على أي حال لعل أزمة فيروس كورونا وما أفرزته من تداعيات مجتمعية تصبح بمثابة فرصة مؤاتية لمختلف المتخصصين لطرح مجمل القضايا المتعلقة بالتراث السلفي وما يحمله من قنابل موقوتة يمكن لها أن تنفجر دون سابق إنذار، إضافة لطرح مجمل القضايا المتعلقة بمنظومة التعليم وما تقدمه للأجيال الجديد من رؤية حول الذات والآخر، إلى جانب طرح القضايا المتعلقة بالمراكز الثقافية وطبيعة الدور الذي يمكن لها أن تلعبه في حياة الشباب. اقرأ أيضا: لماذا وكيف تجذّر السلفيون في عروس المتوسط؟
سلامًا..
- هؤلاء الذين يندهشون دائما..
الذين لايفقدون الشغف.. يندهشون بعمق كل مرة وكأنها المرة الأولى.. هم دائموا الإندهاش والحيوية.. قلوبهم غضة وحيية.. كقلوب الأطفال..
هؤلاء هم نفسهم الذين يحزنون ويتألمون كل مرة بنفس القدر من الألم.. وكأنها المرة الأولى.. و تألمهم صادق وحقيقي ومؤلم.. ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن. وإذا استمر فسيصعب عليهم تحمله..
من هؤلاء من فقدوا شغفهم منذ تعرفوا على الألم.. وأخذ الألم كل مقدار للشغف والإندهاش كانوا يحملونه بدواخلهم. الألم كسر نفوسهم إلى غير رجعة..
أما هؤلاء الذين لا يندهشون بالقدر الكافي ولا يتألمون بالقدر الكافي.. فهؤلاء اعتادوا تطويع مشاعرهم وضبطها.. لايشغلهم أن يكون لهم شغف وفي الغالب تعرفوا على الألم و اعتادوا العيش في رحابه أكثر ما تعرفوا على الشغف.. ومنهم من كان هذا الحال دافعا لعدم الاكتراث والوقوف كثيرا ومنهم من اقعده ما توصّل له..
" لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم " لا أدري هل للآية علاقة بهذا الهراء الذي اتحدث عنه أم ماذا!!
ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن
ربما يتسائل البعض عن الأسباب الخفية وراء إنتشار الدعوة السلفية بمدينة الأسكندرية، على الرغم من طبيعة تلك المدينة ذات الطابع «الكوزموبوليتاني» التي عُرِفت بتميزها بإختلاط ثقافات وعادات شعوب البحر المتوسط، وما أرتبط بذلك من نزعة وميل نحو التحرر والتجديد والتنوع والقدرة على تقبل الآخر، الدكتور «أحمد زغلول شلاطة» في كتابه «الدعوة السلفية السكندرية.. مسارات التنظيم ومآلات السياسة» يناقش تلك القضية فيشير إلى أنه يمكن النظر لوجود الفكر السلفي التقليدي بمدينة الأسكندرية، بوصفه رد فعل مضاد لتلك الحالة من التنوع الثقافي. سلامًا... يلفت دكتور شلاطة في كتابه النظر إلى أن تاريخ المدينة حافل بالعديد من الشخصيات التي لعبت دورا محوريا في تغذية الفكر السلفي بالمدينة، ومن أمثلتهم محمد عبد الظاهر أبو سمح، و عبد السلام الطباخ، و صلاح رزق، و أمين رضا وصولا إلى ياسر برهامي. يتناول شلاطة سمات المنهج الفكري الذي تتبعه الدعوة السلفية بالإسكندرية، فيشير إلى كونها قد اعتادت على أن تقدم نفسها على كونها الامتداد الطبيعي للسلفية التراثية سواء تلك التي نادى بها أحمد بن حنبل وابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب، ورشيد رضا، ومحب الدين الخطيب، ولذلك فإن منهجها لا يختلف عن المنهج السلفي المتعارف عليه والذي يتمثل في تقديم النص على العقل.
No One — أشكُر جروح من غيرها ما كُنت زماني في مكاني، عجبي...
أشكُر جروح من غيرها ما كُنت زماني في مكاني، عجبي على نهاية طريق.. يبدأ طريق تاني. More you might like
بيرفكتو♥️
مهم
يارب:))
يدكَ في يدي، أواجهُ الدنيا ومن عليها. -حياه حسن. See this in the app
Show more
أُحبّ أن يبدأ يومي بهذا الدُعاء:
"اللهم احفظنا بحفظك ، واكلأنا برعايتك ، واجعل من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا ومن فوقنا ومن تحتنا حفظًا منك تنجينا به مما نخشى ونحاذر"
اللهُم أيامًا معقودةً بالفرح وَالمباهج تغيثُ أرواحنا وتُنعشُها
هذا الدعاء جميل جدًا:
" اللهم اجعل كل ما فقدته خيرًا وكل ما أحزنني خيرًا وكل ما أبعدته عني خيرًا ، واجعل لي نصيبًا من الرحمة والمغفرة والفرح والسعادة والرزق والهداية ". "اللهم إن الأمر أمرك، والخلق خلقك، والقضاء قضاؤك، ولا حول ولا قوّة لنا إلا بك. آمنّا بك وتوكلنا عليك، اللهم لا تُطل إقفال مساجدنا، وبرّد مصاب فقدان جمعها وجماعتها، وأقرّ أعيننا والمسلمين برفع البلاء. " 2- ادعية روحانية مكتوبة
"وليسَ الخوف أن يُصيبنا الضُّر؛ إنما الخوف أن يؤذي أحبابًا لنا فيؤذينا.. فاللَّهم لُطفكَ الذي لا يقوى عليهِ بأسٌ ولا ضُر". "اللهم فجرًا من الفرج تنقشع به هذه الغمّة، وتضاء بهِ مصابيح المساجد، وتعود من خلاله المياة الطيّبة لمجاريها، اللهم عفوًا منك ورضًا وغُفرانا". قرأت هذا الدعاء اليوم، ولامس قلبي كثيرًا، يُنسب إلى الكاتب -محمد الرطيان- "اللهم امنحني العين التي ترى الحقيقة، والأذن التي تسمعها بشكل جيّد، واللسان الذي يقولها دون أن يتلعثم، واليد التي لا ترتجف عند كتابتها"
من الجمل المرعبة:
إن الله تعالى إذا غضب على عبدٍ مِن عباده تركهُ لنفسه فهي كفيلةٌ أن تُهلِكه "اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين، اللهم أخرجنا من حولنا إلى حولك وقوتك، ومن انكسارنا إلى عزّتك ومن ضيق اختيارنا إلى بِراح إرادتك، اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا".