مريض اضطراب الهوية الجنسية مريض نفسي لان هوية الشخص الجنسية سجينة فى جسد عنده هوية تانية ، وفيه بعض الحالات الشديدة مش بيكون فيها حل قدام الشخص الا أنه يطلب أنه يعمل عملية تحويل جنس للنوع اللي هو عايزة وشايفة ملائم لحالته النفسية. الهوية الجنسية بتأثر في شكل وطبيعه و اختيار الشخص لدوره الجنسي من راجل أو ست وكمان بتأثر علي سلوك الدور الجنسي ، و الشعور بالرجولة و الأنوثة هو اتفاق المجتمعات والثقاقات بمعني أنك ممكن تلاقي في بعض المجتمعات الرجولة يعني الراجل يبقي ليه شنب أو الذقن أو شعر الصدر و في مجتمعات تانية الراجل يعني يقوم بدورة الجنسي وساعات بيفضلوا الراجل ابو شعر مسبسب. وبتلعب الثقافه دور مهم في الشكل الخارجي المتقبل للراجل والست اللي بيتفق عليه المجتمع لتسمية الراجل أو الست، مثلا الراجل في مجتمعاتنا العربية مش بيلبس جيبه أو فستان في حين في بلاد تانية زي اسكتلندا بيلبسوا كده ،و لكن يفضل عندنا الدور الجنسي للراجل أو الست زي ما بيظهره المجتمع له وبيؤديه في العلاقة الجنسية، بمعني أن لو في المجتمع الشرقي لبسوا الأطفال الذكور اللي هما أقل من 6 سنين جيب وعاملهم زي البنات ممكن في الكبر يحصل أنحراف في دورهم فى الحياة الجنسية.
شاب يشتكي : اضطراب الهوية الجنسية #قصص_واقعية - Youtube
ولا يميلن إلى الدمى أو المشاركة في أي نوع من الأنشطة التي تتطلب ارتداء زى أنثوي، أو تقمص دور أنثوي، ترفض الفتاة المصابة بهذا الاضطراب التبول كالإناث (في وضع الجلوس) ، وقد تزعم أن لديها قضيبًا، أو أنه سيتكون لديها، ولا ترغب في أن يصير لديها ثدي أو أن تحيض، كما تؤكد على أنها ستكبر لتصير رجلاً. إن مثل هؤلاء الفتيات عادةً ما يبدو جليًا لديهن التماهي مع الجنس الآخر في تقمص الأدوار والأحلام والخيالات. البالغون واضطراب الهوية الجنسية أما البالغون من المصابين باضطراب الهوية الجنسية فتسيطر عليهم رغبة العيش كفرد ينتمي للجنس الآخر، وقد يظهر انشغاله بذلك في الرغبة القوية في تبني الدور الاجتماعي للجنس الآخر، أو اكتساب المظهر البدني الخاص بالجنس الآخر من خلال المعالجة الهرمونية أو الجراحية، والبالغين المصابين بهذا الاضطراب لا يشعرون بالارتياح من كون الآخرين ينظرون إليهم نظرة استياء لأنهم اختاروا لأنفسهم جنسًا آخر. Call 1 كما يقومون – بدرجات متفاوتة – بتبني السلوكيات وارتداء الملابس، والأساليب الخاصة بالجنس الآخر، بصفة خاصة، قد يقضي هؤلاء الأفراد وقتًا طويلاً في العمل على اكتساب مظهر الجنس الآخر، مثل ارتداء الملابس الخاصة بالجنس الآخر، والكثير منهم يسعون للتعامل مع الناس من منطلق أنهم ينتمون للجنس الآخر، ومن خلال ارتداء الملابس الخاصة بالجنس الآخر والعلاج الهرموني (وإزالة الشعر بالكهرباء بالنسبة للذكور)، يقتنع الناس بأن الكثير من الأفراد المصابين بهذا الاضطراب ينتمون للجنس الآخر.
رغبة قوية في التخلص من شخصية الجنس المولود بها الشخص، سواء في الخصائص الجنسية الأولية أو الثانوية بسبب التناقض الملحوظ. أكمل معنا…
أسباب اضطراب الهوية الجنسية:
في الوقت الحاضر، لا يزال السبب الدقيق لاضطراب الهوية الجنسية غير محدد، ومع ذلك، تظهر الأبحاث الحالية أن الحالة يمكن أن تبدأ في وقت مبكر من تطور الجنين أثناء وجوده في رحم الأم، وهو ما يؤثر في عدم التوازن الهرموني أيضًا على بدن الحالة المضطربة، ليشمل عدم التوازن ذلك الدماغ والأعضاء التناسلية. نأتي للجزء الأهم…
علاج اضطراب الهوية الجنسية:
ينبغي تشجيع الأفراد الذين يعانون من اضطراب الهوية الجنسية على زيارة الطبيب أو الطبيب النفسي، إذ يوصي هؤلاء الأطباء بالعلاج المناسب كما سيواجهون وجود اضطرابات محتملة، ناهيك عن أنهم هناك سيحصلون على التقييم والدعم المناسبين الذي يحتاجون إليه. ومن المهم معرفة أنه لا يهدف علاج هذه الحالة إلى جعل المرضى يتوافقون مع الجنس الذين ولدوا به ولكن لتقليل أو التخلص من الكرب والضيق الذي يشعرون به بسبب التفاوت في جنسهم المفضل والجنس الذين ولدوا به. وعلى كل تشمل خيارات العلاج ما يلي:
تقديم الدعم من جميع أفراد الأسرة.
المعلومات الكاملة حول اضطراب الهوية الجنسية وخطوات علاجه - مستشفى الامل
قد لا تقتضي الضرورة إجراء تقييم للصحة السلوكية قبل تلقي علاج هرموني وجراحي لاضطراب الهوية الجنسية، لكنه قد يؤدي دورًا مهمًا عند اتخاذ قرارات بشأن الخيارات العلاجية.
الرغبة في أن يتم معاملتهم كالجنس الآخر الذين يفضلون الانتماء إليه. الشعور بالاستياء وعدم الرضا عن الإنتماء لجنسهم. الرغبة في اكتساب المظاهر الشكلية للجنس الآخر. التفكير بطريقة الجنس الآخر الذين يريدون الانتماء إليه. كيف يمكن تشخيص اضطراب الهوية الجنسية؟
كما سبق أن ذكرنا أن الهوية الجنسية اضطراب شديد التعقيد وليس تصرف عابر يتصرفه الشخص فنحكم بأنه لديه اضطراب في هويته الجنسية، يُشخص الأطباء اضطراب الهوية الجندرية إذا تم ظهور أكثر من 6 أعراض من الأعراض المذكورة لدى الطفل واستمرت الأعراض ل 6 أشهر على الأقل. في المراهقين والبالغين ظهور عرضين فقط من الأعراض المذكورة لمدة 6 أشهر كافية لتشخيص اضطراب الهوية الجنسي. إقرأ أيضاً: 4 طرق مميزة في علاج الرهاب الاجتماعي
كيفية علاج اضطراب الهوية الجنسية:
تختلف مدارس العلاج بين الدول الغربية ودول الوطن العربي والإسلامي وسنتكلم عن تلك المدارس بشئ من التفصيل وسبب نشأتها، أهم طرق علاج اضطراب الهوية الجنسية:
العلاج النفسي:
العلاج النفسي هي المدرسة المعترف بها في العالم الشرقي والإسلامي وهي مدرسة واتجاه طبي عالمي يتبعه العديد من الأطباء في دول العالم الغربي أيضاً.
اضطراب الهوية الجنسية - المعرفة
في المجتمعات الغربية ممكن نشوف كتبر من البنات الصغيرين بيلبسوا لبس بيخص الرجاله لكن ده مش بيأثر علي هويتهم الجنسية أما يكبروا، عشان كده الهوية الجنسية ممكن تأثر علي الدور الجنسي بمعني أننا ممكن نلاقي رجاله شكلهم راجل بس يحسسك أنه بنت، اما الدور الجنسي له فيفترض ان بيتعامل مع الراجال كأنه ست و هنا بيظهر في شكل اللواطي أو المثلي الجنسي ، و وممكن يكون دوره الجنسي ناحية البنات فيظهر في شكل طبيعي، وفي الحالتين دا مظطرب نفسيا و وبيعانى من ميل فى الهوية الجنسية للجنس اللي عكسه ومحتاج لمساعدة على الرغم من وجود سلوكيات سليمة أو غير سليمه في العلاقات الجنسية الخاصه بيه بسبب تكوين الدور الجنسي له.
لذلك فإن الذكور يحضرون للعيادة النفسية للعلاج، ربما لأن المجتمع
لا يقبل تخنث الولد كما يقبل خشونة البنت التي يتقبلها المجتمع كمظهر للقوة لا
للشذوذ. ويبدأ
هذا الإضطراب قبل سن الرابعة غاليا و يزداد قبل الثانية عشرة. وقد يحدث لما نسبته ۳۰-۹۰% من الذكور شذوذا عمليا بالممارسة مع نفس جنسهم (الجنسية
المثلية)، بينما نسبة قليلة جدا من البنات يحدث لهن هذا الشذوذ. حينما
يكبر هؤلاء الأطفال وقد صاحبهم هذا الإضطراب فإنه يمكن تصنيفهم إلى ثلاثة
و فئة
المتخنثين Tranvestite:وهم من يلبس ملابس الجنس الآخر ولو سرا ويستثار جنسيا عند فعل ذلك وقد يمارس العادة السرية حينها. و فئة الشذوذ
الجنسي Homosexuals:
و هم من
يمارسون الجنس في دور الجنس الأخر أو من يسمون بالجنسية المثلية وقد سبق
الإشارة إليهم قبل قليل. و فئة الإنقلاب الجنسي Transsexuals:وهذه الفئة من لا ترضى
بغير تغيير الجنس وقد تسعى لذلك من خلال العيادات المختصة
في الغدد وإستخدام الهرمونات أو من خلال عيادات الجراحة لإزالة الأعضاء التناسلية
وتغيير الجنس. الأسباب:
ليس
هناك أسباب محددة لإضطراب الهوية الجنسية بقدر ما هي عوامل مساعدة أو مهيئة: و
تشجيع الوالدين أو صمتهم أو حتى عدم إكتراثهم يعني للطفل مباركتهم لهذا الدور ورضاهم عنه حتى يتمكن ويتأصل فيه شعور الإنتماء للجنس الآخر.