تغيير الأوضاع
يجب ان يصبح هنالك نوع من التغيير المستمر فالعلاقه الزوجية، حيث ان هنالك العديد من الأوضاع المختلفة، والتى ممكن من خلالها التنوع فالعلاقة، وبالتالي لن يشعر الرجل بالملل من العلاقة، وإن كان زوجك لا يرغب فممارسه العلاقه معك جميع يوم، فإنة يمكنك ان تقترحين عليه بعض الأوضاع الأخرى، الذى ممكن تجربتها من اجل الحصول على التجديد، وكسر الروتين، ويمكن التغيير عده مرات فنفس العلاقه الى عده اوضاع جنسية مختلفة، ان كان زوجك يفضل ان يطول وقت العلاقة. زوجي لا يجامعني ابدا
كيف اخلي زوجي يجامعني ثلاث مرات باليوم اسئله زوجي يجامعني بأوضاع مختلفه زوجي يجامعني باليوم مرات عده 555 مشاهدة
- ماذا أفعل؟ لاأحب زوجي... - عالم حواء
- زوجي لا يجامعني كثيرا
ماذا أفعل؟ لاأحب زوجي... - عالم حواء
المشكلة الأساسية التي واجهتنا بعد هذا زوجي مشكلته أنه لا يطلب مني الجماع ولا يقرب مني إلا إذا طلبت منه ذلك ولا أشعر بأن لديه رغبة وبالعكس كأنه عاجز جنسياً، فعندما يأتيني لينام معي لا يستطيع ذلك بسبب عدم انتصاب عضوه كلياً أو أنه ينتصب وبعد فترة ينام ولا يحدث شيئا. زوجي لا يجامعني كثيرا. ذهبنا إلى أربعة أطباء وجميع فحوصاته ممتازة 100% ولم أحمل حتى الآن لأن زوجي لا يأتيني في الشهر إلا مرتين أو ثلاث ودائما عندما يكون وقت التبويض عندي يأتيني مرض مثلا زكام. ومنذ ثلاثة أشهر وأنا أعاني من تورم في قدمي ولم يعرف الأطباء لهما سبب وأجريت فحوصات وكانت النتيجة كلها أنه لا يوجد أي خلل عضوي، ومنذ ذلك الوقت وأنا لا أستطيع الوقوف لمدة طويلة، فقلت لزوجي أكثر من مرة بأن يأتي بشيخ للبيت ليرقينا أو يعرف ما بنا ولكنه رفض هذا الموضوع بحجة أنه لا يريد أن يدخل في متاهات ولا يدخل في مثل هذه المواضيع. زوجي تعبان نفسياً جدا جدا جدا وحالته من سيء إلى أسوأ لأنه عندما يريد أن يجامعني لا يستطيع بسبب عدم حدوث انتصاب أو يحدث ثم يذهب الانتصاب بعد خمس دقائق مع أنه يريد ذلك، أرجو منكم أن تنصحوني ماذا أفعل؟؟؟ وما هو الحل؟؟؟ وهل يمكن أن يكون سحراً أو عيناً؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
أولاً: المؤمن مبتلى، يبتليه الله بأنواع من البلاء لاختبار إيمانه وصبره، فلا بد احتساب الأجر والصبر على البلاء، مع اللجوء إلى الله لكشفه.
زوجي لا يجامعني كثيرا
السؤال الثاني أيضا لا نشعر به؛ لأننا لا نجيد لعبة تبادل الأدوار، ولو في الخيال؛ فلو وضعت نفسك مكان زوجك.. فترى ما الذي يضايقه في صفاتك أو شخصك؟ وتأكدي أنه لا يوجد في الكون من يخلو من العيوب.. انظري إلى عيوبك وتصوري ردة فعله تجاهها. السؤال الثالث: إذا اكتشفت أنت العيوب الموجودة بك فهل من الأفضل أن يتكبد شريك حياتك الوقت والجهد في محاولات تغييرك أم الأفضل أن يجتهد في أن يرى مميزاتك ليستفيد منها أقصى استفادة ممكنة؟ وبالتالي متى ستتغيرين؟ هل عندما يلح عليك آخر أن تتغيري أم حينما تشعرين بداخلك أنك فعلاً يجب أنتتغيري؟انتهت الأسئلة وجاء دور همساتي إليك:
• تمتعي بمميزات زوجك مما ترينه "حب وحنان"، ومما لا ترينه "غير معوق لطموحاتك" "صبور"، "هادئ". • نظرة جديدة لزوجك لتستطيعي أن تترجمي تصرفاته ترجمة صائبة، فليس معنى إزعاجه لك أنه "عديم الشخصية" فالسهل دائماً الثورة والعقابوالثأر، والصعب هو مقابلة الإساءة بإحسان وتلقي النقد بحلم. • أجمع علماء النفس والاجتماع على أن أهم مرحلة في تكوين الشخصية هي السنوات الأولى من عمر الإنسان، فلا تتهاوني فيها، فلن يعطي ولدك ما يحتاجهأحد سواك، ولن يفيده الكثير مما سيأخذه فيما بعد إذا تخطى هذه المرحلة.
أما بخصوص مشكلتك، فهناك احتمالان لا ثالث لهما، أحدهما أن يكون ما أصاب زوجك هو صدمة نفسية بسبب ما أصابك ليلة الزفاف، وهذا كثيراً ما يحصل، وعلاجه يكون بزيارة طبيب نفسي، لوصف العلاج المناسب، والإرشاد المناسب. فهناك أدوية كثيرة تساعد على الانتصاب. والاحتمال الثاني، أن يكون ما أصابكما بسبب نفس خبيثة، أو عمل للتفريق بينكما، وعلاج ذلك بالرقية الشرعية، لكن هذا الاحتمال ينبغي أن يكون الأخير، وأنصحكما بالتركيز على الاحتمال الأول فلعله هو السبب، والله تعالى أعلم.