الحرب العالمية الثالثة في القران تنبؤات الحرب العالمية الثالثة توقعات الحرب العالمية الثالثة الدول التي ستشارك في الحرب العالمية …
source
Post Views:
18
Other stories
واش بصح المغاربة غايوليو ياكلو الكلاب و المشاش كيفما عام البون و الجوع بسبب غلاء الاسعار بالمغرب
Next Story
الدحيح | الطيران
Previous Story
الحرب العالمية الثالثة: لا تخافوا ولكن كونوا مرعوبين &Ndash; إضاءات
[3]
قال تعالى في سورة الشورى: {وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۚ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ}. [4]
شاهد أيضًا: أسماء يوم القيامة ومعانيها
إلى هنا نصل إلى نهاية هذا المقال الذي سلَّطنا فيه الضوء على تعريف يوم القيامة، وتحدثنا عن هل الحرب العالمية الثالثة من علامات الساعة وذكرنا العلامات الكبرى ليوم الساعة ووضعنا فيه بعض آيات يوم القيامة في القرآن الكريم.
الدحيح - الحرب العالمية الثالثة - الحرب بين روسيا وأوكرانيا - شبكة المبدعون العرب
أول الهجمات
الكبيرة في الحرب العالمية الثانية قامت بها طائرات ألمانية خلال سيطرتها على دول
مثل الدنمارك وبولندا وهولندا. وأسقطت الطائرات الألمانية آلاف القنابل على بريطانيا
لأكثر من ثلاثة أشهر متتالية خلال معركة تدمير سلاح الجو الملكي البريطاني. في المحيط الهادئ، كان أول هجوم كبير عندما قصفت الطائرات اليابانية ميناء بيرل هاربر الأمريكي عام 1941. وفي وقت لاحق، لعبت الطائرات أدواراً رئيسية في معارك بحر المرجان، ومعركة ميدواي، ومعركة جوادالكانال. وكانت الضربة الأخيرة في الحرب عندما ألقت طائرات أمريكية قنابل ذرية على مدينتي هيروشيما ونجازاكي اليابانيتين. في الحرب العالمية الثانية، استخدم المتحاربون ثلاثة أنواع من الطائرات:
1. الطائرات المقاتلة Fighter Aircraft: وصُمِّمت للقتال الجوي، فهي سريعة ورشيقة، واستخدمت لكسب التفوق الجوي على أرض المعركة. 2. الطائرات القاذفة أو القاذفات Bomber: وهي الطائرات الأكبر، وصُمِّمت لحمل وإسقاط القنابل على أهداف العدو. كانت هناك أحجام مختلفة من الطائرات القاذفة، الخفيفة والمتوسطة والثقيلة. وحيث إن القاذفات تكون طائرات ثقيلة لا تستطيع المناورة في الجو، فكانت تُقلع في حماية طائرات مُقاتلة، كما استُخدمت الطائرات المُقاتلة لإسقاط القاذفات قبل الوصول لأهدافها.
هل ذكرت الحرب العالمية الثالثة في القران؟ - ملك الجواب
فالغرب لامصلحة له مطلقًا في أي حربٍ إلا ضد المسلمين لإنهاء الإسلام السني والمصيبة أن المسلمين غير منتبهين وغارقين في تغييب عن أعدائهم ومايُخطط لهم. { وَاللَّـهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [يوسف جزء من الآية: 21]
المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
8
2
12, 433
هل الحرب العالمية الثالثة من علامات الساعة - موسوعة
قال رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- في الحديث الذي رواه عبد الله بن عمر رضي الله عنه: "اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا في شَأْمِنَا، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا في يَمَنِنَا قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ، وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا في شَأْمِنَا، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا في يَمَنِنَا قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ، وفي نَجْدِنَا؟ فأظُنُّهُ قالَ في الثَّالِثَةِ: هُنَاكَ الزَّلَازِلُ والفِتَنُ، وبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ". كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن انتهاء اليهود على يد المسلمين حيث قال: "فإذا انصرف قال عيسى: افتَحوا البابَ ، فيَفْتَحُون ووراءَه الدَّجَّالُ ، معه سبعونَ ألفَ يهوديٍّ ، كلُّهم ذو سيفٍ مُحَلًّى وسَاجٍ ، فإذا نظر إليه الدَّجَّالُ ذاب كما يذوبُ المِلْحُ في الماءِ. وينطلقُ هاربًا ، … فيُدْرِكُه عند بابِ لُدٍّ الشرقيِّ ، فيقتلُه ، فيَهْزِمُ اللهُ اليهودَ ، فلا يَبْقَى شيءٌ مِمَّا خلق اللهُ عَزَّ وجَلَّ يَتَواقَى به يهوديٌّ ، إلا أَنْطَقَ اللهُ ذلك الشيءَ ، لا حَجَرٌ ولا شجرٌ ولا حائطٌ ولا دابةٌ ، إلا الغَرْقَدَةُ ، فإنها من شَجَرِهِم لا تَنْطِقُ ، إلا قال: يا عبدَ اللهِ المسلمَ هذا يهوديٌّ فتَعَالَ اقتُلْه".
حذر المحرر بصحيفة "ديلي تلغراف" (Daily Telegraph) أليستر هيث من أن حربا عالمية ثالثة باتت أقرب احتمالا للوقوع اليوم، معتبرا أن الأسلحة الجديدة وإخفاق الغرب في فهم أعدائه يزيدان من خطر نشوب صراع مروع. ويقر هيث في مقاله بالصحيفة بأن البشر ظلوا محظوظين حتى الآن، فعلى الرغم من أنهم هم من اخترع الأسلحة النووية قبل 77 عاما مضت، فإنهم لم يستخدموها في قتل بعضهم بعضا منذ إلقاء الولايات المتحدة قنبلة نووية على مدينة ناغازاكي اليابانية. وقال إن الدول تجنبت استخدام الصواريخ بعيدة المدى لإبادة مدن أعدائها، مضيفا أن البشر يعبثون بالهندسة الوراثية، وبالسفر إلى الفضاء، ويستغلون الذكاء الاصطناعي وبعض الكائنات المسببة للأمراض الفتاكة، لكنهم لم يستخدموا حتى الآن أيا من تلك التقنيات في حرب جماعية. ومع ذلك التوفيق المقرون بالثقة بالنفس إلى حد الغرور والغطرسة، تزداد احتمالات اندلاع صراع دولي خطير -أسوأها وقوع حرب عالمية أخرى- أكبر بكثير مما ندرك، وهي احتمالات تتفاقم يوما بعد يوم. ويمضي المحرر بالصحيفة البريطانية إلى القول إنه ما من أحد يعرف على وجه الدقة احتمال نشوب مثل ذلك الصراع، لكن حتى مع احتمال بنسبة 10% لحدوث كارثة عالمية خلال هذا القرن سيكون "مخيفا" بما يستوجب من كل الدول الغربية الاهتمام بالأمر بشكل عاجل ومتجدد لضمان تفادي حرب كمعركة هرمجدون في نهاية الزمان، وذلك لن يتأتى إلا "عبر قوة ردع فعالة، وتحالفات جديدة، واستثمارات ضخمة في الأسلحة الدفاعية، وانخراط عاجل في تعاون دبلوماسي".