تقع رأس الغار في منتصف المسافة بين الدمام والجبيل تقريبا. والمسافة بين الدمام والجبيل هي 75 كيلو متر فقط ويمكن قطعها في حوالي ساعة بالسيارة.
- كم المسافة بين الدمام والجبيل
كم المسافة بين الدمام والجبيل
بسبب عطل آخر في محطة التحلية بالجبيل
أوضح قطاع توزيع المياه بالمملكة ممثلاً بإدارة خدمات المياه بالمنطقة الشرقية أن أعمال خفض ضخ المياه المحلاة على أهالي مدينة الدمام ومحافظة الخبر ومحافظة القطيف وتوابعها ورأس تنورة ما زال قائماً بسبب ما طرأ ما أعمال صيانة طارئة في محطة المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة بالجبيل بعد أن انتهت أعمال الصيانة الطارئة لدى شركة ( مرافق) الجهة المنتجة التي تستمرت قرابة 48 ساعة. وقال مدير عام الإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة المهندس عامر بن علي المطيري:إن خدمات المياه بالمنطقة الشرقية لا زالت تعمل على تشغيل الآبار بكامل طاقتها القصوى لتعويض النقص عن غرب مدينة الدمام إضافة إلى ما يرد لنا من كميات تصلنا عن طريق محطة التحلية بمحافظة الخبر ، وتأمل أن تكون الساعات القليلة القادمة هي موعداً لاستئناف الضخ وعودته تدريجياً للمناطق التي تم تخفيض الضخ بها ، مكرراً تأكيده أن العملاء الذين لديهم خزانات أرضية مرتبطة بأخرى علوية وبينهما مضخة لن يشعروا بأي نقص في إمداد المياه أو اختلاف في انسيابية لما للتنظيم المائي المذكور من أثر بالغ في التوازن المائي داخل المنشآت. وقدم المهندس المطيري اعتذاره للمشتركين كافة المتضررين من هذا الخفض الذي زادت حدته لدى سكان أحياء غرب مدينة الدمام تحديداً - أحد مناطق الخفض - ، مؤكداً أن الشركاء في المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة يعملون على إصلاح الخلل لديهم.
الاطراف الحدودية للمياه الاقليمية العراقية. بعد مغادرة ميناء دبي، تتجه إلى ميناء أم قصر في مدينة البصرة العراقية مشيرة إلى أن السفينة كانت تقل ثلاثين بحارا من جنسيات مختلفة، وأنهم غامروا بالإبحار في ظروف جوية متقلبة وسيئة ومراقبة مكثفة. تم تنفيذ مقر ميماك في مملكة البحرين للتنسيق بين الجانبين الإيراني والقطري والأسطول الأمريكي في الخليج العربي. مساع إيرانية لإنقاذ طاقم السفينة الإماراتية الغارقة غرق الزورق الإماراتي "سالمي / 6″، أمس الخميس، حتى الآن، تعرض لرياح قوية حملتها العاصفة القوية التي سجلت داخل حدود منطقة الخليج من جهة الغرب خلال الأيام السابقة. تحميل عربة التسوق. على متن الباخرة، حتى الآن، على بعد 30 ميلاً من مكان عصلوية، وقد بدأ البحث عن 30 من أفراد الطاقم، حيث تم إرسال سفينتين من الجانب الإيراني، بالإضافة إلى زورق إنقاذ، لكنهم وصلوا بعد ذلك. غطس القارب لسوء الظروف، والبحث جار على الفور. وكان نحو 30 راكبا يتجولون في مياه الخليج العربي بسترات نجاة مع العلم أنه تم الاتصال بالقادة لإرسال مروحية للمشاركة في عمليات الإغاثة.