وهناك نوع آخر من المقالات وهو الفكر وهو أقل من المقال ولكنه يعتبر من أنواعه. كل هذه الأنواع من المقالات، حتى لو كانت من أنواع مختلفة، متوافقة مع العناصر التي تتكون منها. في النهاية عرفنا من عناصر بناء المقال مع شرحها الكثير، فالمقال يتكون من عدة عناصر يجب أخذها جميعًا في الاعتبار عند كتابة مقال أدبي أو عملي بحيث يكون مقالًا ذا قيمة كبيرة. صفقة معرفية وتحتوي على معلومات مفيدة يمكن للقارئ استخلاصها من خلال قراءة المقال.
- من عناصر بناء المقال - الداعم الناجح
- من عناصر بناء المقال – المعلمين العرب
- من عناصر بناء المقال - سطور العلم
من عناصر بناء المقال - الداعم الناجح
من عناصر بناء المقال مع شرحها عدة عناصر حيث أن المقال هو عبارة عن موضوع يعرض فكرة معينة للكاتب وتختلف صياغة المقالات كل واحد عن الآخر وذلك لاختلاف طريقة كل كاتب عن الآخر، ويوجد له عناصر لبنائه يجب الاحتياط بهم جميعًا وترتيبهم كما هو موضوع، كما تختلف أيضًا في الموضوع الذي يكتب بداخلها وذلك لأن أنواعها كثيرة فمنها السياسي والأدبي والعلمي كذلك. من عناصر بناء المقال مع شرحها
يتكون المقال من عدة عناصر يجب الاحتياط والأخذ بها وعدم تلاشيها في تكوين المقال حتى لا تهتز درجته العلمية أو الأدبية أو السياسية، وعناصر المقال يمكن تلخيصها فيما يلي:
المقدّمة
أول عنصر يبدأ به المقال هو المقدمة فهي تكون ملخص أو نبذة عما سيذكر بداخل المقال من معلومات وأفكار للباحث أو الكاتب ، ويجب مراعاة صياغتها بشكل مميز يجذب القارئين حتى يتسمر في قراءة المقال بأكمله، وذلك لأنها تُعتبر المُفتاح لباقي المقال والذي من خلالها يقرر القارئ متابعة قراءة المقال أم لا، لذلك يجب على الكاتب أن يضع عوامل لجذب القارئ حتى لا يشعر بالملل وتكون تلك العوامل شيقة وسهلة الاستيعاب. وخير مثال على المقدمة الشقية والممتعة التي تعمل على جذب القارئ ما قاله ابن الجوزي في مقدمة كتابه صيد الخاطر حيث قال "لَمّا كانت الخواطر تجول في تصفح أشياء تعرض لها، ثم تعرض عنها فتذهب، كان من أولى الأمور حفظ ما يخطر لكي لا ينسى، وقد قال عليه الصلاة والسلام: "قيِّدوا العلم بالكتابة".
من عناصر بناء المقال – المعلمين العرب
من عناصر بناء المقال من عناصر بناء المقال أسلوب الكتابة. اللغة. العنوان المقال… المقدمة. المحتويات. الخاتمة. من عناصر بناء المقال
سيعجبك أن تشاهد ايضا
من عناصر بناء المقال - سطور العلم
"من عناصر بناء المقال" عزيزي السائل ان كنت تبحث عن هذا سؤال فانت في المكان الصحيح تابعوا معنا… لقد وصلت الي أفضل موقع إجابات "المعلمين العرب"
نحن في موقع "المعلمين العرب" نعمل على مدار الساعة لتوفير الاجابات الصحيحة والدقيقة لكم عبر موقعنا ونحاول بكل جهد توفير الاجابات الدقيقة من مصادر بحثية موثوقة, يمكنكم ابحث من خلال موقعنا عن أكثر سؤال يدور بخاطرك. الجواب الصحيح
المقدمه
- لا بد من تجنب الاعتماد على الأكلات عالية السعرات الحرارية و السكريات و
الدهون الضارة فهذا لن يؤدي إلى الهدف المطلوب بل قد يوصل بنا إلى بعض الأمراض
التي لا نأمل أن تمس أجسامنا. - يجب مراعاة كمية الماء خلال اليوم ف يجب شرب ما لا يقل عن 2 لتر يومياً و في
حالة زيادة الكتلة العضلية فزيادة الماء أكثر من هذا القدر لازمه، فالماء يشكل 70
بالمئة من العضلات. في نهاية هذا المقال أسأل اللّه لكم دوام الصحة و العافية و أأمل أن يكون هذا
المقال سبب في وصول أحدكم إلى الوزن المثالي و الصحة الجيدة. بقلم الكاتبة: أ/ نهى نصر أحمد مرسي
جريمة التهريب من ريف حلب في المقابل، تمنع هيئة "تحرير الشام" التابعة للجولاني استيراد المواد أو حتى إدخالها بكميات قليلة على مستوى السكان من مناطق ريف حلب الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني، والمحسوبة أساساً على المعارضة السورية، بل إنها، أي الهيئة، تشدد الخناق على معابر المنطقة (المحررة) منعاً لمرور بضعة كيلوغرامات من السكر أو المحروقات أو الخضار المخصص للاستهلاك الفردي. وقبل أسابيع، أطلق عناصر "تحرير الشام" الرصاص تجاه (فاطمة عبد الرحمن الحميد) "28 عاماً" (أم لأربعة أطفال) من سكان مخيمات أطمة الحدودية، أثناء نقلها مادة المازوت للتدفئة المنزلية من منطقة دير بلوط بريف حلب، ما أدى لمقتلها بعد أيام على إصابتها بطلق ناري استقرّ في رأسها. وتمثلت أسباب إطلاق النار تجاه المرأة "الأرملة" كونها كانت تحاول تهريب بضعة ليترات من مادة المازوت من مناطق ريف حلب إلى خيمتها في مخيم أطمة بريف إدلب، حيث تمنع الهيئة إدخال أي مواد غذائية أو خدمية من ريف حلب إلى إدلب، وتعدّها جريمة "تهريب". ودفعت الحادثة أهالي المخيمات في أطمة لمهاجمة حواجز "تحرير الشام" وأحرقوا خلال الهجوم عدداً من الكرفانات والدراجات النارية، لكن جريمة "الهيئة" تكررت خلال الفترة الماضية بالترصّد والتشديد تجاه الأهالي الذين يحاولون تهريب بضائع بين المنطقتين، لاختلاف الأسعار بشكل لافت، ولا سيما المحروقات والسكر والخضار، حيث يعدّ جلب أو استيراد البضائع بشكل فردي من ريف حلب إلى إدلب جريمة تستحق القتل أو السجن، بينما استيراد المواد الإيرانية إلى الشمال السوري، هو أمر "حلال" ولا ضير فيه" من وجهة نظر الجولاني والجيش الوطني.