البَيْتُ [من البسيط] ١٢١١٠ - قَدْ يُظْهِرُ المَرْءُ تَجْمِيْلًا لِصَاحِبِهِ... وَفِي حَشَاهُ عَلَيْهِ النَّارُ تَأتَكِلُ ١٢١٠٦ - البيتان في ربيع الأبرار: ٣/ ٢٤٠ منسوبين إلى الحسن بن رجاء. ١٢١٠٧ - البيت في ديوان المتنبي شرح العكبري: ٢/ ٣٢. ١٢١١٠ - البيت في سفط الملح: ١/ ٤٦ منسوبا إلى طريح بن إسماعيل.
ص473 - كتاب فيض القدير - حرف الهمزة - المكتبة الشاملة
٦٣٨ - القعقاع بن عمرو التميمي أخو عاصم قال الصغاني في صحبته نظر << < > >>
تعليم الصوت القصير - حرف القاف - Youtube
٢٣٣٤ - (إن في أمتي) عام في أمة الإجابة والدعوة (خسفا) لبعض المدن والقرى أي غورا وذهابا في الأرض بما فيها من أهلها (ومسخا) أي تحول صور بعض الآدميين إلى صورة نحو كلب أو قرد (وقذفا) أي رميا لها بالحجارة من جهة السماء يعني يكون فيها ذلك في آخر الزمان وقد تمسك بهذا ونحوه من قال بوقوع الخسف والمسخ في هذه الأمة وجعله المانعون مجازا عن مسخ القلوب وخسفها (طب) وكذا البزار (عن سعيد بن أبي راشد) الجمحي يقال قتل باليمامة قال الهيثمي: وفيه عمرو بن مجمع وهو ضعيف
بَعْدَهُ: وَيُعَافَى المَرِيْضُ بَعْدَ إيَاسِ... كَانَ مِنْهُ وَيَهْلِكُ العَوَّادُ الحَسَنُ بنُ رَجَاءٍ: [من السريع] ١٢١٠٦ - قَدْ يَصْبِرُ الحُرُّ عَلَى السَّيْفِ... وَيَأنَفُ الصَّبْرَ عَلَى الحَيفِ بَعْدَهُ: وَيُؤثِرُ المَوْتَ عَلَى حَالَةٍ... يَعْجِزُ فِيْهَا عَنْ قِرَى الضَّيْفِ هُوَ أَبُو عَلِيّ الحَسَنُ بنِ أَبِي الضَّحَّاكِ الحِصَارِيُّ الكَاتِبُ أصلُهُ مِنْ جَرْجَرَايَا. مَاتَ بِفَارِسٍ سَنَةَ... وَهُوَ يَوْمَئِذٍ يَتَوَلَّى حَرْبَ فَارِسَ وَالأهْوَاز وَخَرَاجُهَا. ص473 - كتاب فيض القدير - حرف الهمزة - المكتبة الشاملة. المُتَنَبِّيّ: [من الخفيف] ١٢١٠٧ - قَدْ يُصِيْبُ الفَتَى المُشِيْرُ وَلَمْ يَجْـ... ـهَدْ وَيَشْوِي الصَّوَابَ بَعْدَ اجْتِهَادِ [من البسيط] ١٢١٠٨ - قَدْ يَضْحَكُ المَرْءُ مِمَّا سَاءهُ عجَبًا... كَمَا يُرَى بَاكِيًا مِنْ شِدَّةِ الفَرَحِ مُحَمَّد بن أَبِي العَتَاهِيَةِ: [من البسيط] ١٢١٠٩ - قَدْ يُظْهِرُ العَبْدُ مَا فِي وَجْهِ مَالِكِهِ... حَتَّى تَرَاهُ وإنْ لَمْ تَدْخُلِ الدَّارَا قَبْلَهُ: قَدْ جِئْتُ بَابَكَ مُشْتَاقًا وَزَوَّارَا... فَكَانَ عَبْدُكَ نَبَّاحًا وَهَرَّارَا قَدْ يُظْهِرُ العَبْدُ مَا فِي وَجْهِ مَالِكِهِ.