وكان هناك بلاد آخري أيضا انضمت الى الشيوعية. وعلى الرغم من النجاح الظاهر لـ الشيوعية، الا انه كان هناك مشاكل في كثير من هذه البلدان ، وهذا تسبب في سقوط الشيوعية.
- حزب شيوعي - ويكيبيديا
- الشيوعيين يجهلون، ثم هم لا يكتفون بالجهل، وإنما يحاولون أن يجعلوا من الجهل فضيلة
- روسيا: حزب الرئيس بوتين يتصدر الانتخابات التشريعية وفق نتائج أولية
- من ارشيف الذاكرة -1 / قصتي مع الشيوعيين لــ الكاتب / رياض عبد الكريم
- حين زارنا الهنغار الشيوعيّون
حزب شيوعي - ويكيبيديا
ولكن في بداية ظهور الحرب الباردة في فترة الخمسينات قام جوزيف مكارثي باتخاذ كافة الإجراءات للحد من النفوذ الشيوعي في أمريكا. حيث قام باعتقال أي فرد يتم الشك في أنه شيوعي. اقرأ أيضًا: ما هي صلاة البردين فى الاسلام ؟
ظهور الشيوعية في المجتمع العربي
ظهرت العديد من الكتب والمقالات الخاصة بالشيوعية في بعض البلدان العربية، وأدت إلى تشجيع الأفكار الماركسية. كما إن من أهم مترجمي هذه الكتب عبد الحسين سلمان وسعدي عبد اللطيف. وأظهرت تلك الترجمات بعض الحقائق وبروزها. ظهرت كلمة الشيوعية في اللغة اقتباسًا من كلمة مشاعيه وهو مذهب يحث على إشاعية الملكية، حيث يعمل الفرد قدر استطاعة. حزب شيوعي - ويكيبيديا. كذلك تهدف المشاعية في مفهوم الماركسيين مشاعيه الملكية للأرض ووسائل الإعلام. ويرى الشيوعيين أن الشيوعية مرحلة تأتي خلف الاشتراكية. كما يرى الشيوعيين أن لكل فرد عمله وكل فرد حسب حاجته، أما الاشتراكيين يرون أن كل فرد له عمله وكل فرد حسب اجتهاده. المدارس الشيوعية
ينتمي للشيوعية العديد من المدارس تنقسم إلى نوعين وهما مدارس ماركسية (شيوعية) ومدارس لاسلطوية. كما تشترك جميعها في تحليل النظام المجتمعي والذي ينقسم إلا طبقتين. وهما الطبقة العاملة التي تعمل كي تعيش وهي الشريحة الكبيرة في المجتمع.
الشيوعيين يجهلون، ثم هم لا يكتفون بالجهل، وإنما يحاولون أن يجعلوا من الجهل فضيلة
تاريخ النشر: الأربعاء 5 شعبان 1424 هـ - 1-10-2003 م
التقييم:
رقم الفتوى: 38043
51429
0
512
السؤال
أريد أن أعرف ما معنى الملاحدة الدهريين- والشيوعيين؟ أرجو الإجابه بأسرع وقت ممكن للضرورة القصوى؟
وشكراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد تقدم الكلام عن الشيوعيين في الفتوى رقم: 5893. أما الدهريون فقد قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره: يخبر تعالى عن دهرية الكفار ومن وافقهم من مشركي العرب في إنكار المعاد: وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا [الجاثـية:24]. روسيا: حزب الرئيس بوتين يتصدر الانتخابات التشريعية وفق نتائج أولية. ما ثم إلا هذه الدار، يموت قوم ويعيش آخرون، وما ثم معاد ولا قيامة. وهذا يقوله مشركو العرب المنكرون للمعاد، ويقوله الفلاسفة الإلهيون منهم، وهم ينكرون البداءة والرجعة. وتقوله الفلاسفة الدهرية (الدورية) المنكرون للصانع، المعتقدون أن في كل ستة وثلاثين ألف سنة يعود كل شيء إلى ما كان عليه، وزعموا أن هذا قد تكرر مرات لا تتناهى، فكابروا المعقول وكذبوا المنقول، ولهذا قالوا: وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ، قال الله سبحانه: وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ [الجاثـية:24]، أي يتوهمون ويتخيلون.
روسيا: حزب الرئيس بوتين يتصدر الانتخابات التشريعية وفق نتائج أولية
يا إلهي! ما الذي ستقولون لو رأيتموهم؟! ». وكان نعمان لا يلبث أن ينتقل إلى نوع الممارسات الأخلاقيّة والدينيّة: «هؤلاء ليسوا رأسماليّين. لا يبيعون نساءهم كما يفعل الأميركان في سبيل الدولار. إنّهم يصلّون من دون أن يراهم أحد لأنّهم لا يفعلون ذلك طلباً لغاية أو لمال. هم لا يصلّون في الكنائس حيث يراهم الآخرون، بل يصلّون في بيوتهم بعيداً من الأعين». هذا الهجوم الكاسح واجهه بعض أهل القرية بالتأمّل والمراجعة. من ارشيف الذاكرة -1 / قصتي مع الشيوعيين لــ الكاتب / رياض عبد الكريم. «ربّما كان نعمان على حقّ»، قال المعتدلون والمستعدّون للأخذ والردّ بعدما واجهتهم الحقائق الهنغاريّة التي لا تُدحض. «لكنّ الشيوعيّين الذين نعرفهم ليسوا هكذا»، قال جود الذي آثر ألّا يستسلم للوقائع الجديدة، «انظروا إلى نعمان وانظروا إلى ميشال، والد المرحوم إيليّا. هما ليسا أجمل من باقي سكّان القرية، بل أغلبيّةُ السكّان هنا أجمل منهما. الشيوعيّون هناك، في هنغاريا، قد تكون أعينهم زرقاً وشعورهم شقراً، لكنّ هذا لا يصحّ بتاتاً عندنا». نعمان لم تستوقفه هذه المداولات فمضى يصعّد ويردّد تلك العبارة التي باتت أشبه بشعار: «عندنا في المعسكر أحلى الشباب والصبايا». لكنّه بعد يومين أو ثلاثة، أضاف إلى حججه حجّة جديدة: فالشيوعيّون في المعسكر «كلّهم أغنياء.
من ارشيف الذاكرة -1 / قصتي مع الشيوعيين لــ الكاتب / رياض عبد الكريم
عقب انهيار إمبراطورية دوراني عام 1818، تولت عشيرة بارکزي الحكم في أفغانستان، ثم حكمت عشيرة محمد زي أفغانستان من 1826 إلی نهاية حقبة الملك ظاهر شاه في 1973، وظلت أفغانستان دولة مستقلة وسط صراع روسيا القيصرية مع التاج البريطاني على النفوذ في آسيا الوسطی. بيد أن مناطق البشتون -وعلى الرغم من تحقيقها نجاحا مبدئيا في الحصول علی الوحدة الترابية والسيادة في عهد الأمير عبد الرحمن خان (1880-1901)- شهدت انقساما جغرافيا إثر ترسيم خط ديورند والاستيلاء علی ما يعرف الآن بغرب باکستان ومن ثم تحويله إلی الشطر البريطاني من الهند عام 1893. فی القرن العشرين دعم عدد من زعماء البشتون في الشطر البريطاني الخاضع للهند في ذلك الوقت -مثل خان عبد الغفار خان وخان ولي خان وهما أعضاء من جماعة خدام الله ويعرفون بأصحاب الزي الأحمر المتأثرين بالزعيم الروحي الهندي مهاتما غاندي الداعي إلی مقاومة تخلو من العنف- فكرة استقلال وسيادة الهند عن الحكم البريطاني. ودعا خان ولي خان عام 1970 إلی مزيد من السيادة للبشتون في باکستان، في حين نال البشتون الاستقلال الكامل لأفغانستان من الحكم البريطاني فی عهد الملك أمان الله خان بعد الحرب الأفغانية الإنجليزية الثالثة.
حين زارنا الهنغار الشيوعيّون
وتقليديا، تم تعريف هذا المفهوم على اساس خطوط أساسية جدا ، وفي أوروبا في القرون الوسطى، على سبيل المثال، تم تقسيم المجتمع بشكل واضح بين أولئك الذين يملكون أرضا والذين عملوا لأولئك الذين يملكون الأرض. ومع ظهور الثورة الصناعية ، انخفض الأساس الطبقي بين أولئك الذين يملكون المصانع وأولئك الذين يعملون في المصانع ، وكان ماركس يعتقد أن هذه الانقسامات الطبقية الأساسية، تعتمد على مفهوم الملكية، التي تؤدي إلى الثورات والصراعات في المجتمعات ، وبالتالي تحديد نهاية اتجاه النتائج التاريخية. ماركس اعتقد أنه سيكون من النوع الذي سيخلق نوع من المعارضة والتوتر بين الحاكم والطبقات والتي ستعمل في النهاية علي اثارة نقطة الغليان، وتؤدي إلى ثورة اشتراكية ، ولسوء الحظ، كان ماركس غامض حول نوع النظام السياسي الذي سوق يتحقق بعد ثورة اشتراكية ، وبدأ ظهور تدريجي لنوع من المساواة الشيوعية التي ستشهد القضاء على النخبة وتجانس الجماهير على طول خطوط الاقتصاد والسياسة. في هذه الأثناء، رأى ماركس أنه سيكون في حاجة الي نوع من النظام السياسي قبل الشيوعية والذي يمكن أن يخرج من رماد حالة مؤقتة من الثورة او من انتقالية الاشتراكية والتي يجب أن تدار من قبل الناس أنفسهم.
هذه مسألة بدهية. أما التجارب الفكرية البشرية فلا ريب أن النقص يعتريها والفشل يكون مصيرها (كما في حالة الشيوعيةوالعلمانية وغيرها) لأن الأنسان لم يخلق هذاالكون, بل و لم يخلق نفسه ليعرف ماينفعها أو يضرها! :"ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا"-الكهف. "ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير"؟-الملك. اذن -عزيزي-هناك عوالم عظيمة عظيمة من سماوات وأرضين وما فيهما من أنجم وشمس وقمر ومحيطات وشجر.. الخ وهي -بلا استثناء- تسير بنظام بديع مدهش! ف"لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون" -يسن- فلا يستقيم عقلا أن يخرج مجردذرة صغيرة في هذا العالم عن هذا النسق العظيم ليكون نشازا, متفلتا عن قانون الكون, متمردا على الشرعة الهادية والفطرة المبصرة, والا لحصل الفساد الكبير في جميع الأمور, ولحدث التخبط و"الانفراط العظيم"*! ثم ان هذا الانسان لم يحط علما بكل شيء وبالتالي لم يجب على الأسئلة الثلاثة التي حيرت الفلاسفة من أرسطو الى هيجل, وهي1/من نحن؟ 2/ ولماذا جئنا؟3/ والى أين المصير؟ ولن يصلوا أبدا الى جواب يروي الغليل ويريح العليل الا اذا قاموا وتدبروا وتفكروا في هذه المنهجية الالهية العظيمة وتجردوا بحثا عن الحقيقة(كما فعل الدكتورالكندي "كيث مور"أشهر جراح في علم الأجنة عندما فرأ آيات تطور الجنين في بطن أمه( أوائل سورة المؤمنون)فتعجب من التطابق االكامل بين ما تعلمه من حقائق علمية وما لاحظه من خلال دراسته التطبيقية وتجاربه البحثية, فأعلنها داوية أن لا اله الا الله.