من المدينة، وإذا استعصى على أمانات وبلديات المدن من توفير هذه الأماكن فما عليها إلا تنظيمها على الأقل ووضع تصميم نموذجي لإقامة الحظائر التي تربى فيها الأغنام''.
مشاكل تربية الماعز - إضاءات عالمية
بناء الحضائر والسياج المحيط بالمزرعة أو المرعى
يجب أن تلبي حضيرة الأغنام احتياجاتهم الأساسية، إذ يجب أن يكون مناسباً للحفاظ على سلامتهم من الأحوال الجوية صيفاً وشتاءً ولحمايتها من الحيوانات المفترسة، ويجب أن تتناسب مساحة الحظيرة مع عدد الأغنام، حيث إن المساحة مرتبطة بتهوية المكان والمحافظة عليه جافا دافئاً في فصل الشتاء وبارداً صيفاً كما يجب التأكد من دخول الهواء والضوء الكافي داخل الحظيرة والتأكد من إنشاء نظام صرف مناسب، كما يجب أن تكون المزرعة أو المرعى محاط بسياج قوي يمنع الأغنام من مغادرة المزرعة أو الحيوانات المفترسة من دخولها. الغذاء
التغذية المناسبة للأغنام ضرورية لنموها السليم والحصول على أقصى إنتاج وجودة، فالتغذية الجيدة تساعد على الحفاظ على صحة الأغنام وخلوها من الأمراض، وغذاء الأغنام الأساسي هي جميع أنواع الأعشاب والنباتات والذرة، كما يجب توفير مصادر مياه نظيفة للشرب باستمرار. صحة الأغنام
يجب الاهتمام بصحة الأغنام عبر تطبيق برنامج وقائي من الأمراض طوال العام لضمان عدم إصابتها بالأمراض خصوصاً تلك التي تؤدي إلى وفاة الأغنام في العادة وبالتالي تؤدي إلى خسارة كبيرة لصاحب المزرعة، ويتحقق ذلك عبر تعاون المربي مع الطبيب البيطري على تنفيذ البرنامج الوقائي والذي يساعد على تلقيح الأغنام بناء على مواعيد محددة لتلك اللقاحات والمطاعيم خلال العام للأغنام البالغة والصغيرة.
وتهدف هذه الطريقة من الإنتاج إلى رفع مستوى الإنتاج وزيادة الكفاءة الإنتاجية للأغنام من الناحيتين:الناحية الإنتاجية والناحية التكاثرية. ولكن يوجد حالات معينة من المشاريع يكون من الافضل استحداث طريقة جديدة تجمع بين النظامين النظام المضعف والنظام المتسع وهذه الطريقة تعطي للمربي الحرية فى أن يعمل بالمنتج كله أو معظمه وذلك باستخدام جميع المصادر المتوفرة.